قرآن رابسو

قرآن رابسو.. سورة داعش

قرآن رابسو.. سورة داعش

مجديوس السكندري

ذِ بْ حٌ (1) أَلَمْ نَذْبَحْ لَكَ اَبْنَكَ (2) الَّذِي خَرَجَ مَنْ ظَهْرَكَ (3) وَحَرَقْنَا لَكَ قِلْبَكَ (4) وَوَضَعْنَا عَنْكَ زِوْجَكَ (5) وَهَتَكْنَا لَكَ عِرْضَكَ (6) وَنَكَحْنَا لَكَ بِنْتَكَ (7) وَسَبَيْنَا لَكَ أِمْكَ (8) وَسَرَقْنَا مَنْكَ رِزْقَكَ (9) وَهَدَمْنَا لَكَ بِيْتَكَ (10) وَشَرَدْنَا كَلَ أِهْلَكَ (11) وَقَطَعْنَا لَكَ نِسْلَكَ (12) فَإِنَّ مَعَ الْكُفْرِ عُهْرًا (13) إِنَّ مَعَ الْكُفْرِ عُهْرًا (14) فَإِذَا نَكَحْتَ فَانْصَبْ (15) وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ (16).

صدق المسحوق العظيم

 

أسباب النزول والصعود:

قرآن رابسو.. سورة داعشتعجب مولانا المسحوق رابسو خاتم المساحيق من الدواعش وأفعالهم التى لم تخطر على بال إبليس من التفنن والأفتكاسات فى إستنباط طرق القتل التى تشفي صدور قوماً مؤمنين بالقرآن كما جاء فى (سورة التوبة 9 : 14)..

 

تعجب مولانا رابسو حينما أدرك أتفاق كل إرهابي الإصولية الإسلامية فى كل الارض على نفس الفكر والمنهاج الدموي المريب فى الذبح والتفجير والتلذذ بنسف ضحياهم من المساكين ..

 

قال مولانا المسحوق رابسو فى نفسه .. ولماذا لا أقرأ القرآن الذى أُنزل على آخي بن أمنه محمد خادم شهواته وعبد نزواته .. وبالذات نصوص القتل فى القرآن .. وقرأ قول القرآن فى (سورة البقرة 2 : 193):

وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا {أى دخلوا للإسلام} فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ ” ..

أندهش مولانا وقال كيف أقتل الناس ليدخلوا الدين وحتى لا يُفتنوا بغيره .. ثم قرأ فى ( سورة آل عمران 3 : 19):

” إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ” ..

حتى قرأ فى (سورة آل عمران 3 : 85):

” وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ” ..

قال مولانا رابسو فى قلبه قد يكون محمد غير مدرك مايقول إلى أن وصل للنص الناسخ لكل آيات السِلم فى القرآن فى (سورة التوبة 9 : 29):

قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ ” ..

قد يكون محمد زعلان من نفسه وبينتقم من الخلق وبيطلع عليهم قرفه حتى قرأ النص الذى يستند عليه كل الدواعش والإصوليين من المُسلمين فى كل الأرض (سورة الفتح 48 : 16):

تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ … ” .

أخذ مولانا رابسو ينزلق فى النصوص وهو لا يدري بنفسه حتى تسربت لنفسه الكريمة عقيدة الولاء والبراء فقرأ فى (سورة التوبة 9 : 23):

” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ آبَاءكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاء إَنِ اسْتَحَبُّواْ الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ “.

 

وفى (سورة الزخرف 43 : 26):

” وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاء {عقيدة الولاء والبراء} مِّمَّا تَعْبُدُونَ “.

 

قرآن رابسو.. سورة داعشوفى (سورة الممتحنة 60 : 4):

” قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَدًا { أى غير محدودة المدة } حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ” .

 

وفي (سورة التغابن 64 : 14):

“يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ {الُمسلم هو الذى يُعادي} فَاحْذَرُوهُمْ وَإِن تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ “.

 

وفى (سورة المجادلة 58 : 22):

” لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ “.

بل وقرأ المعطيات الربانية التى مررها القرآن ليكرهوا بها هؤلاء المشركين ويقوتلوهم حيث وجدوهم فقال كاتب القرآن عنهم فى (سورة التوبة 9 : 28):

” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ … ” …

بل وسبهم بكل وقاحة قائلاً عليهم أنهم أحفاد القردة والخنازير حيث قال فى (سورة البقرة 2 : 65):

” … فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ “…

وفى (سورة المائدة 5 : 60):

” … وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ … ” …

وفى (سورة الأعراف 7 : 166):

” كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ “.

بل ومرر التحريض بعدم فعل أمر يرضيهم فى (سورة البقرة 2 : 120):

” وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ “.

وقال فى (سورة المائدة 5 : 18):

” وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ { وأنت مالك مايقولوا إللى هما عايزينه } قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ “.

بل وحرضهم على عدم إتخاذ اليهود والنصارى أولياء لهم، فقال فى ( سورة المائدة 5 : 51 ):

” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ { عقيدة الولاء والبراء } لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ “.

 

قرآن رابسو.. سورة داعشوظل يقرأ مولانا المسحوق رابسو ويقرأ .. فى (سورة المائدة 5 : 64):

” وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاء وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ “.

 

وفي (سورة التوبة 9 : 30):

” وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ { لا نعرف من هو عزير} ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ { لا نعرف من المتكلم هنا فى قاتلهم الله .. ومن الذى يدعوا لله بقتل النصاري هل هو محمد أم كاتب القرآن } أَنَّى يُؤْفَكُونَ “.

 

وفي (سورة البقرة 2 : 193):

” وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ ” .

 

وفى ( سورة الأنفال 8 : 39):

” وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه { اى يكون الإسلام هو دين كل العالم وهنا يحرض القرآن على قتل كل غير المُسلمين} فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ”.

وفى (سورة التوبة 9 : 5):

” فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ {من اليهود والنصارى} حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ” .

 

الم يحرض كاتب القرآن بأعتباره إله الإسلام المُسلم على الذين أوتوا الكتاب من قبله من اليهود والنصارى قائلاً فى (سورة التوبة 9 : 14):

” قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ {حتى يشفى إله الإسلام صدر المُسلم الذى شرحه للإسلام } ” ..

 

وقال فى ( سورة البقرة 2 – 191):

” وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ “.

 

قرآن رابسو.. سورة داعشوفى (سورة البقرة 2 : 216 – 217):

” كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (216) يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (217) “…

 

خاف مولانا المسحوق رابسو خاتم المساحيق وأضطرب وأرتعدت فرآسه وأمتلكته الرعدة والرعشة وقال فى قلبه يمكن القرآن لا يُفسره إلا الأحاديث الممحمدية فقرأ ما قاله أبو بكر،وأورده البخاري فى صحيحه:

” 2786 حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ

فَمَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ فَقَدْ عَصَمَ مِنِّي نَفْسَهُ وَمَالَهُ إِلَّا بِحَقِّهِ وَحِسَابُهُ عَلَى اللَّهِ

رَوَاهُ عُمَرُ وَابْنُ عُمَرَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ” .

الراوي: أبو هريرة المحدث: صحيح البخاري – المصدر: صحيح البخاري كتاب الجهاد والسير- باب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم الناس إلى الإسلام والنبوة – الصفحة 1078 – رقم الحديث : 2786- دار ابن كثير – سنة النشر: 1414هـ / 1993م …

https://www.islamweb.net/ar/library/index.php?page=bookcontents&ID=38&bk_no=81&flag=1

 

تنبه مولانا المسحوق رابسو خاتم المساحيق لأنذرات كليته فأسرع إلى الكنيف، وفجأة نظر وجه خلقته فى المرآة فصرخ وسقط من شدة الهول .. لقد جحزت عيناه وأحمرت وعبس وجهه وكرمشت جبهته وطالت ذقنه وسقط شاربه وكأنه محفوف .. وظل يصرخ الذبح الذبح لقد جاءتكم بالذبح..

لقد ظهرت عليه إفرازات النصوص القرآنية والسنن المحمدية على وجه مولانا المسحوق رابسو ونزلت عليه سورة داعش .. فقال تعال .. قال أرحمنا وسيبنا فى حالنا.

مجديوس السكندري

https://www.youtube.com/watch?v=nyZS2WEN9sM

 

 

الجهاد والتخيير بين الجزية والإسلام والقتال متفق عليها في المذاهب الخمسة ..

 

للمزيد:

قرآن رابسو.. سورة السيسي

قرآن رابسو.. سورة الهريسة

قرآن رابسو.. سورة الشهوة

قرآن رابسو – سُوَرةْ الْبَراَغَيِثْ

قرآن رابسو.. سورة الكوارع

Magdios Alexandrian

رئيس مجلس إدارة الموقع

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى