الكتاب المكنونحقيقة الإسلامدراسات قرأنيةمقالاتنا

مجدي تادروس .. القرآن آجندة الشيطان لقتل كل البشر

القرآن آجندة الشيطان لقتل كل البشر

مجدي تادروس 

مجدي تادروس .. القرآن آجندة الشيطان لقتل كل البشرماذا لو بعث شخص يدعي “س” رسالة لشخص آخر يدعي “ص” يقول له فيها :

“عزيزي “ص” قَاتل كل من لا يتبع حزبنا لأن حزبنا هو حزب الحق وحتى لا تكون هناك فتنة فى بلادنا وتكون بلادنا هادئة وكلها حزباً واحداً .. وأعلم أنني سوف أهبك كل ما تشتهيه نفسك عندما نتقابل “، … المقر بما فيه الراسل “س”.

ماذا لو وقع هذا الخطاب فى يد البوليس وبعدها حرزته النيابة العامة وتأكدت من التحقيقات أن الخطاب صحيح ومرسل من “س” إلى “ص”؟

بل وسوف تطالب النيابة العامة من المحكمة بتوقيع أقصى العقوبة على المحرض والمستلم للخطاب مكتفية بالخطاب التحريضي كدليل على أن “س وص” خططا لجريمتهما مع سبق الأصرار والترصد حتى وأن لم تقع جريمة القتل فعلياً بقتل أحد ..

وأذا ماطبقنا ما سبق على النصوص القرآنية سنكتشف أنه آجندة تحريضية لجريمة قتل مكتملة الأركان مع سبق الأصرار والترصد بين قاتل محرض وقاتل يقوم بالتنفيذ بالأجر وقتلى بالملايين على مدار 1450 سنه من تاريخ البشرية فتحرض الآجندة الشيطانية المؤمنون بها فى (سورة الأنفال 8 : 65):

“يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِئَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ “.

مجدي تادروس .. القرآن آجندة الشيطان لقتل كل البشرويقول فى (سورة النساء 4 : 84):

فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا” .

بل وجعل القتال فرض عين على المؤمنين به ومن تكاليف العبادات حتى ولو كرهوه فهو يراه الخير لهم فيقول فى (سورة البقرة 2 : 216):

كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ “…

وطلب المحرض من القاتل قتل كل من لا يؤمن بالإسلام وهو الحكم الناسخ لكل نصوص السلم فى الآجندة الشيطانية القرآنية فيقول فى (سورة التوبة 9 : 29):

قَاتِلُوا {فعل أمر بالقتل} الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ {الإسلام} مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ {اليهود والنصارى} حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ {إذلاء محقرين}” .

وبأجماع جميع المفسريين هذا النص ناسخ وماحي لأحكام كل آيات السلم فى القرآن والسنة بل و يستند عليه كل الإرهابيون والإصوليين من المُسلمين فى كل الأرض ويؤكده إيضاً النص الوارد فى ( سورة الفتح 48 : 16 ):

تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ … ” .

مجدي تادروس .. القرآن آجندة الشيطان لقتل كل البشرويعلل كاتب الأجندة القرآنية القتل لغير المسلمون قائلاً فى (سورة البقرة 2 : 193):

وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا {أى دخلوا للإسلام} فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ ” .. ويؤكده قائلاً فى (سورة الأنفال 8 : 39):

وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ{اى يكون الإسلام هو دين الله لكل العالم وهنا يحرض القرآن على قتل كل غير المُسلمين فى كل الارض} لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ”.

ويؤكد كاتب الأجندة القرآنية على أتباعه بأن الدين عنده هو الإسلام قائلاً فى ( سورة آل عمران 3 : 19 ):

” إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ” .. ويكمل فى (سورة آل عمران 3 : 85):

” وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ” …

بل ويحكم على اليهود والنصاري بأنهم مشركون أنجاس فيقول فى (سورة التوبة 9 : 28):

” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ … ” …

بل وسب اليهود بكل وقاحة قائلاً عنهم أنهم أحفاد القردة والخنازير فى (سورة البقرة 2 : 65):

“.. فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ “.. وفى (سورة المائدة 5 : 60):

“.. وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ .. ” .. وفى (سورة الأعراف 7 : 166):

” كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ “.

مجدي تادروس .. القرآن آجندة الشيطان لقتل كل البشربل وحرض أتباعه بعدم فعل أمر يرضي اليهود والنصارى وعدم إتخاذهم أولياء فى (سورة المائدة 5 : 51):

” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ {عقيدة الولاء والبراء} لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ “.. معللاً أنهم لن يضوا عنهم إلا أذا أتبعوا ملتهم ، قائلاً فى (سورة البقرة 2 : 120):

“وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ “.

وقال فى (سورة المائدة 5 : 18):

” وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ {وأنت مالك مايقولوا إللى هما عايزينه} قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ “.

وأدعي المحرض أن الله يطاردهم بالقتل فى أى مكان يهربون إليه قائلاً في (سورة التوبة 9 : 30):

” وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ {لا نعرف من هو عزير} ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ {لا نعرف من المتكلم هنا فى قاتلهم الله.. ومن الذى يدعوا لله بقتل النصاري هل هو محمد أم كاتب القرآن} أَنَّى يُؤْفَكُونَ “..

وأكد المحرض أن الله هو الذي يقتلهم قائلاً فى (سورة الأنفال8 : 17):

فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ”.

بل وأكد أن الملائكة يساعدونهم فى قتل اليهود والنصارى قائلاً فى (سورة الأنفال 8 : 12):

“إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ“.

ويقول فى (سورة التوبة 9 : 5):

” فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ {من اليهود والنصارى} حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ..

بل ويحرض كاتب الأجندة القرآنية المُسلم على الذين أوتوا الكتاب من قبله من اليهود والنصارى قائلاً فى (سورة التوبة 9 : 14):

” قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ {حتى يشفى إله الإسلام صدر المُسلم الذى شرحه للإسلام}” ..

مجدي تادروس .. القرآن آجندة الشيطان لقتل كل البشروفى (سورة النساء 4 : 89):

وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا“..

وطلب من أتباعه ألقاء الرعب فى قلوب اليهود والنصاري قائلاً فى (سورة الأحزاب 33 : 26 – 27):

“وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا”..

ويؤكد إرهاب المشركين فى (سورة الانفال 8: 60):

وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ” ..

وطالب اتباع بقتل كافة اليهود والنصاري قائلاً فى (سورة التوبه 9: 36):

إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ”..

مجدي تادروس .. القرآن آجندة الشيطان لقتل كل البشرويصف طريقة قتل اليهود والنصاري فى (سورة محمد 47 :4):

فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ” ..

ويؤكد طريقة القتل وبشاعته قائلاً فى (سورة المائدة 5 : 33):

“إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ”.

وطلب من أتباعه تتبعهم فى كل الأرض قائلاً فى (سورة البقرة 2 – 191):

” وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ “.

وحفز أتباعه بأن هذا القتل مدفوع بالأجر العظيم قائلاً في (سورة النساء 4 : 74):

فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا”.

ونكتفي بهذه النصوص من أجندة القتل القرآنية كمثال على أدعائنا وليس على سبيل الحصر.

وأخيراً

مجدي تادروس .. القرآن آجندة الشيطان لقتل كل البشرنضع هذا الحديث المحمدي الذى قاله أبو بكر، أمام ضمير المُسلم ليعرف من يتبع :

2786 حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ

فَمَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ فَقَدْ عَصَمَ مِنِّي نَفْسَهُ وَمَالَهُ إِلَّا بِحَقِّهِ وَحِسَابُهُ عَلَى اللَّهِ

رَوَاهُ عُمَرُ وَابْنُ عُمَرَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ” .

الراوي: أبو هريرة المحدث: صحيح البخاري – المصدر: صحيح البخاري كتاب الجهاد والسير- باب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم الناس إلى الإسلام والنبوة – الصفحة 1078 – رقم الحديث : 2786- دار ابن كثيرسنة النشر: 1414هـ / 1993م

http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=0&bookhad=2786

مجدي تادروس .. القرآن آجندة الشيطان لقتل كل البشروبالرجوع إلى تفاسير تلك النصوص ستجد أجماع عام بأنها تحرض على قتل اليهود والنصاري أو الدخول فى الإسلام أو يشترون أمانهم بدفع الجزية عن يد وهم صاغرون .. حاكموا هذا الأجندة الشيطانية التى تحمل سمات الفاشية والنازية العنصرية فى أن واحد التى تفرز إرهابي أصولي على صورة محمد رسول الإرهاب حتى ننقذ ماتبقى من عالمنا وحياتنا.. وأخيراً أهمس فى أذنيك عزيزي المسُلم :

” أهرب لحياتك من هذا الكتاب اللعين الذى سطره الشيطان عدو كل خير وبر ..وليحفظ الله بلادنا وكل الارض من هذا الإرهاب اللعين .

 

الأدلة على أن اليهود والنصارى أخطر عدو للإسلام

 

الجهاد والتخيير بين الجزية والإسلام والقتال متفق عليها في المذاهب الخمسة ..

 

امام مسجد الاقصى اقتلوا كل من يرفض الاسلام أو دفع الجزية

 

الشيخ عبد الله عزام:كل مسلم هو ارهابي!

 

الإسلام قام بالسيف و القتل 

المـــــــــــــــــزيد:

عمر سلام ..  أفعال لا تليق بنبي: 1 – مقتل ام قرفة

عمر سلام .. فعال لا تليق بنبي : 2 – قتل عصماء بنت مروان

عمر سلام .. أفعال لا تليق بنبي: 3 – اعدام الحارث بن سويد المرتد عن الإسلام 

عمر سلام .. أفعال لا تليق بنبي: 4 – معركة بدر بين الحقيقة والاسطورة

عمر سلام .. أفعال لا تليق بنبي: 5 – من الذي نهى النبي عن الاوثان

عمر سلام .. أفعال لا تليق بنبي: 6 – الايمان عن طريق المصارعة الحرة

التحرش الجنسي بالمرأة المسلمة

قتيلة بنت قيس زوجة محمد (ص) التي إرتدت عن الإسلام وتزوجت بعد موته

حوار مع جبريل [6] … عن محمد و النساء

الشَّبَقُ الْجِنْسِيُّ عِنْدَ قَثْم بْن عَبْدِ اللَّات المكني بمحمد ابن أمنه

أخلاق محمد جـ 3 : قتل الأسرى والنساء والأطفال، إحراق المزروعات

عنصرية النصوص القرآنية.. ونهجه في أستعباد العباد

مضاجعة الوداع للزوجة الميتة ولا حياء فى الدين الإسلامي

أفعال لا تليق بنبي 6 – الايمان عن طريق المصارعة الحرة

القرآن يقر ويعترف بأن كل المؤمنات به عاهرات

شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)

للكبار فقط (+18) : رهط من الصعاليك العراة ينتهكون عرض النبي محمد (ص) ويركبونه حتى الصباح

للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟

اعلن وفاة دين الإسلام

نبي الرحمة لم يرحم حتى نساءه

بالصوت والصورة .. الدكتور القمص زكريا بطرس يعلن وفاة (موت) الدين الإسلامي رسمياً

بإعتراف القرآن .. المسيح هو إله السماء الارض

تبادل الزوجات في القرآن

هل مات محمد (ص) بالسم الهاري؟ أذاً هو نبي كذاب بأعتراف سورة الحاقة!

كاتب القرآن يزدري بالذات الإلهية ويشين الله بما لا يليق

الخليفة عمر ابن الخطاب يقر ويعترف بأنه لوطي وشاذ جنسياً

ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الزِنـَـــا

ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الشُذوذِ

ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الدَعَارَةِ

قرآن رابسو.. سورة الفاشية

قرآن رابسو.. سورة الجنة

محمد يأتيه الوحي وهو فى ثوب عائشة

Sakr EL Majid

رئيس تحرير

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى