الإسلام عقيدة أيدولوجية أخطر من النازية والفاشية وعلى الجميع كشفها ومحاربتها جـ 2

الإسلام عقيدة أيدولوجية أخطر من النازية والفاشية وعلى الجميع كشفها ومحاربتها جـ 2
ماذا قال المشاهير والعلماء والمفكرين الغرب عن الأسلام ؟
يقول العالم بليز باسكال :
“انّ البشر لايرتكبون أكثر أنواع الشر إكتمالا وبسعادة إلاّ عن قناعة دينية، ولا أجد مقولة أكثر صدقا من هذا، فدائماً ما كان القتل من أجل الأله أو دين ألأله، هو أشد أنواع القتل، هروباً من الضمير الإنساني . حيث يرتكب البشر المذابح ويغتصبون النساء ويسرقون ويغتنمون دون أن يلتهب الضمير، لأن فعل الشر أصبح، مقدساً. فلا يتحمل وزر الشر سوى الإله نفسه، وما على الإنسان إلا أن يستمتع بالقتل والسلب معلقا خطاياه على أكتاف الإله… ولهذا كانت الحروب الدينية هي أكثر الحروب فظاعة وقسوة، بلا رادع أو ضمير “(1).
لايمكن للمسلمين أن يعرفوا حقيقة الأسلام وهم في داخل مجتمعاتهم ذات الثقافة المتشبعة بالثقافة الأسلامية والتي تقيم حاجزاً فولاذيا في منع اي افكار نقدية للعقيدة الإسلامية تاتي من خارج المجتمعات الأسلامية.
وحتى بعض النقاد سواء كانوا مسلمين او من خلفية اسلامية لا يستطيعون نقد النصوص القرآنية او حتى الشريعة والسنة النبوية، الا اذا خرجوا من هذه المجتمعات وتعرفوا على الحضارات والديانات الأخرى في العالم، وخاصة الحضارة الغربية التي هدمت جميع الحواجز التي تمنع الفكر في نقد العقائد الدينية والأيديولوجيات الفكرية. بينما نرى انَّ معظم المفكرين والعلماء المسلمين الذين انتقدوا العقيدة الإسلامية وعرفوا حقيقة الإسلام كانوا غالبيتهم قد خرجوا من جلباب العالم الإسلامي وقضوا فترة طويلة في الغرب للدراسة او العمل وتشبعوا بالأفكار النيرة واستنشقوا هواء الحرية في الأجواء الديمقراطية في الدول الغربية، وتعرفوا على حقيقة الثقافات المتنوعة، وقرأوا وجهة نظر المستشرقين وعلماء متخصصين في تاريخ الديانات والذين وضعوا القرآن تحت المجهر ودرسوا شخصية محمد رسول المُسلمين، عندها عرفوا مدى تخلف وخطورة العقيدة لاأسلامية التي لاتصلح حاليا إلا للشعوب البدائية. ومن هؤلاء العلماء المسلمين، على سبيل المثال لا الحصر:
عميد الأدب العربي “طه حسين ”
ناصرحامد ابو زيد” أكاديمي مصري، وباحث متخصص في الدراسات الإسلامية ومتخصص في فقه اللغة العربية والعلوم الأنسانية.
محمد اركون الباحث والمفكر والمؤرخ الجزائري، اكاديمي ومفكر،
حامد عبدالصمد الروائي المصري المقيم في المانيا ومؤلف كتاب “سقوط العالم الأسلامي”،
الشاعر والمفكر العربي المعروف “ادونيس”،
الكاتب سلمان رشدي مؤلف كتاب “ألآيات الشيطانية.
حاول هؤلاء المفكرين والعلماء، وغيرهم كثيرين، ان يقتدوا بالنقاد والمستشرقين الغرب في التحليل النقدي والتاريخي للعقيدة الأسلامية وحتى النصوص القرانية، ولكن للأسف لم يلقوا ترحيبا في بلدانهم بل نفيوا البعض منهم ودفع البعض منهم حياته ثمناً لآرائه الأكاديمية ومنهج النقد العلمي .
وللأسف إنَّ هذا التحجير للفكر الحر في البلدان الأسلامية هو السبب الرئيسي فيما نراه اليوم من ألتخلف في جميع نواحي الحياة ألأجتماعية والعلمية والسياسية والأخلاقية لغالبية الدول الأسلامية وخاصة العربية .
وما نراه اليوم من انتشار ثقافة العنف والأرهاب والموت ليس الا نتاج قمع وأضطهاد كُلِّ من يحاول مراجعة نقدية وتاريخية للعقيدة الإسلامية أو يحاول فصل الدين عن السياسة.
- ·يقول الدكتورعلي حسن فى احدى محاضراته فى التشريع الاسلامى:
“انى اعترف لكم بأنى تعلمت فى الازهر قرابة اربعة عشر عاما فلم افهم الاسلام ولكنى فهمت الاسلام حين دراستى فى المانيا”(2)
- ·اما العالم واللاهوتي تيار دي شاردن ” يقول:
“الأسلام جعل من الله عنصراً عديم الفعالية، بل وعقيماً كالعدم بالنسبة إلى كل مايهم معرفة العالم وازدهاره. الأسلام بعد أن هدم الشيء الكثير، وخلق محلياً جمالاً زائلاً، يبدو لنا اليوم كمبدأ لعدم التغيير وللجمود. وبالنسبة إلى هذا العجز الواقعي فان تقدما معقولاً يمكن تحديده، وهو نوع من الأستقطاب نحو المسيحية يتخذ مجراه حالياً بين فئة من العقول الراقية والمتحضرة. وفي انتظار مثل هذه النهضة في الإسلام، فان الله القرآن هو إله البدو. وهو على ذلك لن يستطيع ان يجتذب إليه جهود اي كان من الكائنات المتمدّنة” !!!!”(3)
- · يقول هتلرعن المسيحية والإسلام:
” كان من سوء حظنا أن نحصل على الدين الخاطئ (يقصد الدين المسيحي)، لماذا لم نحصل على دين اليابانيين، الذي يعتبر التضحية من أجل الوطن هو أرفع رتبة في الصلاح؟ الديانة المحمدية ايضا يمكن أن تكون أكثر ملاءمة لنا من المسيحية. لماذا كان يجب أن تكون المسيحية بوداعتها وليونتها ؟ “(4).
- ·وفي مكان آخر يقول هتلر
“كان علينا في جميع الأحتمالات أن نكون قد تحوَّلنا إلى المحمدية تلك الديانة التي تُمجِّد البطولة وتفتح السماء السابعة للمحارب الجرئ وحده. كانت ألأجناس الألمانية ستغزو العالم. المسيحية وحدها منعتهم من تحقيق هذا . “(5)
وتأكيدا على ميل هتلر إلى الديانة الأسلامية هو ما قاله مؤسس علم النفس التحليلي العالم كارل كوستاف يونج Carl Gostav Jung 1875-1961
“لانعلم ما اذا كان هتلر متّجها لتاسيس إسلام جديد، هو بالفعل على الطريق، انّه مثل محمد!!!!…. كُلَهم ثملون باله وحشي !!!!”(6)
وأبدى هتلر إعجابه بالتقاليد العسكرية في تاريخ المُسلمين وأصدر أوامره إلى هيملر بإنشاء فرقة عسكرية من المُسلمين في وحدات النخبة النازية، وكان ذلك لخدمة أهدافه السياسية فقط ،
ووفقًا لما ذكره واحد ممن كان هتلر يأتمنهم على أسراره، فإنه قد صرح له بشكل خاص قائلاً: ” دين محمد الإسلامي من أكثر الأديان التي كانت ستلاءم – أيضًا – الأهداف التي نسعى لتحقيقها؛ أكثر من المسيحية نفسها. فلماذا يتوجب علينا أن نعتنق المسيحية بكل الخنوع والهوان الذين تتصف بهما”.
وكان هتلر في ذلك معجبًا بجانب الصمود والشجاعة في ملاقاة العدو الذي كان المُسلمون يتصفون به”(7)
- ·ماذا قال دانتي عن محمد في كتابه” الكوميديا الألهية” ؟
“محمد استسلم للشيطان فمزق جماعته في الدنيا, و هنا في الآخرة يلقون نفس الحساب و نفس التمزيق على يد شياطين مسلحة بالسيوف “, وعلى رأس القاطنين في هذا الخندق من جحيم دانتي هو الرسول محمد وعلي بن أبي طالب”..
يعرض دانتي الرسول محمد كمنشق من المسيحية لهذا لم يقم بضمه لبقية الأنبياء, كما يلقي بلائمة الانشقاق بين السنة و الشيعة على علي.. (8)
وضع دانتي مشهد رائع آخر صور محمد كما يراه قائلاً:
“كما رايتُ واحدا مشقوقاً من الذقن إلى مخرج الريح، كانت أحشاؤه تتدلى من بين رجليه. كان قلبه مرئياً ، والكيس الداكن الذي يصنع برازا مما يؤكل، وبينما كنتُ مأخوذا بالنظر إليه، نظر إليَّ وفتح حضنه بيديه قائلا : “أترى ألآن كيف أشقُ نفسي ؟ كم أنا مشوّه، أُنظر، إنّي محمد”(9)
- ·أما الكاتب المسرحي جورج برنارد شو (George Bernard shaw (1856-1950(كاتب مسرحي ايرلندي باحث وعالم مشهور):
” الكثير من المُسلمون يستشهدون بهذا العالم انه كان يمدح محمد رسول المسلمين
ماذا قال جورج برنارد شو عن الأسلام ؟؟؟
“الأسلام مختلف جدا فهو غير متسامح بشكل شرس. وصار التسامح مجرد هراء. اما أن تؤمن بالله أو يتم قطع عنقك من طرف من يؤمن به. فيذهب للجنة لأنه أرسلك للنار “. (10)
- ·ديفيد هيوم الفيلسوف والمؤرخ ألأسكتلندي المشهور David Hume 1711-1776 هو واحد من كبار الفلاسفة الذين اثروا في الفلسفة الغربية ..ماذا قال :عن القرآن ؟
“المعجبون بالقرآن وأتباعه يصرون على المبادئ الأخلاقية الرفيعة المتضمنة في هذا ألأداء الوحشي والسخيف دعنا نذهب سرده. بسرعة سنجد أنّه أثنى على مثل هذه الحالات من الخيانة، والوحشية، والقسوة، والأنتقام، والتعصب بشكل يتنافى كليا مع مجتمع متمدن.” (11)
- ·اما توماس كارليل (Thomas Carlyle ( 1795-1881فيلسوف اسكتلندي وكاتب ساخر ومؤرخ كتب عبارات يلخص رايه في القران فيقول:
“اذا القينا نظرة صحيحة مباشرة إلى محتواه (اي القران)، بحثاً عما يمكن ان يسميه تقريباً شعراً، لا نجد سوى عدم الأتساق.. يجب أن اقول أنَّ القران قراءة متعبة كما لم أعهد من قبل. خليط مربك متعب، فظ، غليظ، تكرار لانهائي يقطع الأنفاس، متشابك، أكثر فظاظة وغلاظة. غباء لا يمكن احتماله. قلنا “غبي “: ولكن الغباء الطبيعي ليس بشكل من الأشكال هو صفة كتاب محمد. هو بالأحرى عدم تثقُّف طبيعي. لم يتعلم الرجل الكلام. في التسرع وضغط القتال المستمر لم يجد متسعا من الوقت لأنضاج نفسه بخطاب صالح ” (
12)
- ·اما الكاتب والفيلسفوف الفرنسي ايرنست رينان EARNEST RENAN 1792-1823خبير في اللغات والحضارات القديمة فيلسوف ومؤرخ معروف بكتابه “حياة يسوع” من أعظم “السيّر” كتابا باللغة الفرنسية، كتب كلام ولخّصه بجملة مختصرة عن الإسلام:
“الأسلام هو أثقل سلسلة حملتها البشرية !!!”(13)
وكتب ايضا
“المسلمون هم أول ضحايا الإسلام.. تحرير مُسلم من دينه هو أفضل خدمة يمكن للمرء أن يقدمها له. (14)
- ·أما الفيلسوف الألماني آرثر شوبنهاور يقول هذا الفيلسوف عن القرآن:
“أنظر إلى القرآن مثلاً: هذا الكتاب الردئ كان كافيا للبدء بديانة عالمية لأشباع الحاجة الماورائية لملايين بلا عدد لمدة الف ومئتي سنة. ليصبح أساس أخلاقياتهم وأزدرائهم الملحوظ للموت. وايضا ليلهمهم بحروب دموية واكثر الغزوات اتساعا ً. في هذا الكتاب نجد أتعس وافقر نموذج من ألأيمان بالله . الكثير يضيع بسبب الترجمة. ولكنني لم أقدر – أن أكتشف فيه فكرة واحدة ذات قيمة”(15)
- ·(1483-1564) مارتن لوثر (Martin Luther)
كتب في أحد مقالاته نصا: “إن محمد هو الشيطان وهو أول أبناء إبليس
…وأن الرسول كان مصابا بمرض الصرع !!!! وكانت الأصوات التي يسمعها كأنها وحي جزءاً من مرضه”.(16)
- ·ويقول مارتن لوثر ايضاً
“أكثر ازعاجاً لمحمد او الأتراك ولا أشد ضرراً من ترجمة قرآنهم ونشره بين المسيحيين عند اذن سيتضح لهم اي كتاب بغيض وفضيع وملعون. هذا القرآن مليء بالأكاذيب والخرافات والفضائع “(17)
- ·يقول المستشرق الفرنسى كيمون فى كتابه ” باثولوجيا الاسلام”:
“ان الديانة المحمدية جذام تفشى بين الناس واخذ يفتك بهم فتكا ذريعا، بل هو مرض مريع، وشلل عام وجنون ذهولى يبعث على الخمول والكسل، ولايصحو منهما الالسفك الدماء… وماقبر محمد الا عمود كهربائى يبعث الجنون فى رؤوس المُسلمين.
- ·اما المستشرق “كروك” يقول:
” ان على الإسلام إمَا ان يعتمد تغييراً جذرياً فيه وامَا ان يتخلى عن مسايرة الحياة” .
- ·اما المستشرق” مرجليوت” يقول:
. “ان الاسلام دين محلى لا دين عالمى وقد وضعه صاحبه متاثراً بالبيئة التى عاش فيها وتفاعل معها فهو لا يعبر الا عن تلك البيئة ولايمثل غير تلك الحياة ولا علاقة له بالانسانية عامة “..
- ·اما المستشرق مرغليون فى مقدمته لترجمة القران ل “رودول” يقول:
“ان السر الذى يكمن وراءه قوة الكتاب (اي القران) يعود إلى الفكر الذى انتجه. ثم يستمر قائلاً: “بأن مصدر القرآن انما هو مأخوذ من الروايات المسيحية واليهودية عدا بعض الاساطير العربية الاصلية”..
- ·جولد تسيهر يقول : Goldziher المستشرق:
“من العسير ان نستخلص من القرآن نفسه مذهباً عقيدياً موحداً متجانساً وخالياً من المتناقضات”(18)
- ·ومن الأسماء المشهورة في عالم الاستشراق على سبيل المثل:
المستشرق الألماني” تيودور نولدكة” تخصص في دراسة القرآن قال عن الوحي في الأسلام :
“أن الرسول كانت تنتابه نوبات عنيفة من الانفعال جعلته يظن انه تحت تأثير إلهي ويظن أنه يتلقى وحياً”(19).
- ·عالم الأحياء والأستاذ في جامعة اكسفورد الأنكليزية “ريتشارد دوكنز” يعتبر العقيدة الإسلامية خطر على العالم ويقول:
“انا متفائل في امريكا واوربا ومتشائم بالنسبة للعالم الأسلامي. انا اعتبر الأسلام احد اعظم الشرور في العالم، واخشى انه لدينا معركة قاسية هناك !!!!!!” (وكانه تنبا بما يحصل اليوم في الدول الأسلامية).
وعن سؤال لماذا الأسلام أصعب من المسيحية مثلا ً؟
اجاب هذا العالم قائلاً : “هناك ايمان ان كل كلمة حرفية من القرآن صحيحة. هنالك انغلاق عقلي كبيراقل وجودًا في المسيحية “(حسب رايي هذا العالم الملحد) يضيف اخطر من هذا الكلام فيقول:
“هنالك اشخاص كثر في العالم الأسلامي يقولون ببساطة الأسلام صحيح وسنفرض ارادتنا عليكم (اي على العالم الغير المُسلم )… ليس هنالك تكافا هنا اعتقد اننا (اي الغرب) طيبين زيادة عن اللزوم، أعتقد يجب ان نقلل تفاؤلنا. حين نبادر تجاه اناس (اي المسلمون) ليس لديهم أدنى استعداد لمبادلتنا، قد يكون مصيرنا الزوال !!!!!!!”(20).
- ·امّا الشاعر والمثقف الألماني “هانس ماجنوس انتسنسبيرجر” في كتابه الأخير “رجال الرعب” يرى:
أن العالم العربي – الإسلامي هو النموذج المثالي للخاسر بما تحمل الكلمة هذه الصفة من قسوة وإسقاط”.
ويستنتج انتسنتبيرجر بأن “قناعة المُسلم الرجل بسيادته وتفوقه على الآخرين من غير المُسلمين من ناحية وضعفه البارز عملياً من ناحية أخرى يدفعانه إلى الشعور بالنرجسية التي تبحث بدورها عما يرضيها ويكمّلها. فتنشأ من خلال هذا الشعور إسقاطات غير منطقية ونظريات للمؤامرة وإلقاء التهم على الآخرين”.
يصل الكاتب إلى استنتاج مفادة أنَّ “ليس هناك سوى حركة واحدة مستعدة لاستخدام العنف على صعيد العالم برمته إلا وهي الحركة الإسلامية، فهي تستغل طاقة هذا الدين المنتشر عالمياً لتوظفها في خدمة أهدافها الإرهابية”. ويضيف قائلا :
” على الرغم من أن هذه الأمّة منقسمة على ذاتها بصورة كبيرة ومتضعضعة بفعل الصراعات القومية والاجتماعية، إلا أن الأيديولوجية الإسلامية تعتبر في هذا السياق وسيلة مثالية لتعبئة الخاسرين المتطرفين، أكثر من قدرتها على دمج دوافع التحرّك الديني والسياسي والاجتماعي” في بوتقة واحدة” (21).
- ·الكاتب والشاعر والفيلسفوف الفرنسي فولتير (1694-1778)في مسرحيَته “التعصب أو النبي محمد” وهي: Le fanatisme, ou Mahomet le بالفرنسية(Prophète)والفيلسوف الفرنسي فولتير مسرحية من خمسة فصول كتبها الكاتب سنة 1736، وعرضت للمرة الأولى في مدينة ليلالفرنسية في 25 أبريل 1741كتب فولتير ضد موسس دين باطل ومتوحش يظهر ذلك في وصف فولتير ـ في رسالة له إلى البابا بندكت الرابع عشربتاريخ 17 أغسطس 1745 ـ بأنها “كُتبت معارضةً لمؤسس طائفة دينية كاذبة وبربرية” . ويظهر النبي في المسرحية وهو يقتل معارضيه.(22).
انتقد فولتير الأديان واعطى مثال محمد كاسوء – مؤسس دين باطل ومتوحش قال فولتير عن القرآن ومحمد:
” ولكن تاجر جِمال (محمد) اثار العصيان المُسلح في قبيلة بتحالفه مع بعض الأتباع البائسين.، فاقنعهم بأنّه يتحدث مع الملاك جبريل، ويفتخر بأنّه عُرج به الى السماء. حيث تلقّى جزئياً هذا الكتاب غير المفهوم، والذي كُلِّ صفحة فيه تجعل المنطق يقشعر. ولأجل هذا الكتاب سلم بلاده للحديد واللهيب. وقطع أعناق الآباء وأختطف البنات. وأعطى الخيار للمهزومين باعتناق ديانته أو الموت. “( 23)
- ·اما مونتسكيوا المحامي والفيلسوف الفرنسي المعروف بـــ “ابو الدساتير” العالمية والذي طالب بفصل الدين عن الدولة و فصل السلطة القضائية والتنفيذية وهو ابو الديمقراطية في العالم : يقول شارل مونتسكيو عن ألأسلام ؟
“انها مصيبة للطبيعة البشرية ، عندما تُعطى الديانة من خلال غازي. الدين المحمدي، الذي يتكلم فقط بالسيف، لآيزال يعمل على الإنسان بنفس الروح المدمّرة التي تاسس عليها” (24) .
- ·العالم الفرنسي المعروف باسكال (1662-1623)الذي وضع نظرية ألأحتمالات في الرياضيات واكتشف قانون المعروف بقانون باسكال للسوائل وهو عالم في الرياضيات واللاهوت والفلسفة.
باختصار يقارن هذا العالم بين محمد رسول المُسلمين والمسيح فيقول:
” أسّس محمد ديانة بقتله لأعدائه، وأسسها المسيح بوصيته لأتباعه أن يضحّوا بحياتهم “(25).
- ·اما الفيلسوف المعروف انتوني فلو (Antony Flew – (1923-2010وهو المتخصص في فلسفة الدين كان استاذ في جامعة اوكسفورد، واشهر الملحدين عرفه القرن العشرين. تراجع عن الحاده وهو في اخر حياته وكتب كتاب (يوجد الله) There is Agood قال هذا الفيلسوف عن القران:
“قراءة القرآن عقوبة وليست متعة!!! “(26).
- ·أما المستشرق الأسكتلندي المعروف “وليام مور”( Sir Wiliam Mür – 1819-1905)
، قضى حياته في دراسة الأسلام، كتب مجموعة كتب، متخصص في الإسلام كتب سيرة شاملة باللغة الأنكليزية من اربعة أجزاء عن حياة محمد، وعن سقوط وصعود الإسلام. تخصصه الأسلام ويعرف اللغة العربية جيداً.. كتب يقول عن محمد والقرآن:
“إنَّ سيف محمد والقرآن هما أكثر الأعداء فتكا بالحضارة والحرية والحق، من اي شيء عرفه العالم حتى الآن” (27).
- ·امّا مارك توين Mark Twain (1834-1910)الأديب ألأمريكي المعروف بكتاباته الرائعة عن الأدب الأمريكي. رأيي هذا الكاتب عن الإسلام خطير جداً أذ يقول عن القرآن:
“عندما أمتحن القرآن.. أعرف أنّه ما من شك أن كلِّ محمدي هو مجنون ّ!!! ليس في كل شيء، ولكن في امور الدين” (28).
- ·المؤرخ والمفكر والسياسي الفرنسي الكسِس دو توكفيل Alixis- Charles- henri de Tocqu ville ( (1805-1859يقول هذا العالم عن القرآن والأسلام:
“درست القرآن باهتمام شديد وخرجتُ من الدراسة بقناعة أنَّه إلى حد كبير كانت هناك ديانات قليلة في العالم قاتلة للبشر كديانة محمد.. بقدر ما استطيع أن ارى، إنَّها السبب الرئيسي للأنحطاط الواضح اليوم في العالم الأسلامي. “(29).
- ·الأمبراطور البلجيكي مانويل باليولوجوس Manuel 11 Palaiologos (1350-1425)
استشهد به البابا بيندكتوس السادس عشر، وبسببه ذلك قامت الضجة الإسلامية في سنة 2006
يقول مانويل باليولوجس عن محمد:
” أرني أي شيء جديد جاء به محمد، حينها ستجد فقط اشياء شريرة وغير انسانية، كأمره بنشر العقيدة التي يدعو إليها بواسطة السيف” (30).
الخلاصة:
نستطيع ان نلخص بعض ما قاله بعض العلماء الغرب عن الإسلام بالنقاط التالية:
*الأسلام ديانة تشجع معتنقيها على الموت وكراهية الحياة لأشباع حاجات ما ورائية لملايين من البشر ليصبح هذا الفكر أساس أخلاقيتهم، وبسبب هذا الأعتقاد اصبح المُسلمون هم اول ضحايا هذا الدين.
*الإسلام يسمح برفع السيف، ويعتبره هو الحل، ضد المعارضين وحتى ضد العالم الغير الأسلامي و يرتكب جرائم بربرية ووحشية، دون وازع للضمير، باسم الله ويسمح لمعتنقيه اغتصاب النساء باسم الله وسرقة اموال الناس باسم الله وقتل الناس باسم الله وترهيب الناس باسم الله….الخ. فكل هذه الجرائم مقدسة من طرف من يؤمن بالإسلام.
*القرآن كتاب متناقض وفيه تكرار ممل و بغيض مليء بالأكاذيب والخرافات والفضائع، وهو مثل الجذام يتفشى بين الناس فيصيب المُسلمين بامراض مريعة وشلل عام وجنون ذهني يبحث على الخمول والكسل.
*سيف محمد والقرآن هما أكثر ألأعداء فتكا بالحضارة والحرية والحق.
* محمد لم ياتي بشيء جديد وكل ما أتى به هو ضد المنطق والعقل والحضارة، والإسلام لا يصلح الا للشعوب البدائية.
الإسلام عقيدة أيدولوجية أخطر من النازية والفاشية وعلى الجميع كشفها ومحاربتها – المقدمة
الإسلام عقيدة أيدولوجية أخطر من النازية والفاشية وعلى الجميع كشفها ومحاربتها جـ 1
الإسلام عقيدة أيدولوجية أخطر من النازية والفاشية وعلى الجميع كشفها ومحاربتها جـ 2
الإسلام عقيدة أيدولوجية أخطر من النازية والفاشية وعلى الجميع كشفها ومحاربتها جـ 3
—————————————————————————————-
(1) المرجع
(2) المرجع
http://www.albasrah.net/ar_articles_2006/0906/ayaad_250906.htm
(3) راجع
كتاب “العلم والمسيح ” تيار دي شاردن ص 162
(4) المرجع
Quoted by Albert Speer Inside The Third Reich : memorispg . 115
راجع سؤال جرئ الذي استند الأخ رشيد الى كتاب :
(5) المرجع
Hitlers Tabe Talk p.143 translated by N .cameron and R.H Stevens Enigma books (1953)
سؤال جريء الحلقة 409
(6) المرجع
Carl Gostav Jung „Symbolik Live:Miscellaneous Writing .voume 18 of the Collected works of C.G.Jung (Routledg 1977
راجع سؤال جريء الحلقة 409
(7) المرجع
(8) المرجع
http://aljsad.com/forum29/thread3709290/index2.html
(9) المرجع
The Divine Comedy Inferno –Canto xxv111
سؤال جريء حلقة 409
(10)المرحع
Letter to he Revrend Ensor W(1933. As quoted in Bernard Shaw: Collected Letters1950 by Dan H.laurence. p105)
سؤال جريء الحلقة 409
(11) David Hume oft he standard of Taste ,1760
راجع سؤال جرئ الحلقة 409
(13) المرجع
Islam and Seience sobonne 29 March 1883
راجع سؤال جرئء الحلقة 409
(14)المرجع .. محاضرة في جامعة سربو ن
Ernest Renan , Journal des debats 19 mai 1883
راجع سؤال جريء 409
(15) المرجع
Arthere Shopehaurer ,E.F. Payne (Translator):The Word as will and Representation :voll 11.page 162
راجع سؤال جريء حلقة 409
(16) المرجع
ويكيبيدياhttp://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%AF_%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF
(17) المرجع
https://www.youtube.com/watch?v=C8wyBwd3LlA
(18)المرجع
http://www.albasrah.net/ar_articles_2006/0906/ayaad_250906.htm
راجع ايضا عن المستشرقين الذين نقدوا القران في المواقع التالية
http://uqu.edu.sa/page/ar/149454
http://www.alukah.net/sharia/0/7505/
(19) المرجع
http://www.madinacenter.com/-print-Post.php?DataID=58
(20)المرجع
المقابلة مع هذا العالم كما في الفيديو ادناه
http://www.youtube.com/watch?v=h5H9M3Ke7WQ
(21) راجع الموقع
http://ar.qantara.de/content/qr-fy-nfsy-lkhsr-lrby-lrhb-lslmy-mthlm-yrh-lktb-llmny-ntsnsbyrgr
(22) المرجع ويكيبيديا
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF_%28%D9%85%D8%B3%D8%B1%D8%AD%D9%8A%D8%A9%29
( 23) المرجع
Voltaire (Francocs – Marie Arouet)
Letter to fridrick of Prussia december 1740
راجع سؤال جرئء الحلقة 409
(24) المرجع
Charles –Louis de Secondat
Sprit of the laws , Book xx1v chapter 1v (1748)
(25) المرجع
Thoughts on Religion and Philosophy p:126
راجع سؤال جريء الحلقة 409 نقلا عن كتاب باسكال .
(26) المرجع
Antony flew and Gary Habermas –My pilgrimage from Atheiesm to theism
راجع سؤال جريء الحلقة 409
(27) المرجع
William Muir, The life of Mohamed, vol.4 , 1861. P 322
راجع سؤال جريء الحلقة 409
(28)المرجع
Twain ,Mark Christian-Science: Book 1. Chapter
قناة الحياة سؤال جريء الحلقة 409
(29)المرجع
Alexis de Tocqeville Olivier Zunz,Alan s. Blackwell Publisching p.229
قناة الحياة سؤال جريء الحلقة 409
(30) المرجع
Controversy v11 2c.khoury .p.142-143 , Vol 1 ,V11 :Dialog 1.5, p 240-241
راجع سؤال جرئء الحلقة 409
مراجع اخرى عن بعض المستشرقين
http://estshrac.blogspot.de/2014/12/blog-post_73.html
المـــــــــــــــــزيد:
الأزهر ينفي صلته بعبد الله رشدى: إمام بالأوقاف ولا يمثل المؤسسة
الشيخ الأزهري عبدالله رشدي أبو المجانس يصر على تكقير المسيحيين
سقوط سورة كاملة تعادل سورة براءة فى الطول والشدة من القرآن
للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟
الخليفة عمر ابن الخطاب يقر ويعترف بأنه لوطي وشاذ جنسياً
شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)
للكبار فقط (+18) : رهط من الصعاليك العراة ينتهكون عرض النبي محمد (ص) ويركبونه حتى الصباح
محمد يأتيه الوحي وهو فى ثوب عائشة
ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الكَذِبُ
ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الزِنـَـــا
ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الشُذوذِ
ابن القيم الجوزية – رَسُولُ الدَعَارَةِ
الشَّبَقُ الْجِنْسِيُّ عِنْدَ قَثْم بْن عَبْدِ اللَّات المكني بمحمد ابن أمنه
التقية الإسلامية “النفاق الشرعي” ..
النبي الكذاب يمجد نفسه بدلاً من الله
القول المنحول فى عفة لسان الرسول
مُحاكَمَة صَلعَم مُدَّعِي النَبُوة.. مَطلَبٌ وَنَصرٌ للإنسانِية
قصة اصحاب الفيل – التزوير المقدس
قتيلة بنت قيس زوجة محمد (ص) التي إرتدت عن الإسلام وتزوجت بعد موته
أخلاق محمد جـ 3 : قتل الأسرى والنساء والأطفال، إحراق المزروعات
عنصرية النصوص القرآنية.. ونهجه في أستعباد العباد
مضاجعة الوداع للزوجة الميتة ولا حياء فى الدين الإسلامي
القرآن يقر ويعترف بأن كل المؤمنات به عاهرات
خزعبلات قرآنية: قِصَّةُ سُلَيمان مَعَ الهُدهُد
منسأة سليمان الخشبية ودابة الارض الشقية