قرآن رابسو.. سورة رمضان

قرآن رابسو.. سورة رمضان
أَ يْ وَحَّ اَ (1) أَلَمْ تَرَ مَاذَا فَعَلَ مُحَمَّدٌ بَكمْ فِي رَمَضَانَ (2) أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى اَلْنِسَوَاَنَ (3) بِرْضَعَ النَّهْدَاْنِ وَمَصْ اللِسَانُ هَيَجَاَنْ نَكْحَانْ (4) لِأُنَكَ مُسْلَمٌ خَوَّانً مِن الْإِنْسِ أَوْ الْجِاَنِّ (5) واَلْمُسْلمِينَ الْمُجْرِمُونَ يَنْتَظِرُونَ اَلْآَذَانَ (6) وَبِضْرِبُ مَدْفَعُ اَلْإِمْسَاكِ يَنَاَمْ غَضْبَاَنَ زَعْلَاَنَ (7) يَسْتَيْقِظَ عَمْيَاَنْ كَسْلَاَنْ هَمْدَاَنْ نَعْسَاَنْ (8) عَاَبِسٌ قَرْفَاَنْ رَاْئحَته نَتَان فَمْهِ عَفَاَنْ (9) صُرَاَخٌ وَعَوْيَلْ وَشْجَاَرْ فَى كُلَ مَكَاَنْ (10) أَلْلَّهَمَ أَنْيِ صَاَئْمٌ جَوْعَاَنْ عَطْشَاَنْ ضَعْفَاَنْ خَزْلَاَنْ (11) أُوَفْ خَرمَان دُخَاَنْ وِلْدَانٌ نِسْوّاَنٌ حَرْاّنْ عَرْقَّاَنْ (12) خَرمَان شَهْيَاَنْ شّرْقَاَنْ فَىْ اَلْبَيَتْ لَبْدّاَنْ (13) يِنْضَرْبِ اَلْمَدْفّعْ يَشْرَب يَأْكُلْ يَنْزَّلُ سَّعْرّاَنْ (14) شّيَاَطّينَ مَحْبُوَسه فِيهمْ سَلّفْييّنَ وَأِخْوَّاَنْ (15) وَإَبْلِيسْ لْاَبَسَ أَبْدَاَنْ كُلَ شَخْشُوْخٌ جَرْبّاَنْ خَرْبَاَّنْ (16) وَفْىِ اَلْخَوَّاَتْمْ أَعْتكاَف مُسْلَمْ بَّغْبَغّاَنْ بِيَخَّتِمْ اَلْقُرْآّنْ (17) رَمّضَاّنْ كَرْيِهْ يشّينْ كُلْ صًلْعَوُمْ خَّرْيّاّنُ مَاَّ دَرْيَّاَنْ (18).
صدق رابسو العظيم
أسباب النزول والصعود
كان مولانا المسحوق العظيم النبي رابسو رضي الله عنه وأرضاه يقرأ فى (سورة البقرة 2 : 183):
“ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183)“..
وأحتار متسائلاً من المراد بقول كاتب القرآن ” الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ“..
هل هم أهل الكتاب من اليهود والنصاري أم كفار قريش؟
وعندنا أراد مولانا ونبينا المسحوق النبي رابسو رضي الله عنه وأرضاه معرفة حقيقة الأمر فى اللوح المحفوظ، أكتشف أن النص منسوخ بالنص القرآني الوارد فى (سورة البقرة 2 : 187):
“أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ {تخونون من الخيانة} أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمْ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطُ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامِ إِلَى اللَّيْلِ وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهُ فَلا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ(187)“.
ويقول الجلالين فى تفسيره للنص:
187- أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ بِمَعْنَى اَلْإِفْضَاءُ إِلَى نِسَائِكُمْ بِالْجِمَاعِ،
نَزَلَ نَسْخًا لِمَا كَانَ فِي صَدْرِ اَلْإِسْلَامِ عَلَى تَحْرِيمِهِ وَتَحْرِيمِ اَلْأَكْلِ وَالشُّرْبِ بَعْدَ اَلْعِشَاءِ
هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ كِنَايَةٌ عَنْ تَعَانُقِهِمَا أَوِ احْتِيَاجِ كُلٍّ مِنْهُمَا إِلَى صَاحِبِهِ
عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ تَخُونُونَ أَنْفُسَكُمْ بِالْجِمَاعِ لَيْلَةَ اَلصِّيَامِ وَقَعَ ذَلِكَ لِعُمَرَ ابن الخطاب وَغَيْرِهِ وَاعْتَذَرُوا إِلَى اَلنَّبِيِّ – صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ –
فَتَابَ عَلَيْكُمْ قَبْلَ تَوْبَتِكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالآنَ إِذْ أُحِلَّ لَكُمْ بَاشِرُوهُنَّ جَامِعُوهُنَّ وَابْتَغُوا اُطْلُبُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ أَيْ: أَبَاحَهُ مِنَ اَلْجِمَاعِ أَوْ قَدْرِهِ مِنَ اَلْوَلَدِ
وَكُلُوا وَاشْرَبُوا اَللَّيْلَ كُلَّهُ حَتَّى يَتَبَيَّنَ يَظْهَرَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطُ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ أَيِ: اَلصَّادِقِ بَيَانٌ لِلْخَيْطِ اَلْأَبْيَضِ وَبَيَانُ اَلْأَسْوَدِ مَحْذُوفٌ أَيْ: مِنَ اَللَّيْلِ، شَبَّهَ مَا يَبْدُو مِنَ اَلْبَيَاضِ وَمَا يَمْتَدُّ مَعَهُ مِنَ اَلْغَبَشِ بِخَيْطَيْنِ أَبْيَضَ وَأَسْوَدَ فِي اَلِامْتِدَادِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ مِنَ اَلْفَجْرِ إِلَى اللَّيْلِ أَيْ: إِلَى دُخُولِهِ بِغُرُوبِ اَلشَّمْسِ وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ أَيْ: نِسَاءَكُمْ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ مُقِيمُونَ بِنِيَّةِ اَلِاعْتِكَافِ فِي الْمَسَاجِدِ مُتَعَلِّقٌ بِعَاكِفُونَ نَهْيٌ لِمَنْ كَانَ يَخْرُجُ وَهُوَ مُعْتَكِفٌ فَيُجَامِعُ اِمْرَأَتَهُ وَيَعُودُ تِلْكَ اَلْأَحْكَامُ اَلْمَذْكُورَةُ حُدُودُ اللَّهِ حَدَّهَا لِعِبَادِهِ لِيَقِفُوا عِنْدَهَا فَلا تَقْرَبُوهَا أَبْلَغُ مِنْ لَا تَعْتَدُوهَا اَلْمُعَبَّرِ بِهِ فِي آيَةٍ أُخْرَى كَذَلِكَ كَمَا بَيَّنَ لَكُمْ مَا ذُكِرَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ مَحَارِمَهُ.
- ·أنظر تفسير الجلالين- سورة البقرة – تفسير قوله تعالى أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم:
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=211&surano=2&ayano=187
وقد تأكد مولانا المسحوق النبي رابسو بأن عمر ابن الخطاب وأخرين خانوا أنفسهم بمباشرة نساءهم بعد الأفطار فأنزل إلههم هذا النص على محمد صلعومة ابن أمنه، وعلم مولانا أن إله الإسلام يغير ويبدل وينسخ ما يقوله بسبب خيانة صحابة محمد ومن حوله، فأغتم مولانا المسحوق رابسو ونزلت عليه سورة رمضان… قال تعال، قال مش جاى، حتى أرفث الحاجه تايد.. رمضان حريم!!!
مجديوس السكندري
الشيخ رمضان عبد الرازق بيتمشى فى الجنة
https://www.youtube.com/watch?v=v=scqtulVEZQg
هل ثبت أن النبي ﷺ كان يباشر زوجاته وهو صائم، وما حكم القبلة للصائم؟
https://www.youtube.com/watch?v=v=6EQU-_pmQ64
شيخ سعودي يثبت أن الأرض ثابتة ولا تتحرك
https://www.youtube.com/watch?v=v=bWRvRiXr3jg&t=57s
فتي السعودية: لا عليك.. الشمس هي التي تدور حول الأرض !
https://www.youtube.com/watch?v=v=-I2ZYodJT1s
الدابه التي تخرج اخر الزمان وتكلم الناس – اقتربت الساعه
https://www.youtube.com/watch?v=v=g7Rhs_KJwtk
حقائق غريبة : الرسول محمد بقي مجهولا 200 عام بعد موته. لا أحد كتب عنه.
https://www.youtube.com/watch?v=v=bfyp-a6aZKo
هل الرسول محمد حقيقة تاريخية أو خرافة ؟
شهادة النقود والمخطوطات والاثار
https://www.youtube.com/watch?v=v=UCF1Sy17hQ0
أكذوبة الوحي ومرض النبي محمد النفسي
https://www.youtube.com/watch?v=v=r8t-wK093Lk
للمــــــــــــــزيد:
قرآن رابسو – سُوَرةْ الْبَراَغَيِثْ
ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الزِنـَـــا
ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الشُذوذِ
ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الدَعَارَةِ
انشقاق القمر وحقيقة اكذوبة محمد على أهل قريش
شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)
للكبار فقط (+18) : رهط من الصعاليك العراة ينتهكون عرض النبي محمد (ص) ويركبونه حتى الصباح
للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟
الخليفة عمر ابن الخطاب يقر ويعترف بأنه لوطي وشاذ جنسياً
محمد يأتيه الوحي وهو فى ثوب عائشة
الشَّبَقُ الْجِنْسِيُّ عِنْدَ قَثْم بْن عَبْدِ اللَّات المكني بمحمد ابن أمنه
قتيلة بنت قيس زوجة محمد (ص) التي إرتدت عن الإسلام وتزوجت بعد موته
أخلاق محمد جـ 3 : قتل الأسرى والنساء والأطفال، إحراق المزروعات
عنصرية النصوص القرآنية.. ونهجه في أستعباد العباد
مضاجعة الوداع للزوجة الميتة ولا حياء فى الدين الإسلامي
القرآن يقر ويعترف بأن كل المؤمنات به عاهرات
افعال لا تليق بنبي: 1 – مقتل ام قرفة
أفعال لا تليق بنبي : 2 – قتل عصماء بنت مروان
أفعال لا تليق بنبي : 3 – اعدام الحارث بن سويد
أفعال لا تليق بنبي : 4 – معركة بدر بين الحقيقة والاسطورة