حقيقة الإسلامدراسات حول علم الحديثكاريكاتيرمحمدمقالاتنا

مجدي تادروس .. شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)

شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)

مجدي تادروس 

مجدي تادروس .. شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)ورد عنه فى كتاب السنن الكبرى:

(أَخْبَرَنَا) أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ بِبَغْدَادَ، أَنْبَأَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ، ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَنْبَأَ مَعْمَرٌ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ:

” أَنَّ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ كَانَ اسْمُهُ زَاهِرَ بْنَ حِزَامٍ أَوْ حَرَامٍ قَالَ وَكَانَ النَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – يُحِبُّهُ وَكَانَ دَمِيمًا فَأَتَاهُ النَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – يَوْمًا وَهُوَ يَبِيعُ مَتَاعَهُ فَاحْتَضَنَهُ مِنْ خَلْفِهِ وَهُوَ لَا يُبْصِرُهُ فَقَالَ أَرْسِلْنِي مَنْ هَذَا فَالْتَفَتَ فَعَرَفَ النَّبِيَّ فَجَعَلَ لَا يَأْلُو مَا أَلْزَقَ ظَهْرَهُ بِصَدْرِ النَّبِيِّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – حِينَ عَرَفَهُ وَجَعَلَ النَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – يَقُولُ : ” مَنْ يَشْتَرِي الْعَبْدَ ؟ “. فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِذًا وَاللَّهِ تَجِدُنِي كَاسِدًا. فَقَالَ النَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – : ” لَكِنْ عِنْدَ اللَّهِ لَسْتَ بِكَاسِدٍ أَوْ قَالَ لَكِنْ عِنْدَ اللَّهِ أَنْتَ غَالٍ “. لَمْ يُثْبِتْهُ شَيْخُنَا وَفِيهِ خِلَافٌ فَقِيلَ حِزَامٌ وَقِيلَ حَرَامٌ قَالَ قَالَ عَبْدُ الْغَنِيِّ الْحَافِظُ حَرَامٌ بِالرَّاءِ أَصَحُّ “.

أنظر السنن الكبرى – أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي – كتاب الشهادات – جماع أبواب من تجوز شهادته ومن لا تجوز- باب المزاح لا ترد به الشهادة ما لم يخرج في المزاح إلى عضه النسب أو عضه بحد أو فاحشة – الحديث رقم 20578 – طبعة دار المعرفة .

http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=71&bookhad=20578

وقد ورد نفس الحديث فى:

كتاب السنن الكبرى


مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد
المناقب


مسند الإمام أحمد
باقي مسند المكثرين


مصنف عبد الرزاق
الجامع

وفى كتاب مجمع الزوائد ومنبع الفوائد:

عَنْ أَنَسٍ أَنَّ : رَجُلًا مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ كَانَ اسْمُهُ زَاهِرًا ، وَكَانَ يُهْدِي إِلَى النَّبِيِّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – الْهَدِيَّةَ فَيُجَهِّزُهُ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – إِذَا أَرَادَ أَنْ يَخْرُجَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – : ” إِنَّ زَاهِرًا بَادِيَتُنَا وَنَحْنُ حَاضِرُوهُ .

وَكَانَ النَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – يُحِبُّهُ ، وَكَانَ [ رَجُلًا ] دَمِيمًا ، فَأَتَى النَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – يَوْمًا وَهُوَ يَبِيعُ مَتَاعَهُ، فَاحْتَضَنَهُ مِنْ خَلْفِهِ وَهُوَ لَا يُبْصِرُهُ ، فَقَالَ :أَرْسِلْنِي مِنْ هَذَا ؟ فَالْتَفَتَ فَعَرَفَ النَّبِيَّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – فَجَعَلَ لَا يَأْلُو مَا أَلْصَقَ ظَهْرَهُ بِصَدْرِ النَّبِيِّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – حِينَ عَرَفَهُ ، وَجَعَلَ النَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – يَقُولُ : ” مَنْ يَشْتَرِي الْعَبْدَ ؟ “. فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِذًا وَاللَّهِ تَجِدُنِي كَاسِدًا، فَقَالَ النَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – :” لَكِنَّكَ عِنْدَ اللَّهِ لَسْتَ بِكَاسِدٍ “.

أَوْ قَالَ: “[لَكِنْ] عِنْدَ اللَّهِ أَنْتَ غَالٍ “. رَوَاهُ أَحْمَدُ ، وَأَبُو يَعْلَى، وَالْبَزَّارُ، وَرِجَالُ أَحْمَدَ رِجَالُ الصَّحِيحِ .

أنظر مجمع الزوائد ومنبع الفوائد – نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي – كتاب المناقب – 37 – 141 – (بَابُ مَا جَاءَ فِي زَاهِرِ بْنِ حِزَامٍ – رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ) – رقم الحديث 15979 – الجزء التاسع – [ ص: 369 ] – مكتبة القدسي – سنة النشر: 1414هـ / 1994م .

http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=87&bookhad=16155

وقد ورد نفس الحديث فى:

كتاب السنن الكبرى
الهبات

مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد
المناقب
المناقب


مسند الإمام أحمد
باقي مسند المكثرين


مصنف عبد الرزاق
الجامع

وفى ” مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح” يشرح لنا الكلام بأكثر دقة:

مجدي تادروس .. شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)4889 – وَعَنْهُ ، أَنَّ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ كَانَ اسْمُهُ زَاهِرَ بْنَ حَرَامٍ ، وَكَانَ يُهْدِي لِلنَّبِيِّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – مِنَ الْبَادِيَةِ ، فَيُجَهِّزُهُ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – إِذَا أَرَادَ أَنْ يَخْرُجَ ، فَقَالَ النَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” إِنَّ زَاهِرًا بَادِيَتُنَا وَنَحْنُ حَاضِرُوهُ ” . وَكَانَ النَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – يُحِبُّهُ ، وَكَانَ دَمِيمًا ، فَأَتَى النَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – يَوْمًا وَهُوَ يَبِيعُ مَتَاعَهُ ، فَاحْتَضَنَهُ مِنْ خَلْفِهِ وَهُوَ لَا يُبْصِرُهُ. قَالَ : أَرْسِلْنِي ، مَنْ هَذَا ؟ فَالْتَفَتَ فَعَرَفَ النَّبِيَّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – فَجَعَلَ لَا يَأْلُو مَا أَلْزَقَ ظَهْرَهُ بِصَدْرِ النَّبِيِّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – حِينَ عَرَفَهُ ، وَجَعَلَ النَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – يَقُولُ : ” مَنْ يَشْتَرِي الْعَبْدَ ؟ ” فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِذًا وَاللَّهِ تَجِدُنِي كَاسِدًا ، فَقَالَ النَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” لَكِنْ عِنْدَ اللَّهِ لَسْتَ بِكَاسِدٍ ” رَوَاهُ فِي ” شَرْحِ السُّنَّةِ ” .

(فَاحْتَضَنَهُ): وَفِي الشَّمَائِلِ بِالْوَاوِ، أَيْ: أَخَذَهُ مِنْ حِضْنِهِ وَهُوَ مَا دُونَ الْإِبْطِ إِلَى الْكَشْحِ (مِنْ خَلْفِهِ) أَيْ: مِنْ جِهَةِ وَرَائِهِ، وَحَاصِلُهُ أَنَّهُ عَانَقَهُ مِنْ خَلْفِهِ بِأَنْ أَدْخَلَ يَدَيْهِ تَحْتَ إِبْطَيْ زَاهِرٍ، وَأَخَذَ عَيْنَيْهِ بِيَدَيْهِ لِئَلَّا يَعْرِفَهُ، وَقِيلَ: مَعْنَاهُ أَنَّهُ أَخَذَهُ مِنْ عَقِبِهِ مِنْ غَيْرِ أَخْذِ عَيْنَيْهِ ذَكَرَهُ النَّوَوِيُّ. (وَهُوَ لَا يُبْصِرُ) :جُمْلَةٌ حَالِيَّةٌ، وَفِي الشَّمَائِلِ وَلَا يُبْصِرُ، وَفِي نُسْخَةٍ : وَلَا يُبْصِرُهُ (فَقَالَ : أَرْسِلْنِي) أَيْ : أَطْلِقْنِي (مَنْ هَذَا ؟) أَيِ : الْمُعَانِقُ ، وَفِي الشَّمَائِلِ مَنْ هَذَا أَرْسِلْنِي (فَالْتَفَتَ) أَيْ: زَاهِرٌ، فَرَآهُ بِطَرَفِ عَيْنِهِ ( فَعَرَفَ النَّبِيَّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – فَجَعَلَ ) أَيْ : شَرَعَ وَطَفِقَ (لَا يَأْلُو) : بِسُكُونِ الْهَمْزِ وَيُبْدَلُ وَضَمِّ اللَّامِ، أَيْ: لَا يَقْصُرُ ( مَا أَلْزَقَ ظَهْرَهُ ) : وَفِي الشَّمَائِلِ مَا أَلْصَقَ بِالصَّادِ ، وَهُوَ بِمَعْنَاهُ ، وَمَا مَصْدَرِيَّةٌ مَنْصُوبَةُ الْمَحَلِّ عَلَى نَزْعِ الْخَافِضِ ، أَيْ : فِي إِلْزَاقِ ظَهْرِهِ (بِصَدْرِ النَّبِيِّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -) أَيْ : تَبْرُّكًا … ” .

أنظر كتاب ” مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح” – علي بن سلطان محمد القاري – [ ص: 3065 ] – طبعة دار الفكر – سنة النشر: 1422هـ / 2002م .

http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=79&ID=&idfrom=9213&idto=10695&bookid=79&startno=258

 

وقد ورد نفس الحديث فى:

كتاب السنن الكبرى
الشهادات
الهبات


مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد
المناقب


مسند الإمام أحمد


باقي مسند المكثرين
مصنف عبد الرزاق

أحاديث صحيحة عن شذوذ محمد رسول الاسلام

صبيان العشق واللواط : الجزء الثاني.. عشق المرد و الغلمان عند العرب

صبيان العشق واللواط: الجزء الثالث .. نصوص وحقائق صادمة

للمزيد:

للكبار فقط (+18) : رهط من الصعاليك العراة ينتهكون عرض النبي محمد (ص) ويركبونه حتى الصباح

بالصوت والصورة عمرو القاضي.. إسلامي لم يمنعني من المثلية

يا ورد قاعد على الكراسى.. حُرمة الجلوس على الكرسي وكيف يستنكح الشيطان الجالسات عليه!!!!!

الشذوذ الجنسي في الإسلام

المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان: ممنوع وصف الرسول بانه شاذ جنسياً

للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟

Was Muhammad a bisexual pervert?

أعارة الفروج فى الإسلام

تبادل الزوجات في القرآن

حريم الصلعوم.. غزوات ونزوات محمد ابن أمنة النسائية

عائشة أم المؤمنين تصف محمّد ابن أمنه الصلعومي.. بالكلب الذي يلهث!

حريم الصلعوم.. غزوات ونزوات محمد ابن أمنة النسائية

ماذا وراء الحجاب.. وتمثيل الغُسل من الجنابة

محمد يأتيه الوحي وهو فى ثوب عائشة

دين الخزي والعار .. بعد مضاجعة الوداع وأرضاع الكبير والبدوقيليا المحمدية مع عائشة ….وما خفي كان أبشع

سورة الواقعة

الكُفَيت الرَبانِي والقُوَة الصلعومية الجِنسيَة.. مِنْ دَلائِلِ النِبُوَة المُحَمَدِيَة

كيف تصنع قنبلة بشرية ؟

القرآن آجندة الشيطان لقتل كل البشر

إِلْهَاً وَحْشِيًّا يَلدْ أُمْة من اَلْقَتَلة

سورة الحمامة

سورة الخرطوم

افعال لا تليق بنبي : 1 – مقتل ام قرفة

أخلاق محمد جـ 3 : قتل الأسرى والنساء والأطفال، إحراق المزروعات

Sakr EL Majid

رئيس تحرير

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى