قرآن رابسو.. سورة الآخنف

قرآن رابسو.. سورة الآخنف
خ ن ف (1) إِنَّ اندِّينَ عِنْدَ اننَّهِ انْإِسْنَامُ وَمَا اخْتَنَفَ انَّذِينَ أُوتُوا انْكِتَابَ إِنَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ انْعِنْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُنْ بِآَيَاتِ اننَّهِ فَإِنَّ اننَّهَ سَنِيعُ انْحِسَابِ (2) فَخَنَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَنْفٌ أَضَاعُوا الكَّنَامَ وَاتَّبَعُوا الحَّنَوَفِ فَسَوْفَ يَنْقَوْنَ غَيًّا (3) قُنِ اننَّهُمَّ مَانِكَ الْمُنْكِ تُؤْتِي الْمُنْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُنْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِنُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ انْخَيْنُ إِنَّكَ عَنَى كُنِّ شَيْءٍ قَدِينٌ (4) تُونِجُ اننَّيْنَ فِي اننَّهَانِ وَتُونِجُ اننَّهَانَ فِي اننَّيْنِ وَتُخْنِجُ انْحَيَّ مِنَ انْمَيِّتِ وَتُخْنِجُ انْمَيِّتَ مِنَ انْحَيِّ وَتَنْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْنِ حِسَابٍ (5) شَهِدَ اننَّهُ أَنَّهُ نَا إِنَهَ إِنَّا هُوَ وَانْمَنَائِكَةُ وَأُونُو انْعِنْمِ قَائِمًا بِانْقِسْطِ نَا إِنَهَ إِنَّا هُوَ انْعَزِيزُ انْحَكِيمُ (6) أَمْا خَنَقْنَا انْمَنَائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ (7) جَاعِنِ انْمَنَائِكَةِ نُسُنًا أُونِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُنَاثَ وَنُبَاعَ يَزِيدُ فِي انْخَنْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اننَّهَ عَنَى كُنِّ شَيْءٍ قَدِينٌ (8) إِنَّ انَّذِينَ كَفَنُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّانٌ أُونَئِكَ عَنَيْهِمْ نَعْنَةُ اننَّهِ وَانْمَنَائِكَةِ وَاننَّاسِ أَجْمَعِينَ خَانِدِينَ فِيهَا (9)، صدق انمسحوق انعظيم
أسباب النزول والصعود:
كان مولانا المسحوق العظيم رابسو رضي الله عنه وأرضاه يقرأ فى سورة “ن” أى سورة القلم حتى وصل إلى قوله تعال قال كمان شويه:
” إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ (15) سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ (16) ” (سورة القلم 68 : 15 – 16).
تعجب مولانا المسحوق رابسو من ذكر الخرطوم فى وجه الإنسان وقد علم من السلف الصالح أن النص نزل فى “الْوَلِيدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ” كَانَتْ لَهُ حَدِيقَةٌ بِالطَّائِفِ، وَكَانَ لَهُ اثْنَا عَشَرَ ابْنًا، حَكَاهُ الضَّحَّاكُ..
فرجع مولانا المسحوق ليعرف ما هي سمة الخرطوم فى وجه “الْوَلِيدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ” فوجد تفسير القرطبي يقول:
“قَوْلُهُ تَعَالَى: سَنَسِمُهُ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ :
مَعْنَى سَنَسِمُهُ سَنَخْطِمُهُ بِالسَّيْفِ.
قَالَ : وَقَدْ خُطِمَ الَّذِي نَزَلَتْ فِيهِ يَوْمَ بَدْرٍ بِالسَّيْفِ ;
فَلَمْ يَزَلْ مَخْطُومًا إِلَى أَنْ مَاتَ ” .
وفى تفسير ابن كثير يقول:
“وَقَالَ الْعَوْفِيُّ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: (سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ)
يُقَاتِلُ يَوْمَ بَدْرٍ فَيُخْطَمُ بِالسَّيْفِ فِي الْقِتَالِ “.
أنظر تفسير ابن كثير – إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي – تفسير القرآن العظيم – تفسير سورة ن ” القلم “- تفسير قوله تعالى ” فلا تطع المكذبين ” – الجزء الثامن – ص : دار طيبة – سنة النشر: 1422هـ / 2002م .
وَخَطَمَهُ يَخْطِمُهُ خَطْمًا : ضَرَبَ مَخْطِمَهُ .
وَخَطَمَ فُلَانٌ فُلَانًا بِالسَّيْفِ إِذَا ضَرَبَ حَاقَّ وَسَطِ أَنْفِهِ.
وأكتشف مولانا المسحوق رابسو أن “الْوَلِيدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ” ضرب فى وسط أنفه بالسيف يوم بدر فعاش موسوم بوشم فى خرطومه أقصد أنفه إلى أن مات …
وهنا وضع نبينا رابسو أبو المساحيق يده على خرطومه الكريم فشعر بالخنف..
فقان تعانا قان مش جاي
ونزلت عليه سورة الخنف وهى سورة مخاطية من ماء لازب.
مجديوس السكندري
سورة الصلعوم
شذوذ محمد
للمـــــــــــــــــــــــــــــزيد:
سقوط سورة كاملة تعادل سورة براءة فى الطول والشدة من القرآن
الكُفَيت الرَبانِي والقُوَة الصلعومية الجِنسيَة.. مِنْ دَلائِلِ النِبُوَة المُحَمَدِيَة
ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الزِنـَـــا