الإسلام هو القاتل الحقيقي

الإسلام هو القاتل الحقيقي .. والعمليات الإرهابية فى باريس هى من إفرازات نصوصه القرآنية والسنة المحمدية
أعلنت مصادر قريبة من التحقيق في فرنسا، بأن الاعتداءات الإرهابية التي هزت باريس ليلة البارحة إثر عملية احتجاز رهائن وتفجيرات وإطلاق نار، خلفت ما لا يقل عن 128 قتيلاً وأصابة 180 بجروح بينهم ثمانون في حال حرجة في هذه الاعتداءات التي ضربت باريس الجمعة، بحسب ما أفادت مصادر مطلعة على التحقيق. كما ذكرت بأن “ثمانية أرهابيين” قتلوا خلال الهجمات إما برصاص الشرطة أو بتفجير أنفسهم.
وشن ثمانية مسلحين على الأقل يرتدون سترات ناسفة اعتداءات على ستة مواقع ليل الجمعة في العاصمة الفرنسية في أعنف هجمات تشهدها أوروبا منذ الاعتداءات على قطارات مدريد عام 2004.
وهذه “الاعتداءات الإرهابية ” استهدفت باريس مساء الجمعة وتخللتها تفجيرات وعملية احتجاز رهائن وإطلاق رصاص، ما دفع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إلى إعلان حال الطوارئ في البلاد وإغلاق الحدود، بينما أعرب العالم عن إدانته وغضبه.
وكان حوالي 1500 شخص موجودين في مسرح باتاكلان عندما اقتحمه المهاجمون وبدأوا بإطلاق الرصاص.
وروى شاهد يدعى لوي لاذاعة فرانس انفو أن شبانا كانوا دخلوا المسرح “وبدأوا بإطلاق النار عند المدخل. لقد أطلقوا النار على الجموع هاتفين بصيحة الإسلام مكبرين “الله اكبر”.
وأشار إلى انه تمكن من الفرار مع والدته، مضيفا أنهما نجحا في تجنب الرصاص و”كان هناك الكثير من الناس على الأرض في كل مكان”.
وقال شاهد آخر هو مقدم برامج في الإذاعة والتلفزيون يدعى بيار جانازاك (35 عاما) لوكالة فرانس برس أن المهاجمين صاحوا لدى احتجازهم رهائن في صالة المسرح “هذا بسبب (الرئيس الفرنسي فرانسوا) هولاند، لا يجدر به التدخل في سوريا” مضيفا أنهم “ذكروا أيضا العراق”.
ويقع المسرح على مسافة قريبة من مقر صحيفة “شارلي ايبدو” الساخرة التي هاجمها جهاديون في كانون الثاني/يناير وقضوا على عدد من أعضاء مجلس التحرير والعاملين فيها.
وروى الصحافي جوليان بيرس من إذاعة أوروبا-1 “دخل شخصان أو ثلاثة غير مقنعين يحملون أسلحة رشاشة وبدأوا إطلاق النار عشوائيا على الجمهور”.
وأضاف “استغرق الأمر عشر دقائق أو 15 دقيقة. كان الأمر عنيفاً جداً، وحصلت موجة من الذعر. هرع الجميع في اتجاه خشبة المسرح، وحصل تدافع، وكان البعض يدوس على الآخرين”.
واقتحمت الشرطة المسرح على الأثر لتضع حدا لعملية احتجاز الرهائن، فقتلت ثلاثة من المهاجمين.
وقالت مصادر قريبة من التحقيق أن ستة إلى سبعة اعتداءات وقعت في مناطق مختلفة من باريس بشكل متزامن مساء الجمعة في مناطق تشهد زحمة سهر في بداية عطلة نهاية الأسبوع.
وأفادت مصادر متطابقة فجر السبت أن ثلاثة من المسلحين الأربعة الذين هاجموا مسرح باتاكلان عمدوا إثر اقتحام قوات الأمن المكان إلى تفجير أحزمة ناسفة كانوا يضعونها على أجسادهم، في حين قتل الرابع برصاص الشرطة.
وبين الاعتداءات واحد وقع خارج استاد فرنسا شمال العاصمة، تخللته ثلاثة انفجارات.
وكان الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند موجودا في الملعب يشاهد مباراة ودية بين منتخبي ألمانيا وفرنسا، إلى جانب حوالي ثمانين ألف متفرج آخرين، عندما تم إبلاغه بأن الانفجارات ليست عرضية وان أحداثا تقع في مسرح باتاكلان، فغادر المكان.
والعملية الانتحارية هي الأولى من نوعها في تاريخ فرنسا الحديث.
وأحصت الشرطة عددا من عمليات إطلاق النار ولا سيما في شارع بيشا وشارع شارون قرب ساحة الجمهورية.
في شارع بيشا، روت فلورانس التي وصلت إلى المكان بعد دقيقة واحدة من إطلاق النار، أن “الأمر بدا خيالياً. كان الجميع أرضا. عاد الهدوء، ولم يكن الناس يدركون ما حصل. رأيت رجلا يحمل فتاة بين ذراعيه. بدت لي ميتة”.
وأعلن مدعي عام الجمهورية في باريس فرنسوا مولان فجر السبت أن التحقيق الذي فتح في اعتداءات باريس يفترض أن يحدد ما إذا كان هناك من “متواطئين أو مشاركين لا يزالون فارين”.
وفتحت السلطات الفرنسية تحقيقا في “جرائم قتل على علاقة بمنظمة إرهابية”.
وليلا، دعت الشرطة وبلدية باريس الأشخاص الموجودين في المنطقة الباريسية إلى “تجنب الخروج إلا للضرورة القصوى”.
وانتشر 1500 جندي إضافي في شوارع باريس بناء على أمر من فرانسوا هولاند.
العجيب فى الأمر هو وجود من يدافع عن الإسلام بأنه بريء من هؤلاء الإرهابيون، بل ويبحثون بين جثث الضحايا عن قتلي من جنسيات عربية أو إسلامية حتى يبررون كلامهم وكالعادة وبعد كل حادث ارهابي أثيم تقوم به تلك الجماعات الناتجة من إفرازات السنة المحمدية ونصوصه القرآنية القرصانية قائلين :
” أن هذا ليس من الإسلام والإسلام هو السلام والإسلام بريء مما أقترفوه هولاء الطالحين الفاسقين أعداء الحياة وأن القرآن الكريم وتعليمه المتين يقول فى (سورة المائدة 5 : 32):
” مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا “.. وأن هؤلاء ضالون ….. الخ،
ولكن من حقنا أن نسأل هؤلاء المدافعين عن هذا الروح الشرير الناتج من تفاعلات هذه النصوص بالنفس الأمارة بالسوء من أعضاء تلك الجماعات الإرهابية .. بعض الأسئلة البريئة والتى تحير الجميع:
حل الأزمة الاقتصادية بغزو البلاد وبيع السبايا ! ماذا قال الشيخ الحويني !
1- ما علاقة النصوص القرآنية والسنة المحمدية بصناعة التطرف فى كل العالم الإسلامي؟
2 – لماذا كلما أزداد المُسلم تعمقاً فى نصوص هذا التراث الإسلامي اللازب أزداد تطرفاً؟
3 – ماهي النصوص القرآنية التى تجرد هؤلاء القتلة من بشريتهم لتحولهم لقنابل موقوته وأشراك مفخخة تنفجر فى كل من يقترب منها وفى أى لحظة؟
4 – ما نوع التأثير الروحي الشيطاني الشرير الذى يملء هؤلاء القتلة حينما يقلبون فى الكتب الإسلامية ويدرسون نصوص القرآن القرصانية والسنن المحمدية؟
ولا نتعجب فى وجود بعض هؤلاء الإرهابيون من حملة الجنسية الفرنسية الذين تحولوا إلى الإسلام ليعتريهم روح الإسلام الشيطاني محولاً أياهم إلى قتلة أعداء للحياة.
5 – نسأل شيوخ الأزهر وشيوخ دار الأفتاء ووزارة الأوقاف المصرية ولكل مدعي الأستياء مستنكراً للعمليات الإرهاب الإسلامية، لماذا لا تقوموا بدراسة النصوص الدينية التى يستخدمها هؤلاء المجرمين وسن قانون وضعي انساني لأبطال مفعول هذا النصوص الفتاكة للتقليل من خطورتها؟
وهذه النصوص الوضعية الانسانية تتحول لقوانين تدين وتحاكم هؤلاء القتلة أعداء نفوسهم والبشرية … ونحن نقول الأزهر بالذات، لأن 80% من قيادات الإرهاب فى العالم من الدواعش والقاعدة وبوكو حرام وأنصار السنة …. هم من خريجي الأزهر أو تلقوا بعض التعليم فيه أى أن الأزهر هو المفرخة الإولى للإرهاب فى العالم!!!
6 – نوجه سؤال لكل مُسلم محترم يحتفظ بشكله الإنساني أى لم يتأثر بعد بأفرازات النصوص القرآنية ولا السنة القرصانية المحمدية …
ماذا لو جاءتك الفرصة لتقتل مُشرك أو كافر أو مُرتد عن الإسلام دون أى عقاب أو مسائلة قانونية؟
هل ستقوم بقتل هؤلاء الناس حتى لا تكون فتنة فى الأرض ويكون الدين كله لله أى الإسلام ، أذ أنك ستقتل ولا جناح عليك فهل سَتقاتل فى سبيل الله؟
لا تجيب عزيزي المُسلم قبل أن تعرف الأوامر الربانية والتكاليف الفقهية بحسب النصوص القرصانية القرآنية والسنة المحمدية للقتل ، وما عليك إلا الطاعة الكاملة إذ أنك انسان مُسير وليس لك الخيار أذا قضى الله و الرسول آمراً لك … فأنت مُسير بحسب ما قدر الله، فإن الله قدر الأقدار … قدر كل شيء وكما قال كاتب القرآن فى (سورة القمر 54 : 49):
” إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ”،
وقال أيضاً فى (سورة الحديد 57 : 22):
” مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا “،
وقال أيضاً فى (سورة التغابن 64 : 11): ” مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ”…
وقال محمد ( ص): ” إن الله قدر مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة وعرشه على الماء ” أخرجه مسلم في صحيحه …
وقال أيضاً كاتب القرآن فى (سورة التكوير 81 : 28 – 29): ” لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ وَمَا تَشَاءُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ ” ،
وقال أيضاً فى (سورة الأنفال 8 : 67):” تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ” .. وما عليك كالمُسلم إلا أن تقول فى كل أحواله : ” قدر الله وما شاء فعل، يتعزى بقدر الله ” … فانت أذاً مُسير وليس مخير وهذا ماأكده النص القرآني الوارد فى (سورة الأحزاب 33 : 36):
” وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ” …
وفى أمر القتال قال إله الإسلام أو كاتب القرآن فى (سورة البقرة 2 : 216):
” كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ “…
وفى (سورة الأنفال 8 : 65):
” يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِئَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ”.
وحتى لا تتخيل أن إلهك يأمرك بالقتال للدفاع عن نفسك، أرجع لنصوص القرصان القرآنية حتى تعرف من ستقتل أيها العزيز المُسلم :
تقتل كل من هو غير مُسلم فى كل الأرض، حتى يكون الدين كله لله
حيث قال كاتب القرآن فى (سورة البقرة 2 : 193):
” وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا { أى دخلوا للإسلام} فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ ” …
ويقول أيضاً فى ( سورة آل عمران 3 : 19):
” إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ” …
ويأكد فى (سورة آل عمران 3 : 85):
” وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ” …
وهذا الحكم الرباني للإله الإسلامي الناسخ لكل آيات السلم فى القرآن فى (سورة التوبة 9 : 29):
” قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ ” .
وهذا النص الذى يستند عليه كل الدواعش والإصوليين من المُسلمين فى كل الأرض (سورة الفتح 48 : 16):
” تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ … ” .
نعم القتل هو أخطر أفرازات نصوص ذلك الكتاب المملوء بروح الإرهاب والموت الذى جعل المُسلم يكن العداء بل وقتل كل من:
1 – أقرباء الدرجة الأولى من المخالفين فى العقيدة:
حيث قال كاتب القرآن فى (سورة التوبة 9 : 23):
” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ آبَاءكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاء إَنِ اسْتَحَبُّواْ الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ “.
وفى (سورة الزخرف 43 : 26):
” وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاء {عقيدة الولاء والبراء} مِّمَّا تَعْبُدُونَ ” .
وفى (سورة الممتحنة 60 : 4):
” قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَدًا { أى غير محدودة المدة } حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ” .
وفي (سورة التغابن 64 : 14):
“يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ {الُمسلم هو الذى يُعادي} فَاحْذَرُوهُمْ وَإِن تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ “.
وفى (سورة المجادلة 58 : 22):
” لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ “.
ب – تقتل اليهود والنصارى الذى يطلق عليهم قرصان القرآن لفظ المشركين:
والحكم العام على هؤلاء المشركون حيث قال كاتب القرآن فى (سورة التوبة 9 : 28):
” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ … ” …
بل وسبهم كاتب القرآن بوقاحة قائلاً عليهم أنهم أحفاد القردة والخنازير حيث قال فى (سورة البقرة 2 : 65):
” … فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ “…
وفى (سورة المائدة 5 : 60):
” … وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ … ” …
وفى (سورة الأعراف 7 : 166):
” كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ “.
بل وحرض عليهم المُسلمون بعدم فعل أمر يرضيهم فى (سورة البقرة 2 : 120):
” وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ “.
وقال فى (سورة المائدة 5 : 18):
” وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ { وأنت مالك مايقولوا إللى هما عايزينه } قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ “.
بل وحرضهم على عدم إتخاذ اليهود والنصارى أولياء لهم، فقال فى (سورة المائدة 5 : 51):
” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ {عقيدة الولاء والبراء} لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ “.
وفى (سورة المائدة 5 : 64):
” وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاء وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ “.
وفي (سورة التوبة 9 : 30):
” وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ {دلا نعرف من هو عزير } ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ { لا نعرف من المتكلم هنا فى قاتلهم الله .. ومن الذى يدعوا لله بقتل النصاري هل هو محمد أم كاتب القرآن} أَنَّى يُؤْفَكُونَ “.
وفي (سورة البقرة 2 : 193):
” وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ ” .
وفى (سورة الأنفال 8 : 39):
” وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه { اى يكون الإسلام هو دين كل العالم وهنا يحرض القرآن على قتل كل غير المُسلمين } فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ”.
وفى (سورة التوبة 9 : 5):
” فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ {من اليهود والنصارى} حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ” .
الم يحرض كاتب القرآن بأعتباره إله الإسلام المُسلم على الذين أوتوا الكتاب من قبله من اليهود والنصارى قائلاً فى (سورة التوبة 9 : 14):
” قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ {حتى يشفى إله الإسلام صدر المُسلم الذى شرحه للإسلام}” ..
وقال فى (سورة البقرة 2 – 191):
” وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ”.
جـــ – القتل للعدو المجهول:
ولم يحدد القرآن من هو هذا العدو المجهول ولم يعطي المُسلم أى تفاصيل عن ملامحه حتى يزرع فى قلب الُمسلم فكر المؤامرة ويعادي كل الناس ويكون يده على الكل ويد الكل عليه فقد قال كاتب القرآن فى (سورة المنافقون 63 : 4):
” وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ “.
وأيضاً فى(سورة آل عمران 3 : 119):
” هَاأَنتُمْ أُوْلاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ { هل هذا أسلوب يليق بمستوى البشر وهل يصدر من إله ؟! } إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ “.
وفى ( سورة النساء 4 : 101 ) :
” وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاَةِ إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُواْ لَكُمْ عَدُوًّا مُّبِينًا “.
وفى(سورة الأعراف 7 : 129 ) :
” قَالُواْ أُوذِينَا مِن قَبْلِ أَن تَأْتِينَا وَمِن بَعْدِ مَا جِئْتَنَا قَالَ عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الأَرْضِ فَيَنظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ “.
وفى( سورة البقرة 2 : 216 – 217 ) :
” كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (216) يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (217) “.
وفى (سورة التوبة 9 : 120 ) :
” مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُواْ عَن رَّسُولِ اللّهِ وَلاَ يَرْغَبُواْ بِأَنفُسِهِمْ عَن نَّفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لاَ يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلاَ نَصَبٌ وَلاَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَطَؤُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلاَ يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَّيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُم بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ” .
وفى ( سورة الكهف 18 : 50 ) :
” وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاء مِن دُونِي {ومن هم ذرية إبليس ؟} وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا “.
وفى (سورة الفرقان 25 : 31):
” وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِّنَ الْمُجْرِمِينَ {و من هم المجرمين ؟} وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا “.
وفى (سورة الأنفال 8 : 60):
” وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ {ومن هم أعداء الله يا أخى المُسلم ؟ وهل تعلم أن من تعاديه صار لك نداً؟ أى أن أعداء الله رقاهم الله ليكونوا أنداداً له} وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ”.
د – على المُسلم أن يقتل حتى نفسه :
فالقرأن قد جعل المُسلم يعادي حتى نفسه، كما علمه كاتب القرآن قائلاً فى (سورة البقرة 2 : 54):
” …. فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ” .
وأخيراً
نضع هذا الحديث المحمدي الذى قاله أبو بكر، أمام ضمير المُسلم ليعرف من يتبع:
أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ
فَمَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ فَقَدْ عَصَمَ مِنِّي نَفْسَهُ وَمَالَهُ إِلَّا بِحَقِّهِ وَحِسَابُهُ عَلَى اللَّهِ
رَوَاهُ عُمَرُ وَابْنُ عُمَرَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ” .
https://www.islamweb.net/ar/library/index.php?page=bookcontents&flag=1&ID=1332&bk_no=0
عزيزي المُسلم نحن نحبك ونريد لك الحياة والبركات، ولكن لا تدفن رأسك كالنعام وتتخذ من التقية مسوحاً للتخفي أو تتلون كالحرباء …
قف وقفة صدق مع نفسك بكل رجوله وراجع نصوص القرآن القرصانية وسنن محمدك الذى نُصر بالرعب على مسيرة شهر …
كن أميناً مع نفسك وكفاك لفاً ودوراناً حول هذه النصوص الشيطانية التى تشدك إلى مزالق الحضيض والضياع وتنتهى بك إلى البحيرة المتقدة بالنار والكبريت …
حاكموا هذا التراث الذى يحمل سمات الفاشية والنازية العنصرية الذى يفرز إرهابي أصولي على صورة محمد رسول الإرهاب وقرصانه حتى ننقذ ماتبقى من عالمنا وحياتنا وأخيراً أهمس فى أذنيك ..
” أهرب لحياتك من هذا الكتاب اللعين الذى سطره الشيطان عدو كل خير عدو الحياة .
وليحفظ الله الارض من هذا الإسلام الإرهابي الكامن بيننا .
الجهاد والتخيير بين الجزية والإسلام والقتال متفق عليها في المذاهب الخمسة
امام مسجد الاقصى اقتلوا كل من يرفض الاسلام أو دفع الجزية
الشيخ عبد الله عزام:كل مسلم هو ارهابي!
الإسلام قام بالسيف و القتل
للمزيد:
للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟
Was Muhammad a bisexual pervert?
الازهر مفرخة الإرهاب الأولى فى العالم
الإسلام سَلامٌ وَرَحْمَة.. وَلَنا فِي الوَلاءِ وَالبَراءِ عِبْرِةٌ
عنصرية النصوص القرآنية .. ونهجه في أستعباد العباد