مجدي تادروس .. أحفظ فرجك يا مؤمن ..

أحفظ فرجك يا مؤمن ..
مجدي تادروس
ورد فى (سورة النور 24 : 30 – 31):
” قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (30) “وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ…..(31)“،
فكيف يكون للمؤمنين فروج؟
أليس الأصح أن يقول “قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا ذُكُورَهُمْ”!!!
بل ويصر ويؤكد كاتب القرآن على أن المُسلم المؤمن له فرج كالمرأة فمثلاً يقول فى (سورة الأحزاب 33: 35):
” إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً “.
وفى (سورة المؤمنون23: 1- 7) يقول:
” قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2) وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (3) وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ (4) وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ” (7).
أليس الأصح أن يقول” وَالَّذِينَ هُمْ لِذُكُورِهِمْ حَافِظُونَ“ !!!!!
& قاموس المعاني عن معنى كلمة “فرج“:
فرج الفرج والفرجة:
الشق بين الشيئين كفرجة الحائط،
والفرج: ما بين الرجلين، وكني به عن السوأة، وكثر حتى صار كالصريح فيه.
قال تعالى: ﴿والتي أحصنت فرجها﴾ [الأنبياء/91]، ﴿لفروجهم حافظون﴾ [المؤمنون/5]، ﴿ويحفظن فروجهن﴾ [النور/31]،
واستعير الفرج للثغر وكل موضع مخافة.
وقيل: الفرجان في الإسلام: الترك والسودان (انظر: جنى الجنتين ص 86؛ والمجمل 3/917)، وقوله: ﴿وما لها من فروج﴾ [ق/6]، أي: شقوق وفتوق،
قال: ﴿وإذا السماء فرجت﴾ [المرسلات/9]، أي: انشقت ….
http://www.almaany.com/quran/21/91/3/
& ورد بالطبري في تفسير النص الوارد فى (سورة التحريم 12) :
” وَمَرْيَم ابْنَة عِمْرَان الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجهَا“.
وَكُلّ مَا كَانَ فِي الدِّرْع مِنْ خَرْق أَوْ فَتْق, فَإِنَّهُ يُسَمَّى فَرْجًا ,
وَكَذَلِكَ كُلّ صَدْع وَشَقّ فِي حَائِط , أَوْ فَرْج سَقْف فَهُوَ فَرْج .
& ورد في معجم (مقاييس اللغة) لابن فارس ما مفاده :
الفاء والراء والجيم أصلٌ صحيح يدلُّ على تفتُّح في الشَّيء. من ذلك الفرجة في الحائط وغيرِه. الشَّقُّ. يقال: فَرَجْته وفرَّجته.
& ورد في لسان العرب :
الفَرْجُ: الخَلَلُ بين الشيئين، والجمع فُرُوجٌ،
& ورد في كتاب: الروض العاطر في نزهة الخاطر في الباب التاسع:
فأما الفرج سمي بذلك الاسم لانحلاله وسيل يطلق على المرأة والرجال قال الله تعالى (والحافظين فروجهم والحافظات) والفرج هو الشق.
يقال: انفتحت لي فرجة في الجبل أي شق وهو يفتح الفاء وسكون الراء ويطلق على فرج المرأة .
& تحير أحدهم فأرسل يسأل فى موقع ” islamweb اسلام ويب القطري ” فأرسل قائلاً:
…. وبعد: فهل فرج الرجل ذكره فقط أم لا؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد روى مالك وإسحاق بن راهويه والطبراني في معجمه الكبير والطحاوي في شرح معاني الآثار عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إذا ذهب أحدكم الغائط أو البول فلا يستقبل القبلة ولا يستدبرها بفرجه. فدل هذا الحديث على أن الفرج يطلق على قبل الإنسان ودبره. قال الإمام بن عبد البر: وفي قوله صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث: فلا يستقبل القبلة ولا يستدبرها بفرجه، دليل على أن القبل يسمى فرجا، وأن الدبر أيضا يسمى فرجا.
وظاهر كلام علماء اللغة يدل أيضا على أن الفرج يعم القبل والدبر جميعا، وإليك شيء من النقول عنهم في هذا الصدد: قال الخليل بن أحمد في كتابه “العين”: الفرج: اسم يجمع سوءات الرجال والنساء، والقبلان وما حواليهما كله فرج، وكذلك من الدواب ونحوها من الخلق. وكل فرجة بين شيئين فهو فرج، قال: إلا كميتا كالقناة وضابئا بالفرج بين لبانه ويديه جعل ما بين يديه فرجا. وكذلك فروج الجبال والثغور… ورجل أفرج وامرأة فرجاء: أي عظيم الإليتين.
وقال الفيروز أبادي في القاموس المحيط: الفرج: العورة… والأفرج الذي لا تلتقي أليتاه لعظمهما، والذي لا يزال ينكشف فرجه.
وقال الراغب الأصفهاني في كتابه “المفردات في غريب القرآن”: الفرج والفرجة الشق بين الشيئين كفرجة الحائط، والفرج: ما بين الرجلين، وكني به عن السوأة، وكثر حتى صار كالصريح فيه. قال تعالى: وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا [الأنبياء: 91]. وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ [المؤمنون:5]. وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنّ [النور: 31]. وبهذا تعلم أن الفرج يطلق على ذكر الرجل ودبره. والله أعلم.
https://www.islamweb.net/ar/fatwa/35589/
* لا نعلم لماذا يصر كاتب القرآن وتابعيه من السلف على أن للمؤمنين الذكور فروج كالنساء وليس لهم ذكور؟
هل لأن محمد كان أبتر كما تقول سورة الكوثر “إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ (3)” أى مقطوع الأثر ولذلك كان محمد يبول جالساً كالنساء؟
أم هى الثقافة الذكورية التى تفوح بتفاعلات النصوص القرآنية جعلت كاتبهُ ينظر للمؤمنين من تابعيه كالنساء تحته خاضعين وهو قوام عليهم، وكما أن الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ، كذلك جعل محمد نفسه قواماً على المؤمنين بما فضل نفسه عليهم!!!
التنازل عن الزوجة في الاسلام
المـــــــــــــــــزيد:
بالصوت والصورة.. تجارة القمل والصبان بين النساء فى الكويت والسعودية
قرآن رابسو – سُوَرةْ الْبَراَغَيِثْ
ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الزِنـَـــا
ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الشُذوذِ
ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الدَعَارَةِ
شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)
للكبار فقط (+18) : رهط من الصعاليك العراة ينتهكون عرض النبي محمد (ص) ويركبونه حتى الصباح
للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟
الخليفة عمر ابن الخطاب يقر ويعترف بأنه لوطي وشاذ جنسياً
محمد يأتيه الوحي وهو فى ثوب عائشة
قتيلة بنت قيس زوجة محمد (ص) التي إرتدت عن الإسلام وتزوجت بعد موته