
لا تعليم ولا ملابس ولا سُكن بالغرف للمرأة فى الإسلام!
مجدي تادروس
كثيراً ما نسمع عن مكانة المرأة في الإسلام و أن الإسلام كرّم المرأة, والمسلمة ملكة فى الإسلام .. ولكن الحقيقة عكس ذلك تماماً, حتى أن الإسلام حرّم على المرأة الملابس و التعليم و لسبب غريب للغاية ألا وهو:
قال القرطبي فى تفسيره (سورة العمران 3 : 14):
وَرَوَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
” لَا تُسْكِنُوا نِسَاءَكُمُ الْغُرَفَ
وَلَا تُعَلِّمُوهُنَّ الْكِتَابَ.
حَذَّرَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ –
لِأَنَّ فِي إِسْكَانِهِنَّ الْغُرَفَ تَطَلُّعًا إِلَى الرِّجَالِ،
وَلَيْسَ فِي ذَلِكَ تَحْصِينٌ لَهُنَّ وَلَا سِتْرٌ ;
لِأَنَّهُنَّ قَدْ يُشْرِفْنَ عَلَى الرِّجَالِ فَتَحْدُثُ الْفِتْنَةُ وَالْبَلَاءُ ،
وَلِأَنَّهُنَّ قَدْ خُلِقْنَ مِنَ الرَّجُلِ ;
فَهِمَّتُهَا فِي الرَّجُلِ وَالرَّجُلُ خُلِقَ فِيهِ الشَّهْوَةُ وَجُعِلَتْ سَكَنًا لَهُ;
فَغَيْرُ مَأْمُونٍ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا عَلَى صَاحِبِهِ .
” وَفِي تَعَلُّمِهِنَّ الْكِتَابَ هَذَا الْمَعْنَى مِنَ الْفِتْنَةِ وَأَشَدُّ “.
وَفِي كِتَابِ الشِّهَابِ عَنِ النَّبِيِّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
” أَعْرُوا النِّسَاءَ يَلْزَمْنَ الْحِجَالَ“.
فَعَلَى الْإِنْسَانِ إِذَا لَمْ يَصْبِرْ فِي هَذِهِ الْأَزْمَانِ أَنْ يَبْحَثَ عَنْ ذَاتِ الدِّينِ لِيَسْلَمَ لَهُ الدِّينُ;
قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
“عَلَيْكَ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ”
أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ.
وَفِي سُنَنِ ابْنِ مَاجَهْ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
” لَا تَزَوَّجُوا النِّسَاءَ لِحُسْنِهِنَّ فَعَسَى حُسْنُهُنَّ أَنْ يُرْدِيَهُنَّ،
وَلَا تَزَوَّجُوهُنَّ لِأَمْوَالِهِنَّ فَعَسَى أَمْوَالُهُنَّ أَنْ تُطْغِيَهُنَّ،
وَلَكِنْ تَزَوَّجُوهُنَّ عَلَى الدِّينِ،
وَلَأَمَةٌ سَوْدَاءُ خَرْمَاءُ ذَاتُ دِينٍ أَفْضَلُ”.
https://islamweb.net/ar/library/index.php?page=bookcontents&flag=1&bk_no=48&ID=3803
وقال أيضاً القرطبي فى تفسير:
الثَّالِثَةُ : قَالَ عُلَمَاؤُنَا : كَانَتِ الْعَرَبُ أَقَلَّ الْخَلْقِ مَعْرِفَةً بِالْكِتَابِ،
وَأَقَلُّ الْعَرَبِ مَعْرِفَةً بِهِ الْمُصْطَفَى – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – ;
صُرِفَ عَنْ عِلْمِهِ ; لِيَكُونَ ذَلِكَ أَثْبَتَ لِمُعْجِزَتِهِ ،
وَأَقْوَى فِي حُجَّتِهِ ، وَقَدْ مَضَى هَذَا مُبَيَّنًا فِي سُورَةِ ( الْعَنْكَبُوتِ).
وَرَوَى حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ عَبْدِ السَّلَامِ ، عَنْ أَيُّوبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْفِهْرِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – :
” لَا تُسْكِنُوا نِسَاءَكُمُ الْغُرَفَ،
وَلَا تُعَلِّمُوهُنَّ الْكِتَابَةِ“.
قَالَ عُلَمَاؤُنَا : وَإِنَّمَا حَذَّرَهُمُ النَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ –
” ذَلِكَ لِأَنَّ فِي إِسْكَانِهِنَّ الْغُرَفَ تَطَلُّعًا إِلَى الرَّجُلِ ; وَلَيْسَ فِي ذَلِكَ تَحْصِينٌ لَهُنَّ وَلَا تَسَتُّرَ“.
وَذَلِكَ أَنَّهُنَّ لَا يَمْلِكْنَ أَنْفُسَهُنَّ حَتَّى يُشْرِفْنَ عَلَى الرَّجُلِ ;
فَتَحْدُثُ الْفِتْنَةُ وَالْبَلَاءُ ; فَحَذَّرَهُمْ أَنْ يَجْعَلُوا لَهُنَّ غُرَفًا ذَرِيعَةً إِلَى الْفِتْنَةِ.
وَهُوَ كَمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
” لَيْسَ لِلنِّسَاءِ خَيْرٌ لَهُنَّ مِنْ أَلَّا يَرَاهُنَّ الرِّجَالُ ،
وَلَا يَرَيْنَ الرِّجَالَ “.
وَذَلِكَ أَنَّهَا خُلِقَتْ مِنَ الرَّجُلِ،
فَنَهْمَتُهَا فِي الرَّجُلِ،
وَالرَّجُلُ خُلِقَتْ فِيهِ الشَّهْوَةُ ، وَجُعِلَتْ سَكَنًا لَهُ،
فَغَيْرُ مَأْمُونٍ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا فِي صَاحِبِهِ.
وَكَذَلِكَ تَعْلِيمُ الْكِتَابَةِ رُبَّمَا كَانَتْ سَبَبًا لِلْفِتْنَةِ،
وَذَلِكَ إِذَا عُلِّمَتِ الْكِتَابَةَ كَتَبَتْ إِلَى مَنْ تَهْوَى.
وَالْكِتَابَةُ عَيْنٌ مِنَ الْعُيُونِ،
بِهَا يُبْصِرُ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ،
وَالْخَطُّ هُوَ آثَارُ يَدِهِ.
وَفِي ذَلِكَ تَعْبِيرٌ عَنِ الضَّمِيرِ بِمَا لَا يَنْطَلِقُ بِهِ اللِّسَانُ،
فَهُوَ أَبْلَغُ مِنَ اللِّسَانِ.
فَأَحَبَّ رَسُولُهُ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – أَنْ يَنْقَطِعَ عَنْهُنَّ أَسْبَابُ الْفِتْنَةِ;
تَحْصِينًا لَهُنَّ ، وَطَهَارَةً لِقُلُوبِهِنَّ”.
https://islamweb.net/ar/library/index.php?page=bookcontents&flag=1&bk_no=48&ID=3803
وورد فى المستدرك على الصحيحين:
3546 – حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَافِظُ ، أَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ ، ثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الضَّحَّاكِ ، ثَنَا شُعَيْبُ بْنُ إِسْحَاقَ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ – رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا – قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
” لَا تُنْزِلُوهُنَّ الْغُرَفَ
وَلَا تُعَلِّمُوهُنَّ الْكِتَابَةَ – يَعْنِي النِّسَاءَ –
وَعَلِّمُوهُنَّ الْمِغْزَلَ وَسُورَةَ النُّورِ ” .
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ وَلَمْ يُخْرِجَاهُ.
https://islamweb.com/ar/library/index.php?page=bookcontents&idfrom=3365&idto=3367&bk_no=74&ID=1413
وقال النووي فى كتاب المجموع شرح المهذب:
عَنْ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
{لَا تَبِيعُوا الْقَيْنَاتِ وَلَا تَشْتَرُوهُنَّ وَلَا تُعَلِّمُوهُنَّ،
وَلَا خَيْرَ فِي تِجَارَةٍ فِيهِنَّ ، وَثَمَنُهُنَّ حَرَامٌ } وَفِي مِثْلِ هَذَا أُنْزِلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ:
{وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهُوَ الْحَدِيثِ}
رَوَاهُ بِهَذَا الْإِسْنَادِ التِّرْمِذِيُّ وَابْنُ مَاجَهْ وَالْبَيْهَقِيُّ وَغَيْرُهُمْ،
https://www.islamweb.net/ar/library/index.php?page=bookcontents&idfrom=1&idto=6505&bk_no=14&ID=1
قال السفاريني فى كتابه غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب:
“وَقَدْ جَاءَ تَفْسِيرُ لَهْوِ الْحَدِيثِ بِالْغِنَاءِ مَرْفُوعًا إلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . فَفِي مُسْنَدِ الْإِمَامِ أَحْمَدَ وَالْحُمَيْدِيِّ وَجَامِعِ التِّرْمِذِيِّ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ وَاللَّفْظُ لِلتِّرْمِذِيِّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ {لَا تَبِيعُوا الْقَيْنَاتِ وَلَا تَشْتَرُوهُنَّ وَلَا تُعَلِّمُوهُنَّ فَلَا خَيْرَ فِي تِجَارَتِهِنَّ فَهُنَّ وَثَمَنُهُنَّ حَرَامٌ } فِي مِثْلِ هَذَا نَزَلَتْ الْآيَةُ { وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ}”.
https://www.islamweb.net/ar/library/index.php?page=bookcontents&ID=90&bk_no=44&flag=1
ويقول الشنقيطي فى كتابه أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن:
وَقَعَ الْخِلَافُ بِسَبَبِ نَصَّيْنِ فِي الْمَسْأَلَةِ:
وَالثَّانِي : حَدِيثُ عَائِشَةَ رَوَاهُ الْحَاكِمُ وَصَحَّحَهُ الْبَيْهَقِيُّ مَرْفُوعًا:
” لَا تُنْزِلُوهُنَّ الْغُرَفَ وَلَا تُعَلِّمُوهُنَّ الْكِتَابَةَ يَعْنِي النِّسَاءَ ،
وَعَلِّمُوهُنَّ الْغَزْلَ وَسُورَةَ النُّورِ ”
قَالَ الشَّوْكَانِيُّ فِي نَيْلِ الْأَوْطَارِ، عَلَى حَدِيثِ الْمُنْتَقَى وَحَدِيثِ عَائِشَةَ :
إِنَّ حَدِيثَ الشِّفَاءِ دَلِيلٌ عَلَى جَوَازِ تَعْلِيمِهِنَّ ،
وَحَدِيثُ النَّهْيِ مَحْمُولٌ عَلَى مَنْ يُخْشَى مِنْ تَعْلِيمِهَا الْفَسَادُ ، أَعْنِي تَعْلِيمَ الْكِتَابَةِ وَالْقِرَاءَةِ .
أَمَّا تَعْلِيمُ الْعِلْمِ فَلَيْسَ مَحَلَّ خِلَافٍ ، وَالْوَاقِعُ أَنَّ هَذِهِ الْمَسْأَلَةَ وَاضِحَةُ الْمَعَالِمِ ، إِذَا نَظَرْتَ كَالْآتِي :
أَوَّلًا : لَا شَكَّ أَنَّ الْعِلْمَ مِنْ حَيْثُ هُوَ خَيْرٌ مِنَ الْجَهْلِ ، وَالْعِلْمُ قِسْمَانِ : عِلْمُ سَمَاعٍ وَتَلَقٍّ ، وَهَذِهِ سِيرَةُ زَوْجَاتِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَعَائِشَةُ كَانَتِ الْقُدْوَةَ الْحَسَنَةَ فِي ذَلِكَ فِي فِقْهِ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ ، وَكَمِ اسْتَدْرَكَتْ عَلَى الصَّحَابَةِ رِضْوَانُ اللَّهِ تَعَالَى عَلَيْهِمْ ، وَهَذَا مَشْهُورٌ وَمَعْلُومٌ .
وَالثَّانِي : عِلْمُ تَحْصِيلٍ بِالْقِرَاءَةِ وَالْكِتَابَةِ ، وَهَذَا يَدُورُ مَعَ تَحَقُّقِ الْمَصْلَحَةِ مِنْ عَدَمِهَا ، فَمَنْ رَأَى أَنَّ تَعْلِيمَهُنَّ مَفْسَدَةٌ مَنَعَهُ ، كَمَا رُوِيَ عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَنَّهُ مَرَّ عَلَى رَجُلٍ يُعَلِّمُ امْرَأَةً الْكِتَابَةَ فَقَالَ : لَا تَزِدِ الشَّرَّ شَرًّا .
وَرُوِيَ عَنْ بَعْضِ الْحُكَمَاءِ : أَنَّهُ رَأَى امْرَأَةً تَتَعَلَّمُ الْكِتَابَةَ ، فَقَالَ : أَفْعَى تُسْقَى سُمًّا ، وَأَنْشَدُوا الْآتِيَ:
مَا لِلنِّسَاءِ وَلِلْكِتَا بِةِ وَالْعِمَالَةِ وَالْخَطَابَهْ
هَذَا لَنَا وَلَهُنَّ مِنَّا
أَنْ يَبِتْنَ عَلَى جَنَابَهْ
وَمِثْلُهُ مَا قَالَهُ الْمَنْفَلُوطِيُّ:
يَا قَوْمُ لَمْ تُخْلَقْ بَنَاتُ الْوَرَى لِلدَّرْسِ وَالطَّرْسِ وَقَالَ وَقِيلَ
لَنَا عُلُومٌ وَلَهَا غَيْرُهَا فَعَلِّمُوهَا كَيْفَ نَشْرُ الْغَسِيل
وَالثَّوْبُ وَالْإِبْرَةُ فِي كَفِّهَا طَرْسٌ عَلَيْهِ كُلُّ خَطٍّ جَمِيل
https://www.islamweb.net/ar/library/index.php?page=bookcontents&ID=3080&flag=1&bk_no=64
من النصوص السابقة نستنتج:
1 – عدم إسكان النساء فى الغرف التي تطل على الشوارع الرئيسية والفرعية لما فيه من تطلع المرأة على الرجال من شرفات المنازل .
2 – عدم تعليم المرأة الكتابة وخص الكتابة دون القراءة بالتحديد لأن المرأة من خلال الكتابة قد تكتب جوابات ورسائل غرامية لذا تُمنع المرأة من تعلم الكتابة !!
عزيزي المُسلم إلم تأتيك النخوة والشجاعة حتى الأن لتغير غيرة الشرف والشهامة وتدافع عن حق زوجتك وأمك وابنتك وأختك ومن حولك من النساء المحترامات فأنت لم ولن تكون ابن الناقصة عقل أى المجنونة ولا ناقصة الدين لحيضها .. فالمرأة ليس ناقصة عقل أو دين, ولا يعلم الغيب إلأ الله لكي يقول محمد أن عامة أهل النار من النساء ! وأمك ليست كالكلب و الحمار تقطع صلاة الرجل , و ليس كالنعجة و الشاة , أو مطية تركب ، وليست مخلوقة لمتعة الرجل لكي يتزوج عليها ما يشاء من النساء.
أسمع ماذا يقول مشايخ الإسلام عن تعليم المرأة خروجها للعمل
للمـــــــــــزيد:
للكبار فقط (+18) .. لماذا ينعتني إلهي بالعاهرة ؟
للكبار فقط (+18) أنا كالبراز أفتكري يا نفسي
العلاقة الزوجية على سنة الله ورسوله .. حاسب لتغرز فى امرأتك
أباحة اغتصاب الأطفال فى التراث الإسلامي
مسالك الإجرام في فقه الإسلام ..!
كيف يغتصب الرجل زوجته على سنة الله ورسوله ؟
التحرش الجنسي والموروث الديني الإسلامي
محمد رسول الإسلام يُعذب رجل حتى الموت ويغتصب زوجته فى نفس الليلة فى الصحراء
البيدوفيليا المحمدية وإفرازات النصوص القرآنية
بالصوت والصورة.. الأزهر يبيح الزنا.. المهم أن يدفع الزاني الأجر!
للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟
الخليفة عمر ابن الخطاب يقر ويعترف بأنه لوطي وشاذ جنسياً
شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)
للكبار فقط (+18) : رهط من الصعاليك العراة ينتهكون عرض النبي محمد (ص) ويركبونه حتى الصباح