الإرهاب الإسلامي… بالأرقام

الإرهاب الإسلامي … بالأرقام
إبراهيم القبطي
الكثيرون يعتقدون – و بالتحديد الإسلاميون التنويريون- أننا نتجنى على الأسلام عندما نقول أنه دين أرهابي ، بدأ أرهابيا و أستمر ارهابيا و سيزال أرهابيا و سينتهي ارهابيا . و عندها قررت البحث عن الأرقام التي لا تكذب و التي هي الدليل القاطع على الحقيقة القاتمة للإسلام.
أحداث الارهاب الاسلامي منذ 11/9/2001 و إلى 16/11/2005 (لا تشمل حادث 11 سبتمبر نفسه) أى منذ (12) اثنتي عشرة سنه :
المصدر: www.thereligionofpeace.com
* قام الإرهابيون الإسلاميون بحوالي 3272 عملية ارهابية ، بلغ عدد القتلى فيها 18562 ، و الجرحى 39445
* ضربت هذه العمليات الكثير من الدول منها: العراق 866 عملية ارهابية ، الهند 565 ، باكستان 197 ، أفغانستان 235 ، الجزائر 169 ، الشيشان 92 ، روسيا 25 ، تايلاند 133 ، بنجلاديش 34 ، السعودية 26 ، السودان 32 ، لبنان 19 ، اسرائيل 234 ، نيجيريا 30 ، أندونيسيا 66 ، الفلبين 83 ، الصومال 7 ، اليمن 10 ، الاردن 5 ، داجستان 16 ، سوريا 5 ، البلقان 3 ، مصر 9 ، بريطانيا 7 ، فرنسا 4 ، الولايات المتحدة 14 ، و أخيرا قطر عملية ارهابية واحدة .
* عدد القتلى في العام الواحد من الاربع سنوات السابقة (4640 قتيل/عام) يفوق كل القتلى في محاكم التفتيش الاسباني (بين القرن ال12 و القرن ال15: 350 عام).
* عدد القتلى في يوم 11 سبتمبر 2001 يفوق كل القتلى خلال 36 عام من الحرب في شمال ايرلاندا ، و يفوق عدد حالات الاعدام التي تمت في الولايات المتحدة في ال 65 عام الماضية.
* عدد القتلى على يد الارهاب الاسلامي في العام الواحد يفوق عدد القتلى على يد جماعة الكوكلوسكلان العنصرية في الولايات المتحدة في خمسين عام (بين 1882-1968م) .
يصرخ المسلمون ، هذا ليس أسلامنا ، و انما هذه فئة ضالة انحرفت عن الاسلام الحقيقي ، فالاسلام من السلام .
و للأسف نؤكد أن الاسلام من الاستسلام و الخضوع لإله دموي النزعة صنعه محمد ليحكم العرب، و استغله العرب ليحكموا العالم.
فالتاريخ يعلمنا شيئا آخر و هو أن الاسلام و منذ بداياته و هو دموى النزعة سواء من السيرة أم من القرآن.
أولا من السيرة النبوية (كتاب المغازي للواقدي):
* قام الرسول ب 78 غزوة أو سرية في خلال عشر سنوات فقط هي الفترة المدنية و التي بدأت بالهجرة ، بمعدل 8 غزوات في العام ، أي أنه لم يمر شهر و نصف دون غزوة أو سرية.
* قاتل في هذه الغزوات عشرات القبائل العربية ، بما فيها الوثنية (قريش والطائف .. ) ، أو المسيحية (بنو نجران) أو اليهودية (بنو قنيقاع ، بنو قريظة ، ، بنو النضير، و بنو خيبر).
* أرسل الرسول عدة سرايا لقتل شعراء كانوا يهجونه و منهم :
1- عصماء بنت مروان من بني أمية بن زيد (المغازي للواقدي ج1 ص 173) : حيث يروي المصدر “جاءها عمير بن عدي في جوف الليل حتى دخل عليها في بيتها ، وحولها نفر من ولدها نيام منهم من ترضعه في صدرها ; فجسها بيده فوجد الصبي ترضعه فنحاه عنها ، ثم وضع سيفه على صدرها حتى أنفذه من ظهرها ، ثم خرج حتى صلى الصبح مع النبي” .
2- أبو عفك الشيخ ذو ال120 عام (المغازي ج1 ص 175): حيث يروي المصدر “حتى كانت ليلة صائفة فنام أبو عفك بالفناء في الصيف في بني عمرو بن عوف فأقبل سالم بن عمير ، فوضع السيف على كبده حتى خش في الفراش وصاح عدو الله فثاب إليه أناس ممن هم على قوله فأدخلوه منزله وقبروه” .
3- ابن الاشرف : و كان شاعرا يهجو الرسول (المغازي ج1 ص 184) .
4- أم قرفة السيدة المسنة (المغازي ج2 ص 565) : حيث يروي المصدر “قتلها قيس بن المحسر قتلا عنيفا ; ربط بين رجليها حبلا ثم ربطها بين بعيرين وهي عجوز كبيرة” .
* و غير هذا تمتلئ السيرة النبوية من تفاصيل دموية بشعة لا يمكن معها إلا الاشمئزاز.
ثانياً من القرآن:
و أما القرآن فحدث و لا حرج ، فقد كانت الفترة المكية فترة تسامح مؤقت مع العدو الكافر ، و لكن الاحداث تحولت إلى الحرب و الجهاد بعد الهجرة ، عندما نجح محمد في تكوين عصابة من قطاع الطرق ليقطع طريق القوافل من و إلى الشام ، و تتطورت هذه العصابة إلى جيش صغير ، سرعان ما كبر و فرض الأمر الواقع على بقية القبائل .
*و في بداية الفترة المدنية عانى محمد من عدم وجود متطوعين لعصابته ، فبدأ يؤكد في سورة البقرة (من أوائل السور المدنية) أن الله كان قد كتب على اليهود القتال و لكنهم رفضوا النصياع لأمره ، فوصفهم بالظالمين .
“أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْاْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ” (سورة البقرة 2 : 246) .
*و لكن لأن الكثير من أعراب الجاهلية لم يكونوا على مستوى دموية إله الاسلام ، و رفض الكثير منهم الخروج للقتال ، بدأ القرآن يهدد بأن الله أشد تنكيلا و بأسا و أشد هولا من الحرب و من المشركين:
“فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَاللّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنكِيلاً” (سورة النساء 4 : 84) .
* ولأن محمد و إله الاسلام كانا يريدان جيشا من العبيد يحارب دون خوف ، جاء القرآن ليؤكد لمحمد أنه ينبغي أن يحرض المؤمنين على القتال:
“يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ” (سورة الانفال 8 : 65) .
و ليؤكد أن إله الاسلام قد اشترى من المؤمنين أنفسهم ،فأصبحوا عبيدا لوقود الحرب و الجهاد
“إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ” (سورة التوبة 9 : 111) .
*ثم يعود القرآن و يخفف التهديد و الوعيد ، و يؤكد أن الإله كتب القتال على المؤمنين ، و أنه يعلم ما لا يعلمونه ، و ان القتال هو خير لهم فليقاتلوا:
“كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ” (سورة البقرة 2 : 216) .
*ثم يرسل محمد الرسالة واضحة من القرآن أن الذين يخشون القتال أكثر من إله الاسلام هم الظالمون الذين يفضلون متاع الدنيا عن الآخرة
“أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّواْ أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدَّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً” (سورة النساء 4 : 77) .
* و عندما استتب الأمر بين التهديد و الوعيد و الترغيب في الجنة أو خيرات كسرى و قيصر ، و تمكن محمد من اقناع الاعراب بالقتال بدأ بقتال الكفار و المشركين:
“وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ” (سورة الانفال 8 : 39) .
“قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ” (سورة التوبة 9 : 14) .
“فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا” (سورة محمد 47 : 4) .
“يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلِيَجِدُواْ فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ” (سورة التوبة 9 : 123) .
*و يتلذذ إله الاسلام بالنتيجة ، فإله الاسلام يحب من يقاتل و يموت قربانا لنشر المزيد من الدمار
“إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ” (سورة الصف 61 : 4) .
* ومع استتباب الأمر ، جاءت الأوامر العليا بتطورات جديدة ، فاستحلت الاشهر الحرام و التي كان الاعراب يحترمونها ، و يرفضون سفك الدماء فيها
“يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ “ (سورة البقرة 2 : 217) .
“فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ” (سورة التوبة 9 : 5) .
* ثم تطور القتال ليصبح متعة و تلذذ سادي بالتعذيب فصار الصلب و تقطيع الأوصال و الاطراف من طبائع الاسلام “السمح” في العصور الأولى.
“إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ ” (سورة المائدة 5 : 33) .
* وأخيرا تحول محمد إلى أهل الكتاب فلم يسلموا من يده و سيفه
“قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ” (سورة التوبة 9 : 29) .
و قد نسخت هذه الآية كل آيات السلم التي قبلها مثل (سورة النحل 16 : 125) و (سورة الكافرون 109 : 6) ، و قتها كان محمد يمارس التقية و الكذب ، و هو يضمر الشر و الحقد.
و السؤال الآن هل اختلف الاسلام في الماضي عن الحاضر؟ هل هناك ما يشير إلى أي مساحة من السلام أو القدرة على التعايش مع الآخر ؟ لا دليل على ذلك
* ففي الماضي كان خالد بن الوليد سيف الله المسلول ، و في الحاضر تحول أبا مصعب الزرقاوي إلى قنبلة الله الانتحارية.
* في الماضي حارب المسلمون المسلمين كما في موقعة الجمل 656م التي قاتل فيها على (ابن عم محمد) عائشة (زوجة محمد) ، و حاليا يحارب المسلمون المسلمين في العراق ، و قبلا في أفغانستان ، و كذا في الصومال.
* في الماضي اعتبر المسلمون كل ما هو خارج دار الاسلام هو دار الحرب و الجهاد ، و اليوم لا تجد حدودا آمنة بين دولة اسلامية و أخرى غير اسلامية ، فلابد و هناك من حرب أو توتر ، بين الهند و باكستان المسلمة على كشمير ، بين جورجيا و أذربيجان المسلمة ، بين روسيا و الشيشان المسلمين ، بين أثيوبيا و أرتريا ، بين الحكومة السوادنية و قبائل الأفارقة في دارفور ، بين المملكة المغربية و الصحراء المغربية بقبائلها ، بين شمال نيجيريا و جنوبها ، بين تركيا و اليونان ، بين مختلف الحضارات و الاسلام. لقد أكد صمويل هتنجتون في كتابة “صراع الحضارات” ، أن الاسلام يتميز بحدود دموية مع الحضارات الأخرى ، و أنه في عام 1995 كان ما يقرب من 96 % من الجماعات الارهابية في العالم كله ترفع شعار الله أكبر.
و منذ 11 سبتمبر ، تفجرت خلايا الجراد الاسلامي لتقتل بلا تمييز ، و تلدغ بلا شفقة ، و تقتل و تجرج عشرات الآلاف من الأبرياء ، من عشرات الدول ، ومع كل يوم يفقد المسلمون أي غطاء يستر عورة دينهم القبيح ، فلقد اتضح ما كان مسكوتا عنه منذ 14 قرنا ، لقد تسلط النور على كهوف مظلمة لم تفتح منذ أيام محمد بن عبد الله ، و خرجت الرائحة النتنة ، رائحة ملايين من الموتى و انهار من الدماء .
فمتى يعلنون وفاة دين الاسلام ، كما أعلن نزار قباني من قبل وفاة العرب؟ .
الجهاد والتخيير بين الجزية والإسلام والقتال متفق عليها في المذاهب الخمسة
https://www.youtube.com/watch?v=v=2q4BQpWEyjA&list=PLtCuDblX1p2s66IrLrBjCT8X8Ukxj5IDL&index=9
الشيخ الشعراوى الجزية دليل على حماية الاختيار
https://www.youtube.com/watch?v=v=Y-06bcKZkEY&list=PLtCuDblX1p2s66IrLrBjCT8X8Ukxj5IDL&index=3
الشيخ محمد العريفي يفتخر بجرائم رسوله محمد
https://www.youtube.com/watch?v=v=q7muJLP2ET4
أدونيس عن جذور العنف في التاريخ العربي
https://www.youtube.com/watch?v=v=5nS_0aC1JYY
أمام مسجد الاقصى اقتلوا كل من يرفض الاسلام أو دفع الجزية
https://www.youtube.com/watch?v=v=O13OumZV0oc&t=12s
الشبخ مازن السرساوى المسلمين الاتقياء عندما يدخلون البلاد اما الجزية او الاسلام او القتل
https://www.youtube.com/watch?v=v=EEBQkt4OeOY&list=PLtCuDblX1p2s66IrLrBjCT8X8Ukxj5IDL&index=6
للمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزيد:
كتاب “عشاق الموت” : سعيد شعيب وتوماس كويجن يقتحمان حصون التطرف في كندا
الإسلام عقيدة أيدولوجية أخطر من النازية والفاشية وعلى الجميع كشفها ومحاربتها – المقدمة
الإسلام عقيدة أيدولوجية أخطر من النازية والفاشية وعلى الجميع كشفها ومحاربتها جـ 1
الإسلام عقيدة أيدولوجية أخطر من النازية والفاشية وعلى الجميع كشفها ومحاربتها جـ 2
الإسلام عقيدة أيدولوجية أخطر من النازية والفاشية وعلى الجميع كشفها ومحاربتها جـ 3
الأبعاد السيكولوجية والسوسيولوجية للتطرف والإرهاب الإسلامي
للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟
الخليفة عمر ابن الخطاب يقر ويعترف بأنه لوطي وشاذ جنسياً
شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)
للكبار فقط (+18) : رهط من الصعاليك العراة ينتهكون عرض النبي محمد (ص) ويركبونه حتى الصباح
محمد يأتيه الوحي وهو فى ثوب عائشة
الشَّبَقُ الْجِنْسِيُّ عِنْدَ قَثْم بْن عَبْدِ اللَّات المكني بمحمد ابن أمنه
أخلاق إسلامية (1): وإن زني وإن سرق
أخلاق إسلامية (2) : لا تنهى عن خلق وتأتي بمثله
أخلاق إسلامية (3) : ينكح بلا قانون ويقتل بلا شريعة
أخلاق إسلامية (4): أصول السباب الجنسي
أخلاق إسلامية (5): اغتيال براءة الأطفال
أخلاق إسلامية (6) : استعارة فروج النساء
ما يجوز ولا يجوز في نكاح البهيمة والعجوز
شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)