نيجيريا.. رجم الطالبة المسيحية “ديبورا صموئيل” وحرق جثتها من قبل زملائها بكلية ” شاهو ديجاهو ” لأنها أهانت محمد

نيجيريا.. رجم الطالبة المسيحية “ديبورا صموئيل” وحرق جثتها من قبل زملائها بكلية ” شاهو ديجاهو ” لأنها أهانت محمد
مجدي تادروس
في ولاية سوكوتو شمال غرب نيجيريا حادثة مفزعة ومشينة، حيث رجم مجموعة طلاب مسلمون، زميلة لهم من الديانة المسيحية تدعى ديبورا صموئيل حتى الموت، وأحرقوا جثتها بعدما اتهموها بـ”الإساءة لنبيهم محمد “!
وكانت الضحية في السنة الثانية من دراستها الجامعية، قد كتبت نصاً على مواقع التواصل الاجتماعي اعتبره زملاءها “مسيئا للنبي محمد”، ورغم محاولة السلطات حمايتها وإخفائها في غرفة الأمن، إلا أن عشرات الطلاب اجتمعوا وأخرجوها بالقوة!
وبعدما قتلوها، قاموا بتكديس إطارات سيارات مستعملة فوقها وأشعلوا فيها النار وهم يهتفون بصيحة الإرهاب الإسلامي “الله أكبر“!
فالإرهاب الإسلامي منتشر فى كل بقاع الإرض وبنفس الشراسة والعنصرية لأن مصدره واحد وهو النصوص الشيطانية العنصرية التى تحرض على قتل المخالفين بحسب النصوص القرآنية والآحاديث المحمدية.. فالمصدر فى التحريض واحد!!
ومن يدعى أن الدين الإسلامي سمح، مليء باليُسر والوسطية والتساهل، والكرم والإحسان، والنُبل والجود! فعليه مراجعة مصادره للتفسير القرآنية والسنة المحمدية، فهى مملوئة وتنضح بالتعصبٌ والتزمت، والتشدّدٌ والقسوة، والهمجية والخسة، والرذالةٌ والسفالة!
أغمضوا عيونكم وأطبقوا أجفانكم وافتحوا عقولكم وقلوبكم لتستوعبوا ما قام به هؤلاء الطلبة بزميلتهم!
ما قام به هؤلاء الطلبة هو جوهر الإسلام، وشريعة الدين، وفقه الأحكام، وأصول الفقه! إنهم طبقوا ما قرؤوه في الكُتب، التي أمرتهم فيها بقتل وذبح وحرق كل مَنْ انتقد نبيهم بكلمة أو بعبارة كتبها أو قالها، وعليكم بالرجوع لكتاب السيف المسلول لسابب الرسول!!!!
للمزيد:
افعال لا تليق بنبي : 1 – مقتل ام قرفة
أخلاق محمد جـ 3 : قتل الأسرى والنساء والأطفال، إحراق المزروعات
داعش والاسلام …عملة واحدة ذات وجهان
قنابل النصوص القرآنية وإلغام السنن المحمدية
إِلْهَاً وَحْشِيًّا يَلدْ أُمْة من اَلْقَتَلة
للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟
Was Muhammad a bisexual pervert?
الازهر مفرخة الإرهاب الأولى فى العالم
مُحاكَمَة صَلعَم مُدَّعِي النَبُوة… مَطلَبٌ وَنَصرٌ للإنسانِية
الإسلام عقيدة أيدولوجية أخطر من النازية والفاشية وعلى الجميع كشفها ومحاربتها – المقدمة
الإسلام سَلامٌ وَرَحْمَة.. وَلَنا فِي الوَلاءِ وَالبَراءِ عِبْرِةٌ