إسلام بحيري: طفل سوريا الغريق قتله الأزهر والتراث الديني وداعش

إسلام بحيري: طفل سوريا الغريق قتله الأزهر والتراث الديني وداعش
عائشة أحمد
توجه إسلام بحيري، الكاتب والباحث، برسالة لمن تأثروا بمشهد الطفل السوري الغريق قائلاً: لم يتقله الله ولا البحر، بل قتله الهرب من لعنة أتت علی بلاده التي كانت، الهرب من داعش والجهاد واﻹيمان والكفر، قتله التراث الديني بدءًا من الطبري والبخاري وابن تيمية حتی داعش.
وأستطرد بحيري عبر تدوينة قصيرة بحسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “الفيسبوك”، قتله التراث الذي علمهم أن الله كذبًا يحض تابعيه علی الجهاد باسمه، ولقنهم أن إلهًا يخلق بيديه ثم يوصي مؤمنيه أن يقتلوا كل ما خلق!
وتابع، قتله ذلك الشيطان الذي اخترعوه في كتبهم ثم أسموه “إله”، أما الله الذي نعرفه فليس الذي هو شيطانهم، الله الذي نعرفه تكلم بصوته ولهجته في كتبه لكننا عبدنا واتبعنا كتب غيره.
مختتمًا بقوله، “فيا هذا الطفل قتلك الطبري البخاري وابن حنبل وداعش واﻷزهر، لا تحزن فستظل سوطًا علی ظهورهم حين يمارسون علی بطونهم شذوذهم الذييسمونه “الدين”، ولعلك اﻵن تقرأ مع الله قصيدة مظفر النواب إهداء للأزهر وداعش “إن حظيرة خنزير أطهر من أطهركم.”.
المـــــــــــــــــزيد:
كاتب القرآن يزدري بالذات الإلهية ويشين الله بما لا يليق
كل مؤمن بنص (سورة التوبة 29) هو شريك متضامن فى كل العمليات الإرهابية
القرآن آجندة الشيطان لقتل كل البشر
مَنْ لاَ يُحِبُّ لَمْ يَعْرِفِ اللهَ
إرهابي بمجرد الإيمان بهذا الرسالة التى تحرضك على القتل
17 – أعتقاد المُسلم فى أن إله الكتاب المقدس هو الذى يضل العباد بل ويرسل عليهم روح الضلال !
16 – الأشرار يضلون أنفسهم وغيرهم من الناس !
15 – كاتب القرآن يقول أن الشيطان أيضاً يضل العباد
14 – إله الإسلام يعلم الضالون من المهتدين !!
13 – من أتبع هدى إله الإسلام لا يشقى !
12 – حينما يضرب إله الإسلام أمثاله لا يضربها إلا ليضل بها الفاسقين !
11 – إله الإسلام مسئول عن ضلال أعمال العباد وأحباطها !
10 –إله الإسلام يفتتن العباد ليضلهم !
9 – من أحب إلهه أضله إله الإسلام !
8 – إله الإسلام لا يزيد الظالمين إلا ضلالة وأضلال !
6 –إله الإسلام يتحدى قُدرة أى أحد على هداية من أضلله !
5 – يمكن لإله الإسلام أن يضلل أى مؤمن بعد هدايته !
4 – من يضلله إله الإسلام فلا هاد له !!
3 – إله الإسلام خلق الضال ضالاً !!