قرآن رابسو.. سورة التجديد

قرآن رابسو.. سورة التجديد
تَ ح تْ (1) وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْتَحِدِيثِ قُلْ هُوَ أَذًى فَانْسَوِاُ التّجَديدَ فِي الْقَرِآنِ وَلَا تَقْرَبُونهُ (2) كَمَنْ يطْلَبَ مِنْ عميّاَءِ تَكحْيَلْ مجْنوِنِة(3) أَوْ تُعْصِرْ عَلِىَ الَّخِراءِ أَكبُرْ لَيَّمُونَةَ (4) فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَفْتِنُونَة (5) لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَأْخُذُوا آُيُأتًا بَاًلْأَرْواْحِ مَسْكُونَةٍ (6) وَمَا جَعَلْنَا الآُّيْاَت الَّتِي أَنَزْلَناَهاَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّرَيَعةِ الْمَلْعُونَةَ (7) إِنَّهُ لَقُرْآنٌ مَرِيرٌ فِي كِتَابٍ شِرْيرٍ مَكْنُونة (8) لِبَشَرٍ مُجْرِمُونَ خَلَقْتَهُم مِنْ رَمَادِ جَهَنَّمَ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونةٍ(9) وَأَمْنِعُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ التِّنويَرُ كُلُّهُ لِلَّعِقْلِ زِّينَةِ (10) أَنَّ قُرْآنًا كُهِّذَاَ يُصِيبُ عَقَوُلَكمْ بَاَلُغْرِغَاُرِينَةٍ (11)،
صدق المسحوق المتين
أسباب النزول والصعود:
تهلل مولانا المسحوق العظيم النبي رابسو خاتم المساحيق من الانبياء والُمرسلين (رضي الله عنه وارضاه) فرحاً حينما سمع أخيه الرئيس عبد الفتاح السيسي (رضي الله عنه) بدعوة مشايخ الأزهر من كفار قريش بتجديد الخطاب الديني الإسلامي بعد أن أكتشف بأن كتب التفاسير القرآنية ممتلئة بالأفكار والتحريضات الإرهابية التى تحض على قتل كل الناس، وفى غمرة فرحة مولانا المسحوق، جاءه جبورة المتين ليغمه غمة شديدة قائلاً له:
يا نبينا المسحوق رابسو أنت مُصير وليس مخير بحسب نصوص القرآن فى ( سورة الأحزاب 33 : 36):
” وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا “…
وفى أمر القتال قال إله الإسلام كاتب القرآن فى (سورة البقرة 2 : 216):
“ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ “…
وفى (سورة الأنفال 8 : 65):
” يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِئَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ “.
وحتى لا تتخيل أن إله الإسلام يأمر بالقتال للدفاع عن النفس، أرجع لنصوص القرصانة القرآنية حتى تعرف من ستقتل أيها العزيز مولانا المسحوق النبي رابسو:
تقتل كل من هو غير مُسلم فى كل الأرض، حتى يكون الدين كله لله
حيث قال كاتب القرآن فى (سورة البقرة 2 : 193):
” وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا { أى دخلوا للإسلام} فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ ” …
وفي (سورة الأنفال 8 : 39):
” وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ”
ويقول أيضاً فى (سورة آل عمران 3 : 19):
” إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ” …
ويأكد فى (سورة آل عمران 3 : 85):
” وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ” …
وهذا الحكم الرباني للإله الإسلامي الناسخ لكل آيات السلم فى آجندة الشيطان أى القرآن فى (سورة التوبة 9 : 29):
“ قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ “.
وهذا النص الذى يستند عليه كل الدواعش وكل الإصوليين الإرهابيين من المُسلمين فى كل الأرض (سورة الفتح 48 : 16):
“ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ ... “.
نعم القتل هو أخطر أفرازات نصوص ذلك الكتاب المملوء بروح الكراهية والإرهاب والموت الذى جعل المُؤمنين به يكنون العداء بل والقتل لكل من:
1 – أقرباء الدرجة الأولى من المخالفين فى العقيدة:
حيث قال كاتب القرآن فى (سورة التوبة 9 : 23):
“يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ آبَاءكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاء إَنِ اسْتَحَبُّواْ الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ”.
وفى (سورة الزخرف 43 : 26):
” وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاء { عقيدة الولاء والبراء } مِّمَّا تَعْبُدُونَ “.
وفى (سورة الممتحنة 60 : 4):
” قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَدًا { أى غير محدودة المدة } حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ “.
وفي (سورة التغابن 64 : 14):
“يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ {الُمسلم هو الذى يُعادي} فَاحْذَرُوهُمْ وَإِن تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ”.
وفى (سورة المجادلة 58 : 22):
” لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ “.
ب – تقتل اليهود والنصارى الذى يطلق عليهم قرصان القرآن لفظ المشركين:
والحكم العام على هؤلاء المشركون حيث قال كاتب القرآن فى (سورة التوبة 9 : 28):
” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ … ” …
بل وسبهم كاتب القرآن بوقاحة قائلاً عليهم أنهم أحفاد القردة والخنازير حيث قال فى (سورة البقرة 2 : 65):
” … فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ “…
وفى (سورة المائدة 5 : 60):
” … وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ … ” …
وفى (سورة الأعراف 7 : 166):
” كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ“.
بل وحرض عليهم المُسلمون بعدم فعل أمر يرضيهم فى (سورة البقرة 2 : 120):
” وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ “.
وقال فى (سورة المائدة 5 : 18):
” وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ { وأنت مالك مايقولوا إللى هما عايزينه } قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ “.
بل وحرضهم على عدم إتخاذ اليهود والنصارى أولياء لهم، فقال فى (سورة المائدة 5 : 51):
” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ {عقيدة الولاء والبراء} لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ “.
وفى (سورة المائدة 5 : 64):
” وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاء وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ “.
وفي (سورة التوبة 9 : 30):
” وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ {لا نعرف من هو عزير} ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ { لا نعرف من المتكلم هنا فى قاتلهم الله .. ومن الذى يدعوا لله بقتل النصاري هل هو محمد أم كاتب القرآن } أَنَّى يُؤْفَكُونَ “.
وفي (سورة البقرة 2 : 193):
“ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ ” .
وفى (سورة الأنفال 8 : 39):
” وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه { اى يكون الإسلام هو دين كل العالم وهنا يحرض القرآن على قتل كل غير المُسلمين } فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ”.
وفى (سورة التوبة 9 : 5):
” فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ {من اليهود والنصارى } حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ” .
الم يحرض كاتب القرآن بأعتباره إله الإسلام المُسلم على الذين أوتوا الكتاب من قبله من اليهود والنصارى قائلاً فى (سورة التوبة 9 : 14):
” قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ {حتى يشفى إله الإسلام صدر المُسلم الذى شرحه للإسلام } ” ..
وقال فى (سورة البقرة 2 – 191):
” وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ “.
جـــ – القتل للعدو المجهول:
ولم يحدد القرآن من هو هذا العدو المجهول ولم يعطي المُسلم أى تفاصيل عن ملامحه حتى يزرع فى قلب الُمسلم فكر المؤامرة ويعادي كل الناس ويكون يده على الكل ويد الكل عليه فقد قال كاتب القرآن فى (سورة المنافقون 63 : 4):
” وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ “.
وأيضاً فى (سورة آل عمران 3 : 119):
” هَاأَنتُمْ أُوْلاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ { هل هذا أسلوب يليق بمستوى البشر وهل يصدر من إله ؟! } إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ “.
وفى (سورة النساء 4 : 101):
” وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاَةِ إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُواْ لَكُمْ عَدُوًّا مُّبِينًا “.
وفى (سورة الأعراف 7 : 129):
” قَالُواْ أُوذِينَا مِن قَبْلِ أَن تَأْتِينَا وَمِن بَعْدِ مَا جِئْتَنَا قَالَ عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الأَرْضِ فَيَنظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ “.
وفى(سورة البقرة 2 : 216 – 217):
” كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (216) يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (217) “.
وفى (سورة التوبة 9 : 120):
” مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُواْ عَن رَّسُولِ اللّهِ وَلاَ يَرْغَبُواْ بِأَنفُسِهِمْ عَن نَّفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لاَ يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلاَ نَصَبٌ وَلاَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَطَؤُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلاَ يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَّيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُم بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ” .
وفى (سورة الكهف 18 : 50):
” وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاء مِن دُونِي {ومن هم ذرية إبليس ؟} وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا “.
وفى (سورة الفرقان 25 : 31):
” وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِّنَ الْمُجْرِمِينَ {و من هم المجرمين ؟} وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا “.
وفى (سورة الأنفال 8 : 60):
“ وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ { ومن هم أعداء الله يا أخى المُسلم ؟ وهل تعلم أن من تعاديه صار لك نداً؟ أى أن أعداء الله رقاهم الله ليكونوا أنداداً له} وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ “.
د – على المُسلم أن يقتل حتى نفسه:
فالقرأن قد جعل المُسلم يعادي حتى نفسه، كما علمه كاتب القرآن قائلاً فى (سورة البقرة 2 : 54):
” …. فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ” .
وأخيراً قال أخيك محمد الحديث الذى ذكره الحاج أبو بكر الصديق:
” 2786 حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ
فَمَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ فَقَدْ عَصَمَ مِنِّي نَفْسَهُ وَمَالَهُ إِلَّا بِحَقِّهِ وَحِسَابُهُ عَلَى اللَّهِ
رَوَاهُ عُمَرُ وَابْنُ عُمَرَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ” .
الراوي: أبو هريرة المحدث: صحيح البخاري – المصدر: صحيح البخاري كتاب الجهاد والسير- باب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم الناس إلى الإسلام والنبوة – الصفحة 1078 – رقم الحديث : 2786- دار ابن كثير – سنة النشر: 1414هـ / 1993م …
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=0&bookhad=2786
وهنا أدرك مولانا النبي رابسو أنه وقع فى مشكلة كبيرة لفرحه بدعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي لتجديد الخطاب الديني الإسلامي، وقال فى نفسه:
يألف مليون خسارة لأن دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي كدعوة العمياء لكي تقوم بوضع الكحل فى عيون المجنونة، وظل يصرخ ويقول “عمياء وكحلت مجنونة”……………
فأراد ناقل جبورة المتين أن يُفَرج عن مولانا المسحوق رابسو، فأسرع إلى اللوح المحفوظ على الرف وأنزل من عليه سورة التجديد وهي مكانية زمانية،
فقال تعال قال مش جاي، شايف عمياء تكحل مجنونة …
مجديوس السكندري
السيسي قاهر الأخوان
https://www.youtube.com/watch?v=v=gtrTbXWIyaY
السيسي والإرهاب الإسلامي
https://www.youtube.com/watch?v=v=ar8j56lBKeo
السيسي ودور الأزهر فى تجديد الخطاب الديني
https://www.youtube.com/watch?v=v=4vgOS3_ettQ
للمـــــــــــــــــــــــــــــزيد:
قرآن رابسو – سُوَرةْ الْبَراَغَيِثْ
سقوط سورة كاملة تعادل سورة براءة فى الطول والشدة من القرآن
الكُفَيت الرَبانِي والقُوَة الصلعومية الجِنسيَة.. مِنْ دَلائِلِ النِبُوَة المُحَمَدِيَة
ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الزِنـَـــا
ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الشُذوذِ
ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الدَعَارَةِ
الطِب النَبَوي.. السِرالكَبِير الخَطِير فى ِأبوالِ وألبان الناقَةِ والبَعِير
القرآن آجندة الشيطان لقتل كل البشر
إِلْهَاً وَحْشِيًّا يَلدْ أُمْة من اَلْقَتَلة
مُحاكَمَة صَلعَم مُدَّعِي النَبُوة… مَطلَبٌ وَنَصرٌ للإنسانِية
للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟
الخليفة عمر ابن الخطاب يقر ويعترف بأنه لوطي وشاذ جنسياً
شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)
للكبار فقط (+18) : رهط من الصعاليك العراة ينتهكون عرض النبي محمد (ص) ويركبونه حتى الصباح
محمد يأتيه الوحي وهو فى ثوب عائشة
الشَّبَقُ الْجِنْسِيُّ عِنْدَ قَثْم بْن عَبْدِ اللَّات المكني بمحمد ابن أمنه
قتيلة بنت قيس زوجة محمد (ص) التي إرتدت عن الإسلام وتزوجت بعد موته
أخلاق محمد جـ 3 : قتل الأسرى والنساء والأطفال، إحراق المزروعات
عنصرية النصوص القرآنية.. ونهجه في أستعباد العباد
ومازالت الصعلكة الصلعومية مستمرة! 1/2
“خطاب التكفير” سلاح كل الجماعات الإسلامية في العصر الحديث
نحن إرهابيون.. والإرهاب فرض عين علينا من عند الله