البرلمان القبطيتعليقات على الآخبارحقيقة الإسلاممحمدمقالاتنا

مجدي تادروس .. مصر .. إعدام الأطفال بقانون الصلعوم العاشق لزينب بنت جحش زوجة ابنه بالتبني – قانون العار في إلغاء التبني

مصر … إعدام الأطفال بقانون الصلعوم العاشق لزينب بنت جحش زوجة ابنه بالتبني – ونصوص العار في إلغاء التبني ..

 مجدي تادروس

مجدي تادروس .. مصر .. إعدام الأطفال بقانون الصلعوم العاشق لزينب بنت جحش زوجة ابنه بالتبني - قانون العار في إلغاء التبنيفى 21  أغسطس 2021 أشعلت السيدة / يمنى دحروج كل وسائل السوشيال ميديا، بعدما تم تداول مقطع فيديو لها عبر منصات التواصل الاجتماعي، ظهرت خلاله، وهي تبكي بشدة خلال شكوتها من تخلي أسرة متكفلة لطفلة تبلغ من العمر (3) ثلاث أعوام، بعد تكفلهم بها، وذلك عقب حمل الزوجة..

وروت السيدة / يمنى دحروج، التي أسست فكرة الاحتضان {الكفالة} في مصر، في مقطع الفيديو، شكوتها، إذ انهارت قائلة:

«عدى عليَّ يوم سييء جدًا بعد ما أهل بنت عندها 3 سنين رجعوها علشان الأم بقت حامل، رجعوها الدار {دار الأيتام}، وهي متعرفش حاجة، وأول يوم ليها تبات جوة الدار».

وتابعت مؤسسة فكرة الاحتضان: «تفتكروا الليلة دي مرت عليها إزاي وحست بأيه وسألت على باباها ولا مامتها كانت بتشرب أيه ولا بتنام إزاي». !!!

واستطردت: «الطفلة دي اتظلمت مرتين مرة لما اتخلينا عنها أول مرة، ومرة لما رجعوها واحنا عارفين إنها بتتظلم، أنا منمتش لأن نشر الوعي وفكرة الكفالة حاجة مهمة ولازم الأسر تبقى واعية مش بتحب الهوجة والفرحة والأطفال مسؤولية والاحتضان مسؤولية».

واختتمت يمنى دحروج كلامها: «كفالة الأطفال مش تريند ولا موضة هي مسؤولية كبيرة جدًا مش أي حد قدها ولا يقدر عليها وكل طفل هيرجع من الأسرة بعد التكفل ذنبه في رقبتهم».

يمنى دحروج والاحتضان

«السيدة / يمنى دحروج» هي صاحبة أول مبادرة للاحتضان في مصر، التي دشنتها بعد تكفلها بطفلتها «ليلى» 3 سنوات، وذلك عقب حرمانها من الإنجاب 9 سنوات، أنها فكرت في قرار الاحتضان هي وزوجها في 2015، لكن الأمر لم يتم سوى في ديسمبر 2018، لتتكفل بطفلتها وهي في عُمر الأشهر، قبل تأسيس مبادرة الاحتضان.

 

وأكدت «دحروج» أنها تخشى المستقبل وسؤال ابنتها عن الحقيقة، قائلة: «بنتي لما تكبر هتتألم وتتوجع، وتسأل مين أبوها وأمها الحقيقيين، وتسأل هي بنت مين، دي حقيقة مش هنكرها، وهحاول أساعدها وأتخطى معاها المسألة دي».

وأشارت صاحبة المبادرة، إن الفكرة تقوم على تسهيل إجراءات الاحتضان بشكل قانوني، مع توعية الأهالي والأسر المحتضنة:

«بنعمل على توعية الأسر بأهمية الكفالة والاحتضان، وبنساعدهم يحتضنوا، وكمان بنأهلهم نفسيًا لمواجهة المجتمع، وإنهم ميتخلوش عن الأطفال دي مهما حصل بعد كده».

ونحن نسأل السيدة / يمنى دحروج، لماذا كل هذه الدموع يا سيدتي ولماذا كل هذه الضجة التى لا تجدي وأنتى تعلمين أن قانون الكفالة {الأحتضان} هو وسيلة من وسائل أعدام الأطفال بمصر والعالم الإسلامي لأن الطفلة “ليلى” سوف تعلم عند دخولها الحضانة أنها ليست ابنتك، عندما تجد اسم أبوها غير مثبت فى أسمها؟!

وستعلم وتتأكد كلما كبرت أنها ليست ابنتكما وأنها بنت سفاح… لتعيش العار والدونية فى مجتمع لا يرحم أمثالها ما بين الغمز واللمز.. وأحاديث ولد الزنا لا يدخل الجنة ولا يتقلد المناصب فى دولة دينها الإسلام..  وأذا تقدم شاب للأرتباط بها سيعلم أنها بنت شحطة (-) فى خانة الأب والأم بأوراقها الثبوتية وأن اسمها فيها مُركب وسيتأكد من أوراقها أنها أبنة سفاح وعليكم أن تقصوا عليه قصص وتبريرات تصل لحد الأكاذيب فى محاولات فاشله لأقناعه وتبريرات لأقناع أسرته !!

وهل تعلمين ماسبب ألغاء التبني فى مصر والدول الإسلامية؟

يا سيدتي التبني هو أعظم عمل انساني من أعمال الرحمة والحفاظ على ابناء المجتمع وصونه من ضياع أطفال لا ذنب لهم وتركهم لذئاب الشوارع، لقد تم إلغائه بسبب شهوات ونزوات رسول شيطاني يجعى محمد (ص) بن أمنة القريشية وهى (من ذوات الريات الحمر)، وهذا النبي الطذاب أشتهي زوجة مواليه أو ابنه بالتبني وبعد ما رأى منها ما رأى ووقعت الشهوة الردية في قلبه الشرير .. مردداً ” سبحان الله العظيم سبحان الله مصرف القلوب ” … بعدها طلق زيد ابن (محمد) حارثة زوجته زينب بنت جحش ليتزوجها رسول الشهوات والنزوات والأهواء..

وبعد أن لامه الناس بقريش قال أنه تزوجها بأوامر ربانية ليلغي التبني .. (ارجعي لسورة الأحزاب وأسباب نزولها وتفاسيرها) وأصبح هذا العار تشريع بإلغاء التبني ليدمر أعظم عمل إنساني يقوم به الإنسان أي التبني  …

وتسبب هذا التشريع الشيطاني لمواد وقوانين في دساتير شر آفة أخرجت للناس … لتحكم بالإعدام على ثلاثة ملايين طفل في مصر {أطفال الشارع المولودين سفاحاً} بحسب أخر أحصاء (2021) .. أنه الإعدام المعنوي والخروج من منظومة الحياة ليلاحقهم عار لا ذنب لهذا الطفل فيه ..

الغريب أن هناك 10 مليون طفل في العالم الإسلامي يُستخدمون في السياحة الجنسية والتسول وتجارة الأعضاء واحتراف كل أنواع الأجرام من هؤلاء الأطفال مجهولي النسب تطاردهم عنصرية دين صلعومة الشيطاني الذى لا يعرف الرحمة (لأنه ابن زنا كما يقول هذا الدين حتى فالوا انه لم يدخل الجنة !!!!!).

أنها جريمة في حق الإنسانية وعار على جابين كل من يؤمن بهذه الخزعبلات الإجرامية والنصوص الشيطانية..

والقصة التى جعلتك لا تنامين الليل كله وخروجك باكية على السوشيال ميديا وأنتى تتخيلي فيها مشاعر الطفلة التى تم ردها إلى دار الأيواء بعد ثلاث سنوات قضتها مع اب وأم لا يعرفون الرحمة كما تعتقدين.. فلماذا لم تتحرك مشاعرك المرهفة هذه فى قصة الطفل القبطي/ شنودة فاروق فوزى بولس (4 سنوات) أسير وزيرة التضامن الأجتماعي بمصر الغازية الوهابية المجاهدة / نيفين رياض القباج الشهيرة بـــــ {أمنا الغولة} منذ فبراير 2022 .. وهو الذى تم الحكم عليه بهذا القانون العنصري وقصته كالاتي:

الطفل الأسير/ شنودة فاروق فوزى بولس (4 سنوات) الذى ولد في ظروف صعبة ربما كان ابنا لعلاقة غير مشروعة وولد سفاحاً ووجد في دورة مياه إحدى الكنائس، فأخذه شخصاً قبطياً سلمه للأب الكاهن والذى قام بتسليمه لأسرة قبطية لم يرزقها الله بالإنجاب رغم مرور ٢٩ عاماً على زواجهما .

فرحت الأسرة بالطفل واعتبروه تعويضاً من الله لهم وأصبح وحيدهما في هذه الدنيا وأقسما على تربيته وربما لبساطتهما وعدم علمهما بقانون زينب بن جحش .. قانون نبي الشهوات والنزوات الشريرة، اخرجوا للطفل شهادة ميلاد باسم الأب المُتبنى له وهو فاروق فوزى بولس ليعيش الطفل شنودة معهما أربعة أعوام كان هو الحياه لهما والفرح وقاما بمعمودية الطفل ليتربى داخل كنيستهما وفى ظل حبهما .

ونتيجة الطمع والجشع قامت إحدى أقارب (ابنة شقيقة) الوالد فاروق فوزى بإبلاغ الشرطة على الطفل وأنه مخطوفا طمعاً في ميراث قريبها فاروق وهو شقيق والدتها بهدف أن لا يحصل شنودة على ميراث الأب حتى يكون لها.

وتم إحالة المحضر للنيابة وتم إحالة الزوجين للطب الشرعي وثبت عدم نسب الطفل لهما؛ وتم حفظ المحضر بعد سماع أقوال المتبنى والتي رأت في أقوال المتبنى حسن النية فقامت بإخلاء سبيله وأمرت بتسليم الطفل لدار أيتام حيث وقع المتبنى على محضر أن الطفل وجده في الشارع وهو ما يفسر أنه “لقيط” فاقد للأهلية ولذا تم تحويل الطفل وتغير شهادة ميلاده من شنودة إلى يوسف؛ حسب ما صرح فاروق فوزى أنه قيل له أن الطفل فاقد الأهلية يعتبر مُسلم صلعومي بالفطرة .

ويقول المُتبنى إن لم يتصور يوما أن يحرم من هذا الطفل الذى أعاد لهما الفرحة وان الأب هو اللي ربى مش اللي خلف ورمى وهرب وانه منذ صدور قرار تسليم الطفل في فبراير ٢٠٢٢ ومنذ هذه اللحظة يشعر بالجنون لأنه سلب منه روحه وهو ابنه الذى عاش معه أربعة أعوام أعطاه قلبه وكان يملئ حياتهما.

وتابع: عندما طلبت أن الطفل يظل معي رفضوا بحجة أن القانون المصري يتعامل مع الطفل فاقد الأهلية باعتبار انه مُسلم بالفطرة ..

وناشد الأب المسكين / فاروق فوزى بولس وزوجته السيدة أمال ميخائيل الجميع مساندتهما مشيراً لو هذا هو القانون فهذا خطأ أن يسلب طفلهما شنودة من حضنهما وهو يعلم أنه من أم قبطية ولكن لا يعرفها؛

ولماذا لا يعيش معهما حتى لو كان في إطار “الكفالة” ولكن موظفي وزارة التضامن الأجتماعي المصرية أخبروه أنه لا يمكن أن يعيش سوى مع كفيل مُسلم .. وتساءل كيف يكون هذا هو القانون القائم على التمييز.

وآخيراً أهمس فى أذن «السيدة / يمنى دحروج» أن تتشجع ومن ساعدها فى الهاشتاج أو تيريند «الأحتضان» أن تصحح المفاهيم وتطالب «بالتبني» لمحو عار «الكفالة» وسد بوبات نكائبه ومفاسده التى يتحملها طفل برئ لا يقدر أن يدافع عن نفسه !!!

شرح سورة الأحزاب:

https://www.islamweb.net/ar/library/index.php?page=bookcontents&idfrom=2754&idto=2812&bk_no=48&ID=2199

 

للمزيد:

الأبوة والبنوة والمعاير المغلوطة عند محمد يتيم مكة

شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)

للكبار فقط (+18) : رهط من الصعاليك العراة ينتهكون عرض النبي محمد (ص) ويركبونه حتى الصباح

للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟

الخليفة عمر ابن الخطاب يقر ويعترف بأنه لوطي وشاذ جنسياً

محمد يأتيه الوحي وهو فى ثوب عائشة

قتيلة بنت قيس زوجة محمد (ص) التي إرتدت عن الإسلام وتزوجت بعد موته

الأديب والمفكر محمد زكي عبد القادر.. عندما دخل المسيح قلبها!

القرآن يقر ويعترف بان المسيح هو الرحمن

عصا موسى.. الخشبة التى تنقذ من الموت!

Magdios Alexandrian

رئيس مجلس إدارة الموقع

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى