سرقة الكنائس على سنة الله ورسوله لدعم داعش

سرقة الكنائس على سنة الله وررسوله لدعم داعش
مجدي تادروس
تحت عنوان:
القبض على عصابة من اللاجئين السوريين يقودها لاجئ مغربى تسرق الكنائس فى المانيا و ترسل المسروقات الى دولة الخلافة الاسلامية “داعش” فى الرقة
نشرت وكالات الانباء العالمية هذا الخبر
ألقت الشرطة الالمانية القبض على داعية اسلامى مغربى الجنسية يدعى أبو حبيبة المغربى نال بالفعل منذ بضعة اشهر هوية اللاجئ و راتب اللاجئ و بدل السكن و لكنه بقى يتردد على معسكرات اللاجئين السوريين فى بافاريا بحجة تقديم دروس دينية اسلامية للقادمين الجدد من سوريا تحضهم على احترام القوانين العلمانية لالمانيا و التقاليد المسيحية الراسخة للحزب المسيحى الحاكم بقيادة ميركل التى بسببها فقط فتحت ميركل ابواب المانيا لهم و سيشرح لهم فى دروسه كيف انهم يجب عليهم ترك الافكار العدائية التى استقوها من القرآن الكريم و السٌنة المشرفة،
حيث بدأ مهمة لمصلحة دولة الخلافة الاسلامية “داعش” بعكس ما اخبر السلطات الالمانية و كانت مهمته سهلة بسبب ان الاغلبية الكاسحة من هؤلاء اللاجئين هم من انصار دولة الخلافة الاسلامية و اعضاء فى عسس الخلافة او جند الخلافة و محتسبى الخلافة و نساءهم كن اعضاء فى خنساوات الخلافة و كلهم من مبايعى خليفة المسلمين ابابكرٍ بن عواد و سبق لاغلبهم القتال فى صفوف جند الخلافة فى سوريا قبل ان يشعر ان دولة الخلافة الاسلامية قاربت على الهزيمة مما دفعه لطلب اللجوء الى المانيا،
و فى معسكرات اللاجئين بافاريا تمكن الشيخ من تجنيد ثمانية سوريين للعمل معه فى سرقة الكنائس النصرانية و ارسال الاموال الى دولة الخلافة الاسلامية عبر حسابات مخصصة لهذا اقامتها دولة الخلافة الاسلامية،
لم يكن الشيخ المغربى و لا اى لاجئ سورى موضع اشتباه غير ان كاميرات المراقبة الامنية داخل الكنائس صورته هو و اعضاء عصابته الثمانية و سجلت اصوات للحديث باللغة العربية بينهم فبدأت السلطات الالمانية فى البداية بالبحث عنهم بلين صور اللصوص المحترفين من اصول شرق اوسطية فى المانيا غير انها بعد هذا بدأ البحث فى قاعدة بيانات اللاجئين الحاصلين على هوية لاجئ بالفعل و من ثم قبضت على رأس العصابة الذى بعد ان ووجه بالادلة اعترف بأسماء اللاجئين السوريين الثمانية الذين يعملون معه فى سرقة الكنائس و اكد انهم كانوا يرسلون كل اموال المسروقات الى دولة الخلافة الاسلامية لاعانة المجاهدين ضد بشار الاسد النصيرى الكافر قاتل شعبه ناكح نساء المسلمين و ذلك عبر حسابات مخصصة لهذا الغرض مسجلة بأسماء بعض الاخوة المتجنسين بالجنسية الفرنسية فى فرنسا،
و بمراجعة الشرطة للتحويلات وجدت ابو حبيبة المغربى قد قام بتحويل تسعة عشر الف يور لحسابات بأسماء عرب مسلمين فى فرنسا و قد جمع هذا المبلغ من بيع كأوس التناول و و محتويات هياكل الكنائس بالاضافة لأجهزة تكييف و اجهزة كمبيوتر و اجهزة لاب توب و اجهزة موبايل وجدها فى الكنائس بالاضافة لسرقة التبرعات النقدية من صناديق التبرعات للانفاق على الفقراء علما بان كل تلك الكنائس كان تخصص محتويات صناديق التبرعات بها للانفاق على اللاجئين المسلمين و شراء الملابس و الاغطية و لعب الاطفال لهم و شراء الاثاث المنزلى لمن يتمكن من الحصول على مسكن خاص منهم،
و صرحت الناطقة بإسم النائب العام الالمانى المحققة ناديا جودرمان،
ان المجرمين المسلمين اللاجئين لم يحولوا الا 19 ألف يورو الى الحسابات التى اعترفوا بها رغم ان ما سرقوه من الكنائس يفوق بشدة هذا المبلغ و يساوى اضعاف اضعاف اضعاف هذا المبلغ و بالتالى فالاحتمال اما انهم يحتفظون لانفسهم بالمال او هناك هناك حسابات اخرى تم تحويل المال الباقى عبرها و رفضوا الافصاح عنها فى اعترافاتهم
و يذكر ان المانيا التى يحكمها الحزب المسيحى بقيادة ميركل كانت قد فتحت ابوابها للقادمين المسلمين رغم علمها انهم ميعا ارهابيين يذهبون لاوروبا كإستراجة محارب و من ثم يتحولون الى ارهابيين يقاتلون المسيحية فى قلب المجتمع الاوروبى لانها تعقد ان اوامر المسيح تأمرها ان تفعل هذا و طالب ميركل كل من يعارضها ان يعوض للمسيح و يغوص فى الكتاب المقدس
و كان وزير الداخلية الالمانى وماس دي مازيير
توماس مازير قد حظر كل الجماعات الاسلامية السورية فى المانيا و طمأن الشعب الالمانى مرارا بألا يخاف من الارهاب الاسلامى لان المانيا على حد قوله دولة ديمقراطية محصنة جيدا لا يمكن لاحد ينعم بديمقراطيتها ان يفكر ان يمارس الارهاب حتى لو كان دينه يأمره بهذا الارهاب
فهؤلاء اللصوص هم من أفرازات النصوص القرآنية والسنة المحمدية التى لم تحترم المعاهدات والأعراف والحرمات .. حيث أباح إله الإسلام القتال فى الأشهر الحرم بعد الإسلام .. فكان محل خلاف فى التفسير كما عوَّدونا (معظم المسائل المصيرية محل خلاف، حتى قتلهم بعضهم البعض !!).
قال بعض المفسرين إن تحريم القتال فى الأشهر الحرم قد نسخه القرآن، ويجوز فيه قتال المشركين واستدلوا بالآتى.
أولاً: أن الرسول قد حاصر أهل الطائف فى شهر ذى القعدة، وهو من الأشهر الحرم.
ثانياً: حادثة سرية (بطن النخلة) بين مكة والطائف بقيادة عبدالله بن جحش، حين ذهب ليرصد قافلة من قريش فى شهر رجب، قتلوا منهم وأسروا بعضهم، وأخذوا منهم الغنائم للرسول، فقال لهم: ما أقررت لكم القتال فى الأشهر الحرم. ورفض تسلم نصيبه من الغنائم.
ثم عايرتهم قريش بما فعلوا وقالوا (استحل محمد الأشهر الحرم، سفكوا فيه الدم، وسلبوا الأموال، وأسروا الرجال)، حتى نزلت الآية القرصانية التى أباحت عدم أحترام المعاهدات وسلب قوافل التجار حيث قال كاتب القرآن فى نصوصه القرصانية فى (سورة البقرة 2 : 217 ):
«يَسْأَلونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ»،
وأخذ محمد حقه فى الخمس (الغنائم)، وبهذا أباح القتال فى الأشهر الحرم.
ثالثاً: فى فتح مكة. قال الحلبى عن أبى هريرة، لما تلقوا الأمر من الرسول بقتل من فى طريقهم للصفا، قال: ما رأينا أحداً فى طريقنا إلا وقتلناه، حتى جاء أبو سفيان واستجار برسول الله، ثم أجار الرسول من دخل بيته، أو دخل الحرم. ومادام أباح الإسلام القتال فى الأشهر الحرم، فقد أباحه فى شهر العبادة أيضاً.
نعم أنها السرقة والقتال على سنة الله ورسوله .
للمزيد:
بسبب أفرازات النصوص القرآنية والسنة المحمدية كل مُسلم يحمل فى داخله داعشوش صغير ينفجر فى اي لحظة
القرآن آجندة الشيطان لقتل كل البشر
إِلْهَاً وَحْشِيًّا يَلدْ أُمْة من اَلْقَتَلة
القرآن هو القاتل الحقيقي والعمليات الإرهابية هى من إفرازات نصوصه والسنة المحمدية
للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟
Was Muhammad a bisexual pervert?
الازهر مفرخة الإرهاب الأولى فى العالم
مُحاكَمَة صَلعَم مُدَّعِي النَبُوة… مَطلَبٌ وَنَصرٌ للإنسانِية
الإسلام عقيدة أيدولوجية أخطر من النازية والفاشية وعلى الجميع كشفها ومحاربتها – المقدمة
الإسلام سَلامٌ وَرَحْمَة.. وَلَنا فِي الوَلاءِ وَالبَراءِ عِبْرِةٌ