قرآن رابسو.. سورة الشهوة

قرآن رابسو – سورة الشهوة
مجديوس السكندري
وَالعَاريَاتِ صَدْرا (1) وَالنَاشِراتِ عِطْرا (2) فَالمُثيراتِ سِحرا (3) سُمراً أو شُقرا (4) إِنّ غَرامَ قَلبِكَ لَواقعْ (5) مَالَهُ مِنْ دَافعْ (6) حِينَ يَفورُ القَلبُ فَورا (7) وَتَصِيرُ الَنفسُ سَكرى (8) فَإِذا النُهودُ كُشِفَتْ (9) وإِذا الْشِفاهُ رُشِفَتْ (10) وإِذا الِسيقَانُ فُرِّجَتْ (11) وإِذا الفُروجُ أُجْهِدتْ (12) نَالتْ نَفسٌ مَا تَأمّلتْ (13) فَلا أُقسِمُ بِالأقدَسْ (14) جَسَدِ الْصَبايا الأمْلَسْ (15) وَالْكَفِ إِذا حَسْ حَسْ (16) وَالبَصَرِ إِذا تَجَسَّس (17) إِنّهُ لَجَسَدٌ حُلوٌ كَرِيمْ (18) ذِي لَذَهٍ في الوَطأِ حَمِيمْ (19) مِطْواعٍ ثَمّ حَنونْ (20) إِبدِاعٌ مِنْ رَبِ الْعَاَلمِين (21) وَلَعَلَكُمْ تَسَتمتِعونْ (22)،
صدق القبطي العظيم
أسباب النزول والصعود:
بينما كان مولانا المسحوق رابسو خاتم الأنبياء والمرسلين ومنظف رأس المظلمين من الرجال والنساوين، يقرأ فى (سورة ال عمران 3 : 14):
” زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ ” .. فتعجب وقال كيف يتكلم أخي محمد عن تزين حب الشهوات من النساء وفتح تفسير أبن كثير للنص فوجده يقول:
“يُخْبِرُ تَعَالَى عَمَّا زُيِّنَ لِلنَّاسِ فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنْ أَنْوَاعِ الْمَلَاذِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينِ ، فَبَدَأَ بِالنِّسَاءِ لِأَنَّ الْفِتْنَةَ بِهِنَّ أَشَدُّ ، كَمَا ثَبَتَ فِي الصَّحِيحِ أَنَّهُ ، عَلَيْهِ السَّلَامُ ،
قَالَ مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ “ .
فَأَمَّا إِذَا كَانَ الْقَصْدُ بِهِنَّ الْإِعْفَافَ وَكَثْرَةَ الْأَوْلَادِ ، فَهَذَا مَطْلُوبٌ مَرْغُوبٌ فِيهِ مَنْدُوبٌ إِلَيْهِ ، كَمَا وَرَدَتِ الْأَحَادِيثُ بِالتَّرْغِيبِ فِي التَّزْوِيجِ وَالِاسْتِكْثَارِ مِنْهُ ، ” وَإِنَّ خَيْرَ هَذِهِ الْأُمَّةِ كَانَ أَكْثَرَهَا نِسَاءً “
وَقَوْلُهُ ، عَلَيْهِ السَّلَامُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ ، وَخَيْرُ مَتَاعِهَا الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ ، إِنْ نَظَرَ إِلَيْهَا سَرَّتْهُ ، وَإِنْ أَمَرَهَا أَطَاعَتْهُ ، وَإِنْ غَابَ عَنْهَا حَفِظَتْهُ فِي نَفْسِهَا وَمَالِهِ “ وَقَوْلُهُ فِي الْحَدِيثِ الْآخَرِ : ” حُبِّبَ إِلَيَّ النِّسَاءُ وَالطِّيبُ وَجُعِلَتْ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلَاةِ ”
وَقَالَتْ عَائِشَةُ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا:
لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ أَحَبَّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا الْخَيْلُ،
وَفِي رِوَايَةٍ : مِنَ الْخَيْلِ إِلَّا النِّسَاءُ” .
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=49&surano=3&ayano=14
وتأكد مولانا المسحوق رابسو من القرطبي فى تفسيره للنص فوجده يقول:
“الثَّانِيَةُ : قَوْلُهُ تَعَالَى : مِنَ النِّسَاءِ بَدَأَ بِهِنَّ لِكَثْرَةِ تَشَوُّفِ النُّفُوسِ إِلَيْهِنَّ ; لِأَنَّهُنَّ حَبَائِلُ الشَّيْطَانِ وَفِتْنَةُ الرِّجَالِ . قَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – : مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَشَدَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ .
فَفِتْنَةُ النِّسَاءِ أَشَدُّ مِنْ جَمِيعِ الْأَشْيَاءِ .وَيُقَالُ : فِي النِّسَاءِ فِتْنَتَانِ ، وَفِي الْأَوْلَادِ فِتْنَةٌ وَاحِدَةٌ . فَأَمَّا اللَّتَانِ فِي النِّسَاءِ فَإِحْدَاهُمَا أَنْ تُؤَدِّيَ إِلَى قَطْعِ الرَّحِمِ ; لِأَنَّ الْمَرْأَةَ تَأْمُرُ زَوْجَهَا بِقَطْعِهِ عَنِ الْأُمَّهَاتِ وَالْأَخَوَاتِ ، وَالثَّانِيَةُ يُبْتَلَى بِجَمْعِ الْمَالِ مِنَ الْحَلَالِ وَالْحَرَامِ وَذَلِكَ لِيَنَالَ رِضَاهُنَّ . وَأَمَّا الْبَنُونَ فَإِنَّ الْفِتْنَةَ فِيهِمْ وَاحِدَةٌ وَهُوَ مَا ابْتُلِيَ بِجَمْعِ الْمَالِ لِأَجْلِهِمْ .
وَرَوَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – : لَا تُسْكِنُوا نِسَاءَكُمُ الْغُرَفَ وَلَا تُعَلِّمُوهُنَّ الْكِتَابَ . حَذَّرَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ– صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – لِأَنَّ فِي إِسْكَانِهِنَّ الْغُرَفَ تَطَلُّعًا إِلَى الرِّجَالِ ،وَلَيْسَ فِي ذَلِكَ تَحْصِينٌ لَهُنَّ وَلَا سِتْرٌ ; لِأَنَّهُنَّ قَدْ يُشْرِفْنَ عَلَى الرِّجَالِ فَتَحْدُثُ الْفِتْنَةُ وَالْبَلَاءُ ،وَلِأَنَّهُنَّ قَدْ خُلِقْنَ مِنَ الرَّجُلِ ; فَهِمَّتُهَا فِي الرَّجُلِ وَالرَّجُلُ خُلِقَ فِيهِ الشَّهْوَةُ وَجُعِلَتْ سَكَنًا لَهُ ; فَغَيْرُ مَأْمُونٍ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا عَلَى صَاحِبِهِ . وَفِي تَعَلُّمِهِنَّ الْكِتَابَ هَذَا الْمَعْنَى مِنَ الْفِتْنَةِ وَأَشَدُّ .
وَفِي كِتَابِ الشِّهَابِ عَنِ النَّبِيِّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :أعُرُوا النِّسَاء يَلْزَمْنَ الْحِجَالَ.
{أى جردوا النساء من ملابسهن لكي يلزمن الحجال اي حجر النوم – فعن أي نساء يتكلم هذا النبي الكذاب ابن أمنه}
فَعَلَى الْإِنْسَانِ إِذَا لَمْ يَصْبِرْ فِي هَذِهِ الْأَزْمَانِ أَنْ يَبْحَثَ عَنْ ذَاتِ الدِّينِ لِيَسْلَمَ لَهُ الدِّينُ ; قَالَ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – : عَلَيْكَ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ . وَفِي سُنَنِ ابْنِ مَاجَهْ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – : لَا تَزَوَّجُوا النِّسَاءَ لِحُسْنِهِنَّ فَعَسَى حُسْنُهُنَّ أَنْ يُرْدِيَهُنَّ ، وَلَا تَزَوَّجُوهُنَّ لِأَمْوَالِهِنَّ فَعَسَى أَمْوَالُهُنَّ أَنْ تُطْغِيَهُنَّ ، وَلَكِنْ تَزَوَّجُوهُنَّ عَلَى الدِّينِ ، وَلَأَمَةٌ سَوْدَاءُ خَرْمَاءُ ذَاتُ دِينٍ أَفْضَلُ “ .
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=48&surano=3&ayano=14
وحينما قرأ رسولنا الكريم رابسو فى مسند أحمد ابن حنبل فوجده يقول :
“17567 حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ عَنْ مُعَاوِيَةَ يَعْنِي ابْنَ صَالِحٍ عَنْ أَزْهَرَ بْنِ سَعِيدٍ الْحَرَازِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا كَبْشَةَ الْأَنْمَارِيَّ قَالَ :
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسًا فِي أَصْحَابِهِ فَدَخَلَ ثُمَّ خَرَجَ وَقَدْ اغْتَسَلَ فَقُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ كَانَ شَيْءٌ
قَالَ أَجَلْ مَرَّتْ بِي فُلَانَةُ فَوَقَعَ فِي قَلْبِي شَهْوَةُ النِّسَاءِ فَأَتَيْتُ بَعْضَ أَزْوَاجِي فَأَصَبْتُهَا
فَكَذَلِكَ فَافْعَلُوا فَإِنَّهُ مِنْ أَمَاثِلِ أَعْمَالِكُمْ إِتْيَانُ الْحَلَالِ ” .
الراوي: أبو كبشة الأنماري المحدث: الألباني – المصدر: السلسلة الصحيحة – الصفحة أو الرقم: 1/471
خلاصة الدرجة: إسناده حسن بل أعلى إن شاء الله تعالى ..
وقد ورد هذه الحديث فى كل من :
المعجم الأوسط
– باب الباء
المعجم الكبير
– مسند من يعرف بالكنى
مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد
– النكاح
مسند الإمام أحمد
– مسند الشاميين
فسأل النبي المُنظف رابسو قائلاً ى نفسه،
كيف تقع الشهوة عند النبي ولم تقع عند الصحابة الجلوس معه ؟!!!!
وبعدها قرأ النبي المسحوق رابسو قول أخوه محمد الذى قال أن الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ وَتُدْبِرُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ:
والذى ورد فى صحيح مُسلم – كتاب النكاح:
“1403 حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى امْرَأَةً فَأَتَى امْرَأَتَهُ زَيْنَبَ وَهِيَ تَمْعَسُ مَنِيئَةً لَهَا فَقَضَى حَاجَتَهُ ثُمَّ خَرَجَ إِلَى أَصْحَابِهِ
فَقَالَ إِنَّ الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ وَتُدْبِرُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ فَإِذَا أَبْصَرَ أَحَدُكُمْ امْرَأَةً فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ فَإِنَّ ذَلِكَ يَرُدُّ مَا فِي نَفْسِهِ
حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَبْدِ الْوَارِثِ حَدَّثَنَا حَرْبُ بْنُ أَبِي الْعَالِيَةِ حَدَّثَنَا أَبُو الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى امْرَأَةً فَذَكَرَ بِمِثْلِهِ غَيْرَ أَنَّهُ قَالَ فَأَتَى امْرَأَتَهُ زَيْنَبَ وَهِيَ تَمْعَسُ مَنِيئَةً وَلَمْ يَذْكُرْ تُدْبِرُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ “.
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=1&ID=2563
وكأنما نكح محمد الشيطان الذى أقبل وأدبر فى صورة هذه المرأة حينما أتي زوجته!!!!
وقد ورد هذا الحديث فى كل من:
كتاب السنن الكبرى
– النكاح
المستدرك على الصحيحين
– الأدب
– الأدب
المعجم الأوسط
– باب الألف
– باب الألف
– باب الميم
– باب الميم
المعجم الكبير
– مسند النساء
التلخيص الحبير
– الحج
سنن أبي داود
– النكاح
سنن الترمذي
– الرضاع
صحيح ابن خزيمة
– المناسك
صحيح مسلم
– النكاح
فتح الباري شرح صحيح البخاري
– الحج
مسند الإمام أحمد
– باقي مسند المكثرين
– باقي مسند المكثرين
– باقي مسند المكثرين
وقرآ أيضاً ما ورد فى سنن الدرامي – كتاب النكاح :
” 2215 أَخْبَرَنَا قَبِيصَةُ أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَبِي إِسْحَقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَلَّامٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ :
رَأَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ امْرَأَةً فَأَعْجَبَتْهُ فَأَتَى سَوْدَةَ وَهِيَ تَصْنَعُ طِيبًا وَعِنْدَهَا نِسَاءٌ فَأَخْلَيْنَهُ فَقَضَى حَاجَتَهُ ثُمَّ قَالَ أَيُّمَا رَجُلٍ رَأَى امْرَأَةً تُعْجِبُهُ فَلْيَقُمْ إِلَى أَهْلِهِ فَإِنَّ مَعَهَا مِثْلَ الَّذِي مَعَهَا ” .
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=8&bookhad=2215
وقد أدرك مولانا النبي المسحوق رابسو أن الرسول محمد صلعومة كالبهائم بشهادة ابن الجوزية:
وقد شهد ابن القيم الجوزية على بهيمية الرسول فى كتابه “عدة الصابرين”:
” قال قتادة : خلق الله سبحانه الملائكة عقولاً بلا شهوات، وخلق البهائم شهوات بلا عقول، وخلق الانسان وجعل له عقلا وشهوة، فمن غلب عقله شهوته فهو مع الملائكة، ومن غلبت شهوته عقله فهو كالبهائم ” .
أنظر كتاب “عدة الصابرين” – لابن القيم الجوزية – ج: 1 – ص: 15 .
وبدأ مولانا الرسول المسحوق رابسو فى البحث فى الكتب الإسلامية عن تعريف الشهوة لغوياً:
فوجد الشين والهاء والحرف المعتل كلمة واحدة، وهي الشّهوة. يقال: رجلٌ شَهْوانُ، وشيءٌ شَهِيّ.
شها (لسان العرب)..
شَهِيتُ الشيء، بالكسر؛ قال ابن بري: ومنه قول الشاعر: وأَشْعَثَ يَشْهَى النَّومَ قلتُ له: ارْتَحِلْ، إِذا ما النُّجُومُ أَعْرَضَتْ واسْبكَّرَتِ وشَهِيَ الشيءَ وشَهاهُ يَشْهاهُ شَهْوَةً واشْتَهاهُ وتَشَهّاهُ: أَحَبَّه ورَغِب فيه. قال الأَزهري: يقال شَهِيَ يَشْهى وشَها يَشْهُو إِذا اشْتَهى، وقال: قال ذلك أَبو زيد.
قال ابن تيمية :
” الشهوات جمع شهوة والشهوة هي في الأصل مصدر ويسمى المشتهى شهوة تسمية للمفعول باسم المصدر قال تعالى {ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما} “.
” كتاب مجموع الفتاوى” لأبن تيمية – ج: 10 – ص: 571 .
وقد تيقن مولانا الرسول المسحوق المتين رابسو خاتم المساحيق من الإنبياء والمرسلين أن محمد (صلعومه) هو رسول الأهواء والنزوات والشهوات فتبرأ منه إلى يوم الدين فنزلت عليه سورة الشهوة وهى سورة نكاحية فى شهوة النساء أعوذ بالله .. فقال تعال، قال مش جاى للماخور تاني!!!!
مجديوس السكندري
للمـــــــــــــــــــــــــــــزيد:
قرآن رابسو – سُوَرةْ الْبَراَغَيِثْ
سقوط سورة كاملة تعادل سورة براءة فى الطول والشدة من القرآن
الكُفَيت الرَبانِي والقُوَة الصلعومية الجِنسيَة.. مِنْ دَلائِلِ النِبُوَة المُحَمَدِيَة
ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الزِنـَـــا
ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الشُذوذِ
ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الدَعَارَةِ
الطِب النَبَوي.. السِرالكَبِير الخَطِير فى ِأبوالِ وألبان الناقَةِ والبَعِير
القرآن آجندة الشيطان لقتل كل البشر
إِلْهَاً وَحْشِيًّا يَلدْ أُمْة من اَلْقَتَلة
مُحاكَمَة صَلعَم مُدَّعِي النَبُوة… مَطلَبٌ وَنَصرٌ للإنسانِية
للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟
الخليفة عمر ابن الخطاب يقر ويعترف بأنه لوطي وشاذ جنسياً
شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)
للكبار فقط (+18) : رهط من الصعاليك العراة ينتهكون عرض النبي محمد (ص) ويركبونه حتى الصباح
محمد يأتيه الوحي وهو فى ثوب عائشة
الشَّبَقُ الْجِنْسِيُّ عِنْدَ قَثْم بْن عَبْدِ اللَّات المكني بمحمد ابن أمنه
قتيلة بنت قيس زوجة محمد (ص) التي إرتدت عن الإسلام وتزوجت بعد موته
أخلاق محمد جـ 3 : قتل الأسرى والنساء والأطفال، إحراق المزروعات
عنصرية النصوص القرآنية.. ونهجه في أستعباد العباد
ومازالت الصعلكة الصلعومية مستمرة! 1/2