فرنسا.. مسلمون يذبحون راعي الكنيسة الكهل الذى تبرع لهم ببناء مسجد للصلاة

فرنسا.. مسلمون يذبحون راعي الكنيسة الكهل الذى تبرع لهم ببناء مسجد للصلاة
مجديوس السكندري
تتلاحق الأحداث الإرهابية على عاصمة النور، وتستبيحها في أعمال إرهابية متلاحقة كان آخرها عملية احتجاز رهائن داخل كنيسة بشمال فرنسا، حيث قام المسلحون باحتجاز 6 رهائن، وقام أحدهما بذبح كاهن الكنيسة القس جاك هامل البالغ من العمر 84 عاما وأحد المصلين، كما جرح راهب آخر، ومنذ أعلن عن عملية الذبح البشعة وتتوالى ردود الأفعال الدولية استنكارًا للحادث ..
وأغرب ردود الأفعال هو تأكيد إمام بلدة سان اتيان دي روفري في شمال فرنسا أن جريمة ذبح “صديقه” قس هذه البلدة الثلاثاء 26 يوليو/ تموز من قبل شخصين ينتميان إلى تنظيم “داعش” روعته.
وقال محمد كرابيلا لوكالات الانباء :
“أنا لا أفهم، كل صلواتنا تتوجه إلى عائلته وإلى الطائفة الكاثوليكية”، مضيفا أن القس جاك هامل البالغ من العمر 84 عاما “شخص أعطى حياته للآخرين. نحن في حالة صدمة في المسجد”.
وكان مسجد سان اتيان دي روفري تم تدشينه عام 2000، وهو بني على أرض تبرعت بها الرعية الكاثوليكية للبلدة.
وأشار إمام البلدة إلى أنه التقى والقس مراراً في مناسبات عدة عامة حيث تطرقا إلى الأمور الدينية وإلى كيفية التعايش معا، مضيفا “مضى 18 شهرا وهم يتعرضون للمدنيين والآن يستهدفون الرموز الدينية ويتذرعون بالدين، هذا غير معقول”…
وهنا نسأل فضيلة الشيخ محمد كرابيلا .. ولماذا انت مندهش ؟؟
هؤلاء القتلة ينفذون نصوص الأحكام القرآنية والسنة المحمدية الشيطانية التى تحض وتحرض المؤمنين بها على قتل كل من لا يقول لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله .. فلماذا انت تفرط وتبالغ فى أندهاشك أنت ومن حولك فى المسجد الذى تبرع لكم القس جاك هامل البالغ من العمر 84 عاما بأرضه ..
ياشيخنا ألم يقل قرأنك في ( سورة البقرة 2 : 193):
” وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ ” .
وفى (سورة الأنفال 8 : 39):
” وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه {اى يكون الإسلام هو دين كل العالم وهنا يحرض القرآن على قتل كل غير المُسلمين } فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ”.
ألم ينفذ هؤلاء القتلة الذين أفرازتهم النصوص القرآنية والسنة المحمدية الشيطانية أحكام الدين التى تحرض المُسلم على قتل الذين أوتوا الكتاب من قبله من اليهود والنصارى قائلاً فى (سورة التوبة 9 : 14):
” قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ {حتى يشفى إله الإسلام صدر المُسلم الذى شرحه للإسلام } ” ..
وقال فى ( سورة البقرة 2 – 191):
” وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ “.
كفاكم أستعباطاً واستهبالاً وقولوا الحقيقة .. أعلنوا ان قرآنكم هو اس الفساد ونصوصه قنابل موقوته فى كل مُسلم تنفجر بمجرد نزع الفتيل فى اي مكان .. لم يعد استنكاركم وشجبكم واندهاشكم وخبالكم يجدي عندنا لقد تأكدنا من أنكم تحملون العار والإسلام عار الشعوب .. وقد تأكدت كل شعوب الغير مستعبطه بأن الإسلام لا يأمن عقباه ..
تخيلوا ان القسيس الذى تبرع بارض المسجد يقتل نحراً من رواد نفس المسجد .. والشيخ مندهش استعباطاً مستهبلاً ويحاول ان يخفي النص القرآني الذى يقول فى ( سورة المائدة 5 : 51):
“ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ { عقيدة الولاء والبراء } لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ “..
فى (سورة التوبة 9 : 29):
” قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ ” .
أن هذا القس صرخ وهو ينحر قائلاً للقاتلا “أنكم لا تعرفون الله” ..
وهو لا يعلم أن تبرعه بأرض المسجد هو الذى قضي عليه .. فأنه قد بني جحراً للحيات والعقارب لتلدغ أهل مدينته سان اتيان دي روفري “البلدة الوادعة”التي يبلغ عدد سكانها 29 ألفا .. لقد أدرك القسيس الحقيقة قبل نحره قائلاً : ” أنتم لا تعرفون الله” .. وسط صيحات الله أكبر .
عزيزي المسلم المعتدل ومن تدعي الوسطية بمجدر إيمانك بنصوص القتل الواردة فى القرآن والسنة النبوية، أنت شريك لكل العمليات الأرهابية فى كل زمان ومكان يرتكبها المؤمنين بها.. فمثل (سورة التوبة 29) يجعلك فى زمرة الأرهابيين حتى وأن لم تستخدمه فى قتل الذين أوتوا الكتاب، وقبل أن تدافع عنه رجاء إقرأ التفاسير لتعرف معنى الكلام، فالنص يقول:
” قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ”.
الأدلة على أن اليهود والنصارى أخطر عدو للإسلام
https://www.youtube.com/watch?v=v=vvrsjhBLcTI&list=PL0EX81og8Y21nsRi-TRBzVZ8KyR9ihFLL&index=6
الجهاد والتخيير بين الجزية والإسلام والقتال متفق عليها في المذاهب الخمسة ..
https://www.youtube.com/watch?v=v=2q4BQpWEyjA
امام مسجد الاقصى اقتلوا كل من يرفض الاسلام أو دفع الجزية
https://www.youtube.com/watch?v=v=L8zJ8vdyNrk
الشيخ عبد الله عزام:كل مسلم هو ارهابي!
https://www.youtube.com/watch?v=v=oqfVI4VNt8Y&t=45s
الإسلام قام بالسيف و القتل .
https://www.youtube.com/watch?v=v=4-ZlsuP9R_A
للمزيد:
قنابل النصوص القرآنية وإلغام السنن المحمدية
بسبب أفرازات النصوص القرآنية والسنة المحمدية كل مُسلم يحمل فى داخله داعشوش صغير ينفجر فى اي لحظة
القرآن آجندة الشيطان لقتل كل البشر
إِلْهَاً وَحْشِيًّا يَلدْ أُمْة من اَلْقَتَلة
القرآن هو القاتل الحقيقي والعمليات الإرهابية هى من إفرازات نصوصه والسنة المحمدية
للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟
Was Muhammad a bisexual pervert?
الازهر مفرخة الإرهاب الأولى فى العالم
مُحاكَمَة صَلعَم مُدَّعِي النَبُوة… مَطلَبٌ وَنَصرٌ للإنسانِية
الإسلام عقيدة أيدولوجية أخطر من النازية والفاشية وعلى الجميع كشفها ومحاربتها – المقدمة
الإسلام سَلامٌ وَرَحْمَة.. وَلَنا فِي الوَلاءِ وَالبَراءِ عِبْرِةٌ
عنصرية النصوص القرآنية .. ونهجه في أستعباد العباد
مدير الأهرام في بلجيكا لـ”أنا مصر”: المساجد في بروكسل تحولت لمعامل تفريغ للفكر الداعشي
مُحاكَمَة صَلعَم مُدَّعِي النَبُوة… مَطلَبٌ وَنَصرٌ للإنسانِية
ترامب يحذر من انتشار جرائم “الإرهاب الإسلامي“
الإسلام عقيدة أيدولوجية أخطر من النازية والفاشية وعلى الجميع كشفها ومحاربتها – المقدمة
سعيد شعيب: مصطلحات “معتدل ووسطي” خرافة.. فالإرهابي إما مُسلح أو غير مُسلح (حوار)