اللهحقيقة الإسلاممقالاتنا

مجدي تادروس .. إله القرآن يعترف بأن ربوبيته ظلت ناقصة لم تكتمل إلا بخلقة عبيد ليعبدوه

إله القرآن يعترف بأن ربوبيته ظلت ناقصة لم تكمل إلا بخلقة عبيد ليعبدوه

مجدي تادروس 

 

مجدي تادروس .. إله القرآن يعترف بأن ربوبيته ظلت ناقصة لم تكتمل إلا بخلقة عبيد ليعبدوهوقف ” الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ ” (1) .. ” وَلَهُ الْكِبْرِيَاءُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ” (2) .. وبعد أن لبس ” الْعِزُّ إِزَارُهُ وَالْكِبْرِيَاءُ رِدَاؤُهُ” قال” فَمَنْ يُنَازِعُنِي عَذَّبْتُهُ ” (3) .. و نظر حوله وفتش عن منازيعيه فلم يجد .. وبحث عن محتقر ليتكبر عليه فلم يجد غير ذاته فأحتقرها .. ” وهُوَ الَّذِي يَرَى غَيْرَهُ حَقِيرًا بِالْإِضَافَةِ إِلَى ذَاتِهِ، (4) .. وبعد أن شبع من أحتقاره لذاته، قرر أن يعلن ربوبيته ويقرها بخلقة عبيد أذللاء حقراء عابدون قانتون لتفعيل ربوبيته وأعلانها ليكون رباً ..

وبعد لف ودوران وجولان زمجر بكل قوته قائلاً:

وجدتها وجدتها،

وجد مستنقع فى جنته به طين لازب فقال:

“.. إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لَازِبٍ {مخاطي لَازِم يُلْصَق بِالْيَدِ}” .. (5)

شم رائحته فوجده مسنون أى منتن قال فى سره :

“وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ {طِين يَابِس يُسْمَع لَهُ صَلْصَلَة إذَا نُقِرَ} مِنْ حَمَإٍ {طِين أَسْوَد}  مَسْنُونٍ {مُتَغَيِّر وقال مجاهد : الصلصال هو المنتن (6)}” .. (7)

” … وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِنْ طِينٍ “(8) وظل يلت ويعجن هذا الطين قائلاً :

” أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ” .. (9)  

أخذ جردل من ماء مهين ليزيد الطين بلة ” وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنْ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا ” (10) ..

ثم آختار وأصطفى من بين عجينة البشر مُشكلاً آدم فقال ” إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ {أى آختاره من بين بشر} .. ” (11) ..  

” ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ ” . (12)

عَنْ مُجَاهِدٍ ( مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ ) قَالَ  : ضَعِيفٍ نُطْفَةُ الرَّجُلِ ، وَمَهِينٌ : فَعِيلٌ مِنْ قَوْلِ الْقَائِلِ : مَهُنَ فُلَانٌ ، وَذَلِكَ إِذَا ذلَّ وَضَعُفَ (13)  .

وبعد كمال ربوبيته التى ظلت ناقصة حتى خلق العبد الذليل من الماء المهين الذي سيحققها له بالعبودية، شعر بنشوة الابداع كَبَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ثم ضحك فى هستيريا قائلاً :

” وَمَا خَلَقْتُ الجِنَّ وَالإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ” . (14)

 

مجدي تادروس .. إله القرآن يعترف بأن ربوبيته ظلت ناقصة لم تكتمل إلا بخلقة عبيد ليعبدوهوما على هذا العبد الذليل إلا الدعاء .. وقد ورد فى فتح الباري فى شرح صحيح البخاري أن ” الدُّعَاءُ هُوَ إِظْهَارُ غَايَةِ التَّذَلُّلِ وَالِافْتِقَارُ إِلَى اللَّهِ وَالِاسْتِكَانَةُ لَهُ وَمَا شُرِعَتِ الْعِبَادَاتُ إِلَّا لِلْخُضُوعِ لِلْبَارِي وَإِظْهَارِ الِافْتِقَارِ إِلَيْهِ ” . (15)

 

ويكثر هذا الذليل من أرتكاب الذنوب ثم يتوب ليتلذذ هذا الغفار بالغفران لهذا العبد الذليل .. وقد ورد فى صحيح مسلم – كتاب التوبة – حديث رقم 2749 –  أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ:

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

“وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ وَلَجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ ” . (16)

ولكي يكتمل العبد الذليل فى ذله وخنوعه، خلقه هذا المتصلف بنفس أمارة بالسوء ليكون خطائاً تواباً حتى يكون الله غفوراً فوضع فيه هذا الصفات المشينة وهي:

1 – الكفر  .. فقال الجبار المتكبر:
” قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ ” . (17)

ووقف متصلفاً ليملئ قلب العبد الذليل باليأس الذى يقوده للكفر:

” وَلَئِنْ أَذَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنَّا رَحْمَةً

ثُمَّ نَزَعْنَاهَا مِنْهُ إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كَفُورٌ “. (18)

 

وإيضاً قال:

– ” وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ

ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ

فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ

وَكَانَ الْإِنْسَانُ كَفُورًا “. (19)

 

وقال:

” وَهُوَ الَّذِي أَحْيَاكُمْ

ثُمَّ يُمِيتُكُمْ

ثُمَّ يُحْيِيكُمْ

إِنَّ الْإِنْسَانَ لَكَفُورٌ ” . (20)

 

مجدي تادروس .. إله القرآن يعترف بأن ربوبيته ظلت ناقصة لم تكتمل إلا بخلقة عبيد ليعبدوهو قال  أيضاً:

” فَإِنْ أَعْرَضُوا

فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا

إِنْ عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلَاغُ

وَإِنَّا إِذَا أَذَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِهَا

وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ

فَإِنَّ الْإِنْسَانَ كَفُورٌ ” . (21)

 

وقال أيضاً:

”  وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبَادِهِ جُزْءًا

إِنَّ الْإِنْسَانَ لَكَفُورٌ مُبِينٌ ” . (22)

 

و قال:

” هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ

فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ

وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ “. (23)


2 ـ الجحود والنكران:

حيث وسم بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الانسان بصفة الكنود وهي من جنس صفة الكفر، ليملئه بالجحود والعصيان فقال:
” إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ “. (24)


3 ـ الفُجُور:

حيث قال الجبار المتكبر:
” بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ{أمام الله}“. (25)

 

وقال عن نفسه أنه هو ملهم الفجور للانسان:

” وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7)

فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (8) “. (26)

 

و قالوا له :

” إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ

وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا “. (27)

 

مجدي تادروس .. إله القرآن يعترف بأن ربوبيته ظلت ناقصة لم تكتمل إلا بخلقة عبيد ليعبدوهوقد زف الذين قدر لهم الكفر والفجور :

” أُولَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ ”  . (28)


4 ـ الطُغْيان :
حيث قدر بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ للانسان المسكين بالطغيان ليرعبهم فقال :

” كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى ” . (29)

 

وقال:

” … وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا طُغْيَانًا كَبِيرًا ” . (30)


5 ـ العَجَلة {التسرع} :
حيث قال بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ :

” وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا ”  . (31)

وقال بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ المتكبر أنه:

خُلِقَ الْإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آَيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ ” . (32)

 

وقال عن الذين خلقهم مجرمون :

” قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُهُ بَيَاتًا أَوْ نَهَارًا

مَاذَا يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ (50)

أَثُمَّ إِذَا مَا وَقَعَ آَمَنْتُمْ بِهِ آَلْآَنَ

وَقَدْ كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ(51) “.    (33)


6 ـ الهَلع :
حيث أدعى بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أن الله قد قدر للانسان الهلع من المجهول والمُستتر كصفة لازمة للإنسان العبد الذليل :

”  إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا “. (34)


7 ـ الضعف:
حيث أدعى بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أنه خُلق الإنسان من مواد ضعيفة كالصلصال والعلقة والمضغة ليكون ضعيفاً عبداً ذليلاً فقال :

” وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا “. (35)


8 ـ التقتير والبخل:
حيث أدعى  بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ  أنه قدر للانسان الحرص على التقتير في إنفاق المال حيث أصل هذه الشح والبخل في الناس، لأن الله لا يحب المسرفين .. فقال:

”  وَكَانَ الْإِنْسَانُ قَتُورًا “. (36)


9 – ظلوماً جهولاً:

حيث أدعى الجبار المتكبر أنه قدر للانسان الجهل ليظلم نفسه .. فقال:

” عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ

فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا

وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا “. (37)

 

وقدقدربَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ:

” إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ” . (38)


ملحوظة:

مجدي تادروس .. إله القرآن يعترف بأن ربوبيته ظلت ناقصة لم تكتمل إلا بخلقة عبيد ليعبدوهحين قبل الإنسان التكليف بخلافة الله في الأرض ظلم نفسه ودل على جهله بخطورة التكليف، لذلك وقع في (حيص بيص)، ولو أنه اعتذر كما اعتذرت الجبال والسموات والأرض لعاش عيشة هانئة.


10 ـ الجدل واللجاجة:
حيث قدر بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ:

وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا “.(39)


الإنسان وبخاصة من نال شيئا من التعليم والتثقيف بطبعه يكثر من الجدل والمحاججة بالحق والباطل فيما يفهمه ولا يفهمه .


11 ـ الخسران:
بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قدر للإنسان الخسران المبين ، فهو أكثر مخلوقات الله خسارة .. فقال:

” إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ” . (40)

                                                                                                                             
12 ـ التملق:
وردت صفة الإنسان المتملق الذي يداري الله في السراء ويجحده ويتنكر له في الضراء في تسع (9) مواضع من القرآن، نذكر منها موضعين على سبيل المثال لا الحصر:
حيث قال بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ:

” وَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيبًا إِلَيْهِ

ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ مَا كَانَ يَدْعُو إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ

وَجَعَلَ لِلَّهِ أَنْدَادًا لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِهِ

قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلًا إِنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ “. (41)


وقال بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ:

” فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ

فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ

فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ(15)

وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ

فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ

فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ (16) ” . (42)

 

وقد قدر بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وما شاء فعل لكي يكون الإنسان ضعيفاً بخيلاً جهولاً خسوراً ظلوماً مجادلاً جهولاً لجوجاً عجولاً طاغياً هلوعاً فاجراً كافوراً ليتملق الجبار المتكبر. 

 

______________________________

(1) (سورة الحشر 59 : 23) .

(2) (سورة الجاثية 45 : 37) .

(3) صحيح مسلم – كتاب البر والصلة والأدب – 4752  بَاب تَحْرِيمِ الْكِبْرِ –  الحديث رقم 2620 http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=1&ID=4824

(4)كتاب (مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح) لمحمد بن إسماعيل البخاري الجعفي – أصدار دار ابن كثير – سنة النشر: 1414هـ / 1993م – ص 1566 .

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=79&ID=4562

(5) ( سورة الصافات 37 : 11 ) .  

(6) http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=695&idto=695&bk_no=64&ID=570

(7) ( سورة الحجر 15:  26 ) .

(8) ( سورة السجدة 32 : 7 ) .

(9) (سورة العنكبوت 29 : 19) .

(10) ( سورة الفرقان 25 : 54 ) .

(11) ( سورة ال عمران 3 : 33 ) .

(12) (سورة السجدة 32 : 8) .

(13) http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=3960&idto=3960&bk_no=50&ID=3993

(14) ( الذاريات 51 : 56 ) .

(15) http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=11528&idto=11734&bk_no=52&ID=3521

(16) http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=53&ID=1282&idfrom=7978&idto=8053&bookid=53&startno=9

(17) (سورة عبس 80 : 17) .

(18) (سورة هود 11 : 9) .

(19) (سورة الإسراء 17  : 67) .

(20) (سورة الحج 22 : 66) .

(21) (سورة الشورى 42 : 48) .

(22) (سورة الزخرف 43 : 15) .

(23) (سورة التغابن 64 : 2) .

(24) (سورة العاديات 100 : 6) .

(25) (سورة القيامة 75 : 5) .

(26) (سورة الشمس 91 : 7 – 8) .

(27) (سورة نوح 71 : 27) .

(28) (سوؤة عبس 80 : 42) .

(29) (سورة العلق 96 : 6) .

(30) (سورة الإسراء 17 : 60) .

(31) (سورة الإسراء 17 : 11) .

(32) (سورة يونس 10 : 37) .

(33) (سورة يونس 10 : 50 – 51 ) .

(34) (سورة المعارج 70 : 19) .

(35) (سورة النساء 4 : 28) .

(36) (سورة النساء 4 : 100) .

(37) (سورة الآحزاب 33 : 72) .

(38) (سورة إبراهيم 14 : 34) .

(39) (سورة الكهف 18 : 54) .

(40) (سورة العصر 103 : 2) .

(41) (سورة الزمر 39 : 8) .

(42) ( سورة الفجر 89 : 15 – 16) .

 

 

تحليل شخصية المتكبر للشيخ عمر عبد الكافي

الكبرياء ردائي والعظمة إزاري

كيف سقط الشيطان ؟

للمزيـــــــــــــد:

هل اساء الله إلى ذاته في القرآن.. ؟!

بالصوت والصورة.. الدكتور يوسف زيدان يضع حيثيات برائة الشيطان من القرآن

تواضع الله

هل يعبد المُسلمون الشيطان ؟

نعم .. إلهُ الإسْلاَم هو إِلهُ هذَا الدَّهْرِ مالفرق بين إله كل الدهور وإله هذا الدهر

هل محمد هو الإله القرآني؟

إله القرآن يعترف بأن ربوبيته ظلت ناقصة لم تكمل إلا بخلقة عبيد ليعبدوه

مكر الله ومحنة إبليس المظلوم

كاتب القرآن يقر ويعترف بألوهية محمد فى القرآن

للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟

Was Muhammad a bisexual pervert?

شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)

للكبار فقط (+18) : رهط من الصعاليك العراة ينتهكون عرض النبي محمد (ص) ويركبونه حتى الصباح

الخليفة عمر ابن الخطاب يقر ويعترف بأنه لوطي وشاذ جنسياً

الشذوذ الجنسي في الإسلام

الشّذوذ الجنسي ليس زواجاً، ولو افتخر الخطاة بخزيهم

ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الشُذوذِ

شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)

النبي محمد (ص) يضاجع زوجة عمه فى قبرها !

ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الدَعَارَةِ – الرد الثالث

فنون المسلمون في إذلال الذميين

عمر بن الخطاب يمنع محمد من الصلاة على المنافقين ويجذبه ويقول له: “أليس قد نهاك الله“!!

للكبار فقط (+18).. لماذا كان وعده – سبحانه وتعالي – بالولدان المخلدون في الجنة؟

القرآن هو القاتل الحقيقي والعمليات الإرهابية هى من إفرازات نصوصه والسنة المحمدية

سورة الشهوة

قرآن رابسو.. سورة اَلْحَكِ

سورة السيسي

قرآن رابسو.. سورة الفاشية

Sakr EL Majid

رئيس تحرير

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى