حقيقة الإسلامقرآن رابسومحمد

قرآن رابسو.. سورة الفنكوش

قرآن رابسو.. سورة الفنكوش صلى الله عليه وسلم

مجديوس السكندري

الْفَنكِوَشُ (1) مَا الْفَنكِوَشُ (2) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْفَنكِوَشُ (3) يَوْمَ يَكُونُ الأَّبْتَرُ كَالْفَرَاشِ الْمَنْبُوشِ (4) وَتَكُونُ ْنِسَاءهُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ (5) فِي رَقٍّ مَنْقُوشٍ (6) وَشِعرَهنٍ مَنْكُوشٍ (7) وَالْثَوْبِ الْمَهْبُوشِ (8) وَالفَّرْجِ الْمَدْشُوشِ (9) وَالْطَرْقِ بالْشَاْكُوشِ (10) فَوَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْفُاَشِّوِشَ (11) الَّذِينَ لَهُمْ خَوْضٍ مَغْشَوُشَ (12) يَوْمَ يُهَزُّونَ زِرِ اَلَطَّرَبَوًّش (13) هَذِاِ الْفَنكِوَشُ الَّذِي كُنْتُ بِهِ مُدَوشَ (14) فَغَشَّاكَ مَا غَشَّى بَّعَكَوًّش (15) فَبِأَيِّ آلَةِ دَمِّكَ مَرَشَوَش (16) بِضَرِبَة شْاَكَوشْ أَو طَلِقَ الْخَرِطَوشُ (17) رُشَ فَى جِسَدكَ مَفرِوَشٌ (18) هَذَا نَذِيرٌ مِنَ احكُّاُمِ قرْأُقوَش (19) أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ مَدْهَوشَ (20) وَتَضْحَكُ عَلَى خَرْبُوشَ (21) فَلَا تَيَئِسُ مِنَ الْفَنكِوَشُ كَمَا يَئِسَ الْكُفَّارُ مِنْ أَصْحَابِ الْكُرُوشِ (22).

صدق الفنكوش الفرفوش المنفوش 

أسباب النزول والصعود

سعر ومواصفات Rabso 4 Notebook 250 Pages (رابسو) من diwan فى مصر - ياقوطة!‏شاهد مولانا النبي المسحوق رابسو المبعوث نظافة للعالمين سيدنا ومولانا خاتم المساحيق من الإنبياء والمرسلين، فيلم “واحدة بواحدة” وهو فيلم مصري أنتج عام 1984، تدور أحداثه حول “صلاح فؤاد” الرجل صاحب العلاقات النسائية المتعددة، والذي يعمل في مجال الدعاية والإعلان، وحبكة الفيلم عندما يتورط صلاح في الإعلان عن سلعة ليس لها وجود تحمل اسم “الفنكوش”، وتتوالي المواقف الكوميدية في الفيلم الذي أخرجه نادر جلال، والفيلم تم تمصيره من فيلم Lover Come Back ..

وقد شهد مولانا المسحوق بأن الفيلم واحد من أفلام الزعيم عادل أمام (رضي الله عنه) الجميلة الذى أضحك فيه جمهوره كثيراً، وهو منهمكاً بالترويج لشىء اسمه “الفنكوش”، تارة يعدد فوائد لا تحصى “للفنكوش”، وآخرى يسهب في وصف محاسن “الفنكوش” التي لا تضاهى.. فالفنكوش هو الحل لكل مشاكل الكائنات من الانس والجن وحتى الدواب والطيور.. هذا دون ان يعطينا الزعيم “عادل أمام” أي معلومة حول ماهية “الفنكوش.. وماهو، أو مما يتكون أو لأي غرض يستعمل.. هل هو طعام، كساء، شىء للزينة.. لم يقل لنا ابداً.. فقط يبشر ويتغزل بعظمة الشىء الذي اسمه “الفنكوش”!!

 

ولأن “شرُّ البليّة ما يضحك”، فقد لاحظ مولانا المسحوق رابسو ان قصة “الفنكوش” تشبه قصة “الفَّنِكَوشِّ الإلهي” صلى الله عليه وسلم الذى قدسه وبجله وعبده الصلاعمة حتى تفنكشوا وتفنكشت أذهانهم وعقولهم ومشاعرهم وارادتهم وأتخذوا من الفنكوش صلى الله عليه وسلم حلاً لكل مشاكلهم وأعتبروه صراطهم الوحيد للدخول لجنة المتفنكشين، بل وصدقوا أن اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى الفَّنِكَوشِّ صلى الله عليه وسلم وَعَلَيُهَم هَم الَّذِينَ آمَنُوا بَالفَّنِكَوشِ أن يُصَلُّوا عَلَيْهِ وَيسَلِّمُوا له تَسْلِيمًا!!

وبينما يفكر مولانا المسحوق رابسو فى سر “الفَّنِكَوشِّ الإلهي” صلى الله عليه وسلم أكتشف أن كاتب القرآن يقول فى (سورة الزمر 39 : 53):

قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ” .

 

وبسرعة دخل على القرطبي فى تفسيره للنص وجده يقول:

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَيْضًا نَزَلَتْ فِي أَهْلِ مَكَّةَ قَالُوا:

يَزْعُمُ مُحَمَّدٌ أَنَّ مَنْ عَبَدَ الْأَوْثَانَ وَقَتَلَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ لَمْ يُغْفَرْ لَهُ،

وَكَيْفَ نُهَاجِرُ وَنُسْلِمُ وَقَدْ عَبَدْنَا مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ،

وَقَتَلْنَا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ؟

فَأَنْزَلَ اللَّهُ هَذِهِ الْآيَةَ.

وَقِيلَ: إِنَّهَا نَزَلَتْ فِي قَوْمٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ فِي الْعِبَادَةِ،

وَخَافُوا أَلَّا يُتَقَبَّلَ مِنْهُمْ لِذُنُوبٍ سَبَقَتْ لَهُمْ فِي الْجَاهِلِيَّةِ.

وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ أَيْضًا وَعَطَاءٌ: نَزَلَتْ فِي وَحْشِيٍّ قَاتِلِ حَمْزَةَ; لِأَنَّهُ ظَنَّ أَنَّ اللَّهَ لَا يَقْبَلُ إِسْلَامَهُ:

وَرَوَى ابْنُ جُرَيْجٍ عَنْ عَطَاءٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: أَتَى وَحْشِيٌّ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،

فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ أَتَيْتُكَ مُسْتَجِيرًا فَأَجِرْنِي حَتَّى أَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ.

فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: قَدْ كُنْتُ أُحِبُّ أَنْ أَرَاكَ عَلَى غَيْرِ جِوَارٍ،

فَأَمَّا إِذْ أَتَيْتَنِي مُسْتَجِيرًا فَأَنْتَ فِي جِوَارِي حَتَّى تَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ.

قَالَ: فَإِنِّي أَشْرَكْتُ بِاللَّهِ، وَقَتَلْتُ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ، وَزَنَيْتُ،

هَلْ يَقْبَلُ اللَّهُ مِنِّي تَوْبَةً؟

فَصَمَتَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – حَتَّى نَزَلَتْ:

وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ إِلَى آخِرِ الْآيَةِ فَتَلَاهَا عَلَيْهِ ، فَقَالَ: أَرَى شَرْطًا، فَلَعَلِّي لَا أَعْمَلُ صَالِحًا، أَنَا فِي جِوَارِكَ حَتَّى أَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ. فَنَزَلَتْ:

إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ فَدَعَا بِهِ فَتَلَا عَلَيْهِ ،

قَالَ: فَلَعَلِّي مِمَّنْ لَا يَشَاءُ،

أَنَا فِي جِوَارِكَ حَتَّى أَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ.

فَنَزَلَتْ: يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ

فَقَالَ: نَعَمِ الْآنَ لَا أَرَى شَرْطًا. فَأَسْلَمَ.

وَرَوَى حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عَنْ أَسْمَاءَ أَنَّهَا سَمِعَتِ النَّبِيَّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – يَقْرَأُ:

قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا وَلَا يُبَالِي إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ.

وَفِي مُصْحَفِ ابْنِ مَسْعُودٍ ” إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا لِمَنْ يَشَاءُ “.

قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ النَّحَّاسُ: وَهَاتَانِ الْقِرَاءَتَانِ عَلَى التَّفْسِيرِ، أَيْ : يَغْفِرُ اللَّهُ لِمَنْ يَشَاءُ. وَقَدْ عَرَفَ اللَّهُ – عَزَّ وَجَلَّ – مَنْ شَاءَ أَنْ يَغْفِرَ لَهُ ، وَهُوَ التَّائِبُ أَوْ مَنْ عَمِلَ صَغِيرَةً وَلَمْ تَكُنْ لَهُ كَبِيرَةٌ، وَدَلَّ عَلَى أَنَّهُ يُرِيدُ التَّائِبَ مَا بَعْدَهُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ فَالتَّائِبُ مَغْفُورٌ لَهُ ذُنُوبُهُ جَمِيعًا يَدُلُّ عَلَى ذَلِكَ وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ فَهَذَا لَا إِشْكَالَ فِيهِ .

وَقَالَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ : مَا فِي الْقُرْآنِ آيَةٌ أَوْسَعُ مِنْ هَذِهِ الْآيَةِ:

قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ وَقَدْ مَضَى هَذَا فِي [ سُبْحَانَ ] . وَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ : وَهَذِهِ أَرْجَى آيَةٍ فِي الْقُرْآنِ.

* أنظر تفسير القرطبي – الجامع لأحكام القرآنمحمد بن أحمد الأنصاري القرطبيسورة الزمر قوله تعالى قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِالجزء الخامس عشر – ص : 239 دار الفكر .

https://islamweb.net/ar/library/index.php?page=bookcontents&idfrom=2989&idto=2989&bk_no=48&ID=2436

لاحظ مولانا النبي المسحوق رابسو أن المفسرين لم بتعرضوا للخلل الموجود فى النص.. فكان من الطبيعي أن يقول {قل لعبادي وليس ياعبادي} كما ورد فى النصوص الآخرى من القرآن:

حيث ورد فى(سورة إبراهيم 14: 31):

قُلْ لِعِبَادِيَ الَّذِينَ آَمَنُوا

يُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً

مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خِلَالٌ “.

وأيضاً فى ( سورة الإسراء 17 : 53):

وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ

إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ

إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا “.

بل وهناك الكثير من النصوص التى تبدء بفعل الأمر ” قل ” يقوله إله القران لينقل “محمد” للناس مابعدها من سياق كمرسل إليهم مثل ماورد فى :

(سورة الكافرون 109 : 1):

” قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1)“.

فمحمد يقول للقوم الكافرون (يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ)..

لكن النص” قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ..”..

أى ان محمد سينقل للناس ما بعد فعل الأمر ” قل ”

أى سيقول للناس:

” يَا عِبَادِيَ {أى أن الناس هم عبيد محمد} الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ..”.

وتسائل مولانا المسحوق رابسو فى نفسه قائلاً:

كيف يأمر الله محمد أن يقول للناس يَا عِبَادِيَ؟

وهل محمد قرين الله مساوياً له فى الجوهر ليتعبد له الناس؟

وهنا أدرك مولانا المسحوق رابسو أن الفَّنِكَوشِّ الصلعومي صلى الله عليه وسلم الذى خرج علينا فى القرن السادس الميلادي (570 م) أفتكس إلهاً تابعاً له يسايره على هواه، ومظهراً نفسه كأله على الكل، وَبِكُلِّ إِلهٍ لاَ يُبَالِي لأَنَّهُ يَتَعَظَّمُ عَلَى الْكُلِّ.. بل وتجاسر قائلاً فى (سورة الأحزاب 33 : 56):

“إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا“.

فصرخ مولانا المسحوق رابسو مستغيثاً ومستعيناً بصرصريل بأجنحته العريضة وغط مولانا حتى أخذه الجهد حتى تفنكش مولانا فتلا عليه “سورة الفنكوش” التى تقول:

“الْفَنكِوَشُ (1) مَا الْفَنكِوَشُ (2) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْفَنكِوَشُ (3) يَوْمَ يَكُونُ الأَّبْتَرُ كَالْفَرَاشِ الْمَنْبُوشِ (4) وَتَكُونُ ْنِسَاءهُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ (5) فِي رَقٍّ مَنْقُوشٍ (6) وَشِعرَهنٍ مَنْكُوشٍ (7) وَالْثَوْبِ الْمَهْبُوشِ (8) وَالفَّرْجِ الْمَدْشُوشِ (9) وَالْطَرْقِ بالْشَاْكُوشِ (10) فَوَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْفُاَشِّوِشَ (11) الَّذِينَ لَهُمْ خَوْضٍ مَغْشَوُشَ (12) يَوْمَ يُهَزُّونَ زِرِ اَلَطَّرَبَوًّش (13) هَذِاِ الْفَنكِوَشُ الَّذِي كُنْتُ بِهِ مُدَوشَ (14) فَغَشَّاكَ مَا غَشَّى بَّعَكَوًّش (15) فَبِأَيِّ آلَةِ دَمِّكَ مَرَشَوَش (16) بِضَرِبَة شْاَكَوشْ أَو طَلِقَ الْخَرِطَوشُ (17) رُشَ فَى جِسَدكَ مَفرِوَشٌ (18) هَذَا نَذِيرٌ مِنَ احكُّاُمِ قرْأُقوَش (19) أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ مَدْهَوشَ (20) وَتَضْحَكُ عَلَى خَرْبُوشَ (21) فَلَا تَيَئِسُ مِنَ الْفَنكِوَشُ كَمَا يَئِسَ الْكُفَّارُ مِنْ أَصْحَابِ الْكُرُوشِ (22).”.

 

سورة الشمس مع التجويد وأعراض الوحي

قراءات القرآن والخلاف حول جمعه

 

أكذوبة مصحف عثمان في القاهرة

للمزيد:

قرأة رابسو .. سورة النقاب

الحجاب يحافظ على المُسلمة من نظرة الذئاب البشرية و يحصنها

الحجاب و خرم الباب

التحليل النفسى لزواج النبى محمد من عائشة

البيدوفيليا المحمدية من المرجيحة للفراش :

المواد الإباحية “البورنوجرافي

للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟

الخليفة عمر ابن الخطاب يقر ويعترف بأنه لوطي وشاذ جنسياً

شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)

للكبار فقط (+18) : رهط من الصعاليك العراة ينتهكون عرض النبي محمد (ص) ويركبونه حتى الصباح

محمد يأتيه الوحي وهو فى ثوب عائشة

Majid Alsaeed

رئيس تحرير

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى