مجدي تادروس .. بإعتراف القرآن .. المسيح هو إله السماء وإله الارض

بإعتراف القرآن .. المسيح هو إله السماء وإله الارض
مجدي تادروس
يقول القرآن عن الله فى (سورة الأنعام 6 : 3): “وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَوَاتِ وَفِي الأرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَ” .. وهنا النص واضح فى تأويله أن الله واحد فى السموات والأرض.. إلى آخر النص ..
ولكن يفاجئنا كاتب القرآن فى (سورة الزخرف 43 : 84): ” وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ“.
ويتضح من المعنى الظاهر للنص ما يلي:
1 – المتكلم فى هذا النص هو الله، وهذا بأتفاق جميع المفسرين للقرآن .
2–إله القرآن يشير على أحد قائلاً: “وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ” ثم يشير على آخر ويقول ” وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ“.
3–نلاحظ وجود نكرتان فى قوله: “وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الأرْضِ إِلَهٌ“.
4–القاعدة تقول: تكرار النكرة يفيد الإختلاف، أى أنه أذا تكررت النكرة فى جملة كانت غير الأولى .. كمن يقول “لقيت رجل وأطعمت رجل” ولو كان نفس الرجل لقلنا “لقيت رجل وأطعمته“.
5–كان ينبغي على كاتب القرآن أن يقول: ” وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الأرْضِ” أو “وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ والأرْضِ إِلَهٌ“.
6–فى النص ثلاث أشخاص هم:
–الأول هو إله القرآن أو كاتب اللوح المحفوظ .
–الثاني هو إله السموات.
–الثالث هو إله الارض .
7 –قد يقول أحدهم أن القرآن لا يلتزم بقواعد الصرف والنحو ولا يقاس عليها بل يقاس النحو على القرآن.. للهروب من الآخطاء اللغوية الفادحة والفاضحة التى تملئ نصوصه، وعلى سبيل المثال ما ورد فى (سورة النحل 16 : 51 ):
” وَقَالَ اللَّهُ {لا نعلم من المتكلم} لَا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّمَا هُوَ {الأصح أن يقول أنا} إِلَهٌ وَاحِدٌ فَإِيَّايَ {تعود على المتكلم قائل النص} فَارْهَبُونِ”.. وهنا أيضاً نجد ثلاث أشخاص فى السياق النصي.
8–قد يقول آخر ولكن القرآن يقول فى (سورة الزمر 39 : 28): ” قُرْآَنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ”.. وهكذا يكون كاتب القرآن يتكلم عن إله غيره فى السماء وإله آخر فى الأرض وهذا بحسب الفقه يكون الشرك بعينه!!!
ولكن المفاجئة بالسياق النصي فى (سورة الزخرف 43 : 81 – 85):
“قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ (81) سُبْحَانَ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ (82) فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (83) وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85)“.
ما معنى قول القرآن: ” قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ ” ؟
–يقول بن كثير فى تفسير للنص:
{قُلْ} يَا مُحَمَّدُ: “إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ” أَيْ: لَوْ فُرِضَ هَذَا لَعَبَدْتُهُ عَلَى ذَلِكَ لِأَنِّي عَبْدٌ مِنْ عَبِيدِهِ، مُطِيعٌ لِجَمِيعِ مَا يَأْمُرُنِي بِهِ، لَيْسَ عِنْدِي اسْتِكْبَارٌ وَلَا إِبَاءٌ عَنْ عِبَادَتِهِ، فَلَوْ فُرِضَ كَانَ هَذَا، وَلَكِنْ هَذَا مُمْتَنِعٌ فِي حَقِّهِ تَعَالَى، وَالشَّرْطُ لَا يَلْزَمُ مِنْهُ الْوُقُوعُ وَلَا الْجَوَازُ أَيْضًا، كَمَا قَالَ تَعَالَى: ” لَوْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا لَاصْطَفَى مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ سُبْحَانَهُ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ.“(سورة الزمر 39 : 4) .
أنظر تفسير ابن كثير – تفسير القرآن العظيم – إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي – تفسير سورة الزخرف – تفسير قوله تعالى” قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ” – الجزء السابع – ص 242 – طبعة دار طيبة –سنة النشر: 1422هـ / 2002م.
وهنا يثبت أهتزاز كاتب القرآن أمام الحقيقة وحيرته فى شخص المسيح وهذا ما نلاحظه فى كل النصوص التى تكلم فيها القرآن عن المسيح.. ولأنه أمي جاهل لا يعرف غير التناسل الجنسي وتناقض مع نفسه فبعدما قال أن المسيح كلمة الله ألقاها لمريم.. لخبط وقال أن مريم حملت من جبريل.. وهذا ماورد فى (سورة مريم 19 : 16): ” وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا”.. ولا نعلم لماذا انتبذت مريم من أهلها الصالحين أى هربت كما يقول القرآن عنهم لمكاناً شرقياً وتوارت وراء الحجاب؟
ثم يقول فى (سورة مريم 19 : 17):“فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا “..
أى تمثل لها جبريل رجلاً كامل الرجولة وكما يقول بن كثير فى تفسيره (على صورة إنسان تام كامل)، وهذا ما أجمع عليه المفسرين .
ثم يقول كاتب القرآن فى (سورة مريم 19 : 18): ” قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا “..أي: لما تَبَدى لها الملك {جبريل} في صورة بشر، وهي في مكان منفرد وبينها وبين قومها حجاب، خافته وظنت أنه يريدها {يراودها} على نفسها،
ولا نعلم لماذا تعوذت بالرحمن أن كان “تقياً”، ولم تقل “شقياً” وكأنها كانت تنتظر شقياً حتى لا تتعوذ بالرحمن !!!!!!
ثم يكمل كاتب القرآن فى (سورة مريم 19 : 19 – 21): ” قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ {جاء لينفخ فى الجهاز التناسلي ليهبها كما ورد فى سورة التحريم 12} غُلَامًا زَكِيًّا (19) قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا (20) قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آَيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَقْضِيًّا (21) ” وهنا نرى العجب فى التفاسير :
ولن نتكلم عن التناقضات التى تملء النصوص القرآنية مثل، هل بشرت كل الملائكة مريم أم الذى بشرها جبريل فقط ؟.. كما يقول القرآن فى (سورة آل عمران 3 : 42): “وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ”.. ولكن لننظر ماذا قال المفسرون عن النصوص السابقة:
“وَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ الرَّازِيُّ، عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ: إِنَّ رُوحَ عِيسَى، عَلَيْهِ السَّلَامُ، مِنْ جُمْلَةِ الْأَرْوَاحِ الَّتِي أُخِذَ عَلَيْهَا الْعَهْدُ فِي زَمَانِ آدَمَ، وَهُوَ الَّذِي تَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا، أَيْ: رُوحُ عِيسَى، فَحَمَلَتِ الَّذِي خَاطَبَهَا، وَحَلَّ فِي فِيهَا..!!!
أنظر تفسير ابن كثير – تفسير القرآن العظيم – إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي – تفسير سورة مريم – تفسير قوله تعالى”فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا” – الجزء الخامس – ص 220 – طبعة دار طيبة –سنة النشر: 1422هـ / 2002م.
وهنا وقع كاتب القرآن فى المحظور ويتهم مريم بالزنا فقد ورد فى تفسير (سورة التحريم 66 : 12):
“وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ {نفخ في فرجها؟؟} مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ ” وحتى يهرب المفسرون من أن النافخ هو الله نفسه كما هو ظاهر فى النصوص القرآنية وكما ورد فى (سورة الإنبياء 21 : 91): “وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِنْ رُوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آَيَةً لِلْعَالَمِينَ ” وعلى سبيل المثال يقول بن كثير فى تفسيره للنص (سورة التحريم 66 : 12 ):
وَقَوْلُهُ:” وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا” أَيْ حَفِظَتْهُ وَصَانَتْهُ. وَالْإِحْصَانُ: هُوَ الْعَفَافُ وَالْحُرِّيَّةُ، “فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا” أَيْ: بِوَاسِطَةِ الْمَلَكِ، وَهُوَ جِبْرِيلُ فَإِنَّ اللَّهَ بَعَثَهُ إِلَيْهَا فَتَمَثَّلَ لَهَا فِي صُورَةِ بَشَرٍ سَوِيٍّ، وَأَمَرَهُ اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يَنْفُخَ بِفِيهِ فِي جَيْبِ دِرْعِهَا، فَنَزَلَتِ النَّفْخَةُ فَوَلَجَتْ فِي فَرْجِهَا، فَكَانَ مِنْهُ {أى من جبريل} الْحَمْلُ بِعِيسَى، عَلَيْهِ السَّلَامُ . وَلِهَذَا قَالَ: “فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ” أَيْ : بِقَدَرِهِ وَشَرْعِهِ “وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ”.
أنظر تفسير ابن كثير – تفسير القرآن العظيم – إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي – تفسير سورة التحريم – تفسير قوله تعالى”وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا” – الجزء الثامن – ص 173 – طبعة دار طيبة –سنة النشر: 1422هـ / 2002م.
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1872&idto=1872&bk_no=49&ID=1941
وهنا حُسم الأمر بعد أن أكد لنا كاتب القرآن وأجمع المفسرون أنهم يتكلمون عن عيسى بن جبريل وهى قصص من خزعبلات محمد وتابعيه لا يعرفها المسيحيين..
ولنتخيل معاً هذا المشهد الشاذ.. حيث نجد فتاة وقد أنتبذت من أهلها مكاناً شرقياً أى بعيداً عن اهلها.. ثم وقفت وراء الحجاب ومعها فحل أى رجلاً تام كامل الرجولة ينفخ فى فرجها أى عضوها التناسلي لتحبل وتحمل منه وتخرج بطفل منه !
وفى شدة حيرة كاتب القرآن وعدم فهمه للأمور الروحية جعلته يعلن جهله بالأمر ويسلم قائلاً فى (سورة الزخرف 43 : 81): ” قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ”..
ثم يعلن فى وسط حيرته ويقول: ” وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الأرْضِ إِلَهٌ“..
ونعود ونقول لقد إلتزم الله بحرية إرادة الانسان فى كتابة القرآن المضاد للحق الإلهي ولكن وضع فى داخله الضوابط التى تكشف مصدره الحقيقي كعمل شيطاني وأنه ليس سماوي وتأكيد بشرية مصدره..
وأن أنتشار الإسلام لا يعني سماوية مصدره لآنه أنتشر بالتناسل وترعرع فى الجهل لأن 90% من المُسلمين لا يعرفون لغة القرآن ولا يفقهون معناه ولا يعرفون غير أقامة الفروض وتكاليف العبادات فقط وأهمها الصلاة للإله المجهول.
وآخيراً يقول السياق النصي فى (سورة الزخرف 43 : 85): “وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ”.. وأذا يقول فى نفس السورة عن المسيح : ” وَإِنَّهُ {الكلام عن المسيح} لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ فَلَا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ” (سورة الزخرف 43 : 61).
عزيزي القارئ قف وفكر لتفهم هذه الرسائل التمريرية التى سمح بها الله فى هذا الكتاب المضاد للحق الالهي لكي تعرف الحقيقة.. وتتأكد أن المسيح هو اله السماء والأرض وقوله الحق الذى فيه تمترون.
نَعَم .. إِنَّ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ هُوَ اللَّهَ . المجلة السعوديه
مشكلة الاية القرانية وقولهم أننا قتلنا المسيح
المسيحية و الحقيقة التي لا نعرفها
قصة الرجل الذي أعاده النبي عيسى للحياة بعد موته!!
الأدلة على أن اليهود والنصارى أخطر عدو للإسلام
المـــــــــــــــــزيد:
بإعتراف القرآن .. المسيح هو إله السماء الارض
كاتب القرآن يؤكد أن المسيح هو خالق كل البشر
كاتب القرآن يقر ويعترف بألوهية محمد فى القرآن
كاتب القرآن يقر بأن “المسيح هو الله” والآحاديث تؤكد!
أشهد ألّا إله إلّا الله وأنّ يسوع المسيح صورة الله – ج2 من 2
أشهد ألّا إله إلّا الله وأنّ يسوع المسيح صورة الله – ج1 من 2
تضارب أقوال كاتب القرآن حول مولد المسيح عيسى ابن مريم
القرآن يؤكد أن المسيح الرب لم يتكبر أن يكون عبداً لله
1 –وحدانية الثالوث في المسيحيّة والإسلام
2 –وحدانية الثالوث في المسيحيّة والإسلام
لماذا تحدث الله عن نفسه بصيغة الجمع؟
لماذا أعفى شيخ الأزهر الدكتور محمد محمد الفحام {عبد المسيح الفحام} من منصبة ؟
القديس المُتنصر.. المُعز لدين الله بن منصور الخليفة الفَاطمي
القديس عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ جَحْشِ بْنِ رِئَابِ اَلْأَسَدِيِ
تَوحِيد الآلِهة بِإله واحِد.. إيمانٌ أمْ تَقِية وَأطماعٌ سُلطَاوِية
قصة حياة العالم الأزهري المتنصر الشيخ محمد بن محمد بن منصور المتنصر بأسم الشيخ ميخائيل منصور
التوحيد والتثليث للشيخ محمد محمد منصور