رسول الشهوات والنزوات ينكح الشيطان فى زوجته!!

يقول كاتب القرآن فى (سورة ال عمران 3 : 14):
” زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ ” .
وقد أتفق المفسرين أن الذى زين للناس حب الشهوات من النساء هو الله نفسه !!!
ويقول ابن كثير فى تفسيره للنص :
“يُخْبِرُ تَعَالَى عَمَّا زُيِّنَ لِلنَّاسِ فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنْ أَنْوَاعِ الْمَلَاذِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينِ ، فَبَدَأَ بِالنِّسَاءِ لِأَنَّ الْفِتْنَةَ بِهِنَّ أَشَدُّ ، كَمَا ثَبَتَ فِي الصَّحِيحِ أَنَّهُ ، عَلَيْهِ السَّلَامُ ، قَالَ مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ” .
فَأَمَّا إِذَا كَانَ الْقَصْدُ بِهِنَّ الْإِعْفَافَ وَكَثْرَةَ الْأَوْلَادِ ، فَهَذَا مَطْلُوبٌ مَرْغُوبٌ فِيهِ مَنْدُوبٌ إِلَيْهِ ، كَمَا وَرَدَتِ الْأَحَادِيثُ بِالتَّرْغِيبِ فِي التَّزْوِيجِ وَالِاسْتِكْثَارِ مِنْهُ ، ” وَإِنَّ خَيْرَ هَذِهِ الْأُمَّةِ كَانَ أَكْثَرَهَا نِسَاءً ” وَقَوْلُهُ ، عَلَيْهِ السَّلَامُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ ، وَخَيْرُ مَتَاعِهَا الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ ، إِنْ نَظَرَ إِلَيْهَا سَرَّتْهُ ، وَإِنْ أَمَرَهَا أَطَاعَتْهُ ، وَإِنْ غَابَ عَنْهَا حَفِظَتْهُ فِي نَفْسِهَا وَمَالِهِ ” وَقَوْلُهُ فِي الْحَدِيثِ الْآخَرِ : ” حُبِّبَ إِلَيَّ النِّسَاءُ وَالطِّيبُ وَجُعِلَتْ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلَاةِ ”
وَقَالَتْ عَائِشَةُ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا : لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ أَحَبَّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا الْخَيْلُ، وَفِي رِوَايَةٍ : مِنَ الْخَيْلِ إِلَّا النِّسَاءُ” .
أنظر تفسير ابن كثير –إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي تفسير القرآن العظيم – تفسير سورة آل عمران – تفسير قوله تعالى ” زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين ” – الجزء الثاني – [ ص : 20] – طبعة دار طيبة – سنة النشر: 1422هـ / 2002م .
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=49&surano=3&ayano=14
أى أن الشغف الأول للرسول هو الخيل ثم حب النساء أو النساء ثم حب النساء !!
ويقول القرطبي فى تفسيره للنص :
“الثَّانِيَةُ : قَوْلُهُ تَعَالَى : مِنَ النِّسَاءِ بَدَأَ بِهِنَّ لِكَثْرَةِ تَشَوُّفِ النُّفُوسِ إِلَيْهِنَّ ; لِأَنَّهُنَّ حَبَائِلُ الشَّيْطَانِ وَفِتْنَةُ الرِّجَالِ . قَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – : مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَشَدَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِأَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ .
فَفِتْنَةُ النِّسَاءِ أَشَدُّ مِنْ جَمِيعِ الْأَشْيَاءِ .وَيُقَالُ : فِي النِّسَاءِ فِتْنَتَانِ ، وَفِي الْأَوْلَادِ فِتْنَةٌ وَاحِدَةٌ . فَأَمَّا اللَّتَانِ فِي النِّسَاءِ فَإِحْدَاهُمَا أَنْ تُؤَدِّيَ إِلَى قَطْعِ الرَّحِمِ ; لِأَنَّ الْمَرْأَةَ تَأْمُرُ زَوْجَهَا بِقَطْعِهِ عَنِ الْأُمَّهَاتِ وَالْأَخَوَاتِ ، وَالثَّانِيَةُ يُبْتَلَى بِجَمْعِ الْمَالِ مِنَ الْحَلَالِ وَالْحَرَامِ وَذَلِكَ لِيَنَالَ رِضَاهُنَّ . وَأَمَّا الْبَنُونَ فَإِنَّ الْفِتْنَةَ فِيهِمْ وَاحِدَةٌ وَهُوَ مَا ابْتُلِيَ بِجَمْعِ الْمَالِ لِأَجْلِهِمْ .
وَرَوَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ– : لَا تُسْكِنُوا نِسَاءَكُمُ الْغُرَفَ وَلَا تُعَلِّمُوهُنَّ الْكِتَابَ .حَذَّرَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ– صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – لِأَنَّ فِي إِسْكَانِهِنَّ الْغُرَفَ تَطَلُّعًا إِلَى الرِّجَالِ،وَلَيْسَ فِي ذَلِكَ تَحْصِينٌ لَهُنَّ وَلَا سِتْرٌ; لِأَنَّهُنَّ قَدْ يُشْرِفْنَ عَلَى الرِّجَالِ فَتَحْدُثُ الْفِتْنَةُ وَالْبَلَاءُ ،وَلِأَنَّهُنَّ قَدْ خُلِقْنَ مِنَ الرَّجُلِ; فَهِمَّتُهَا فِي الرَّجُلِ وَالرَّجُلُ خُلِقَ فِيهِ الشَّهْوَةُ وَجُعِلَتْ سَكَنًا لَهُ ; فَغَيْرُ مَأْمُونٍ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا عَلَى صَاحِبِهِ . وَفِي تَعَلُّمِهِنَّ الْكِتَابَ هَذَا الْمَعْنَى مِنَ الْفِتْنَةِ وَأَشَدُّ .
وَفِي كِتَابِ الشِّهَابِ عَنِ النَّبِيِّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – : أَعْرُوا النِّسَاءَ {أى جردهن منملابسهن ولا نعلم على اى نوع من النساء يتكلم هذا النبي} يَلْزَمْنَ الْحِجَالَ . فَعَلَى الْإِنْسَانِ إِذَا لَمْ يَصْبِرْ فِي هَذِهِ الْأَزْمَانِ أَنْ يَبْحَثَ عَنْ ذَاتِ الدِّينِ لِيَسْلَمَ لَهُ الدِّينُ ; قَالَ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – : عَلَيْكَ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ . وَفِي سُنَنِ ابْنِ مَاجَهْ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – : لَا تَزَوَّجُوا النِّسَاءَ لِحُسْنِهِنَّ فَعَسَى حُسْنُهُنَّ أَنْ يُرْدِيَهُنَّ ، وَلَا تَزَوَّجُوهُنَّ لِأَمْوَالِهِنَّ فَعَسَى أَمْوَالُهُنَّ أَنْ تُطْغِيَهُنَّ ، وَلَكِنْ تَزَوَّجُوهُنَّ عَلَى الدِّينِ ، وَلَأَمَةٌ سَوْدَاءُ خَرْمَاءُ ذَاتُ دِينٍ أَفْضَلُ ” .
أنظر تفسير القرطبي – محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي – الجامع لأحكام القرآن – سورة آل عمران – قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء – الجزء الرابع – [ص : 28] – طبعة دار الفكر .
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=48&surano=3&ayano=14
ومما سبق نستنتج الأتي :
1 – أن الله أفتتن الرجال بالنساء .
2 – إن فِتْنَةُ النِّسَاءِ أَشَدُّ مِنْ جَمِيعِ الْأَشْيَاءِ أى أخطرهم على الرجل !!
3 – أحد فتن النِّسَاءِ تُؤَدِّيَ إِلَى قَطْعِ الرَّحِمِ; لِأَنَّ الْمَرْأَةَ تَأْمُرُ زَوْجَهَا بِقَطْعِهِ عَنِ الْأُمَّهَاتِ وَالْأَخَوَاتِ !!
4 – الفتنة الثَّانِيَةُ يُبْتَلَى الرجل بِجَمْعِ الْمَالِ مِنَ الْحَلَالِ وَالْحَرَامِ وَذَلِكَ لِيَنَالَ رِضَاهُنَّ .
5 – أوصى محمد الرجال لكي يتفادوا فتنة النساء بالأتي :
ا – لَا تُسْكِنُوا نِسَاءَكُمُ الْغُرَفَ، لِأَنَّ فِي إِسْكَانِهِنَّ الْغُرَفَ تَطَلُّعًا إِلَى الرِّجَالِ، وَلَيْسَ فِي ذَلِكَ تَحْصِينٌ لَهُنَّ وَلَا سِتْرٌ; لِأَنَّهُنَّ قَدْ يُشْرِفْنَ عَلَى الرِّجَالِ فَتَحْدُثُ الْفِتْنَةُ وَالْبَلَاءُ، وَلِأَنَّهُنَّ قَدْ خُلِقْنَ مِنَ الرَّجُلِ; فَهِمَّتُهَا أى شهوتها تنحصر فِي الرَّجُلِ وَالرَّجُلُ خُلِقَ فِيهِ الشَّهْوَةُ وَجُعِلَتْ سَكَنًا لَهُ ; فَغَيْرُ مَأْمُونٍ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا عَلَى صَاحِبِهِ .. وكأن محمد لم يعرف غير هذا النوع الشاذ من النساء المسعورات المنحسرات فى البحث عن الرجال الضالة الذين يلبون نداء أجسادهن البهيمية .
ب – لَا تُعَلِّمُوهُنَّ الْكِتَابَ أى حَذَّرَهُمْ محمد من تعليم النساء القراءة والكتابة لأن فِي تَعَلُّمِهِنَّ الْكِتَابَ هَذَا الْمَعْنَى مِنَ الْفِتْنَةِ وَأَشَدُّ .
جـ – أَعْرُوا النِّسَاءَ أى جردهن من ملابسهن وعدم شراء الملابس لها حتى يَلْزَمْنَ الْحِجَالَ .
د – لَا تَزَوَّجُوا النِّسَاءَ لِحُسْنِهِنَّ فَعَسَى حُسْنُهُنَّ أَنْ يُرْدِيَهُنَّ، وَلَأَمَةٌ سَوْدَاءُ خَرْمَاءُ أى مستعملة ومشقوقة الأنف مستهلكة ذَاتُ دِينٍ أى مُسلمة أَفْضَلُ وَلَا تَزَوَّجُوهُنَّ لِأَمْوَالِهِنَّ فَعَسَى أَمْوَالُهُنَّ أَنْ تُطْغِيَهُنَّ ، وَلَكِنْ تَزَوَّجُوهُنَّ عَلَى الدِّينِ .
يقول أحمد ابن حنبل فى مسنده :
“17567حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ عَنْ مُعَاوِيَةَ يَعْنِي ابْنَ صَالِحٍ عَنْ أَزْهَرَ بْنِ سَعِيدٍ الْحَرَازِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا كَبْشَةَ الْأَنْمَارِيَّ قَالَ :
فَكَذَلِكَ فَافْعَلُوا فَإِنَّهُ مِنْ أَمَاثِلِ أَعْمَالِكُمْ إِتْيَانُ الْحَلَالِ ” .
أنظر مسند الإمام أحمد – أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد – الحديث رقم 17567 دار إحياء التراث العربي – سنة النشر: 1414هـ / 1993م .
الراوي: أبو كبشة الأنماري المحدث: الألباني – المصدر: السلسلة الصحيحة – الصفحة أو الرقم: 1/471
خلاصة الدرجة: إسناده حسن بل أعلى إن شاء الله تعالى ..
وقد ورد هذه الحديث فى كل من :
المعجم الأوسط
– باب الباء
المعجم الكبير
– مسند من يعرف بالكنى
مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد
– النكاح
مسند الإمام أحمد
– مسند الشاميين
فكيف تقع الشهوة عند النبي ولم تقع عند الصحابة الجلوس معه ؟!!!!
الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ وَتُدْبِرُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ :
ورد فى صحيح مُسلم – كتاب النكاح :
“1403 حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى امْرَأَةً فَأَتَى امْرَأَتَهُ زَيْنَبَ وَهِيَ تَمْعَسُ مَنِيئَةً لَهَا فَقَضَى حَاجَتَهُ ثُمَّ خَرَجَ إِلَى أَصْحَابِهِ
حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَبْدِ الْوَارِثِ حَدَّثَنَا حَرْبُ بْنُ أَبِي الْعَالِيَةِ حَدَّثَنَا أَبُو الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى امْرَأَةً فَذَكَرَ بِمِثْلِهِ غَيْرَ أَنَّهُ قَالَ فَأَتَى امْرَأَتَهُ زَيْنَبَ وَهِيَ تَمْعَسُ مَنِيئَةً وَلَمْ يَذْكُرْ تُدْبِرُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ ” .
أنظر صحيح مُسلم – مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري – كتاب النكاح – 2491 / 1404 بَاب نَدْبِ مَنْ رَأَى امْرَأَةً فَوَقَعَتْ فِي نَفْسِهِ إِلَى أَنْ يَأْتِيَ امْرَأَتَهُ أَوْ جَارِيَتَهُ فَيُوَاقِعَهَا – دار إحياء الكتب العربية .
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=1&ID=2563
وكأنما نكح محمد الشيطان الذى أقبل وأدبر فى صورة هذه المرأة الغريبة حينما أتي زوجته !!!!
وقد ورد هذا الحديث فى كل من :
كتاب السنن الكبرى
– النكاح
المستدرك على الصحيحين
– الأدب
– الأدب
المعجم الأوسط
– باب الألف
– باب الألف
– باب الميم
– باب الميم
المعجم الكبير
– مسند النساء
التلخيص الحبير
– الحج
سنن أبي داود
– النكاح
سنن الترمذي
– الرضاع
صحيح ابن خزيمة
– المناسك
صحيح مسلم
– النكاح
فتح الباري شرح صحيح البخاري
– الحج
مسند الإمام أحمد
– باقي مسند المكثرين
– باقي مسند المكثرين
– باقي مسند المكثرين
وورد فى سنن الدرامي – كتاب النكاح :
” 2215 أَخْبَرَنَا قَبِيصَةُ أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَبِي إِسْحَقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَلَّامٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ :
أنظر سنن الدرامي – عبد الله بن عبد الرحمن الدرامي السمرقندي – كتاب النكاح – بَاب الرَّجُلِ يَرَى الْمَرْأَةَ فَيَخَافُ عَلَى نَفْسِهِ – الحديث رقم 2215 – [ص : 197] – طبعة دار الكتاب العربي – سنة النشر: 1407 هـ/1987م .
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=8&bookhad=2215
الرسول كالبهائم:
وقد شهد ابن القيم الجوزية على بهيمية الرسول فى كتابه “عدة الصابرين” :
” قال قتادة : خلق الله سبحانه الملائكة عقولاً بلا شهوات، وخلق البهائم شهوات بلا عقول، وخلق الانسان وجعل له عقلا وشهوة، فمن غلب عقله شهوته فهو مع الملائكة، ومن غلبت شهوته عقله فهو كالبهائم ” .
أنظر كتاب “عدة الصابرين” – لابن القيم الجوزية – ج: 1 – ص: 15 .
تعريف الشهوة لغوياً
الشين والهاء والحرف المعتل كلمة واحدة، وهي الشّهوة. يقال: رجلٌ شَهْوانُ، وشيءٌ شَهِيّ.
شها (لسان العرب) ..
شَهِيتُ الشيء، بالكسر؛ قال ابن بري: ومنه قول الشاعر: وأَشْعَثَ يَشْهَى النَّومَ قلتُ له: ارْتَحِلْ، إِذا ما النُّجُومُ أَعْرَضَتْ واسْبكَّرَتِ وشَهِيَ الشيءَ وشَهاهُ يَشْهاهُ شَهْوَةً واشْتَهاهُ وتَشَهّاهُ: أَحَبَّه ورَغِب فيه. قال الأَزهري: يقال شَهِيَ يَشْهى وشَها يَشْهُو إِذا اشْتَهى، وقال: قال ذلك أَبو زيد.
قال ابن تيمية :
” الشهوات جمع شهوة والشهوة هي في الأصل مصدر ويسمى المشتهى شهوة تسمية للمفعول باسم المصدر قال تعالى {ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما} ” .
” كتاب مجموع الفتاوى” لأبن تيمية – ج: 10 – ص: 571 .
القمص زكريا بطرس يفضح الصحابي الجليل أبو بهيسة ناكح الرسول
https://www.youtube.com/watch?v=v=EclrgP9Nfz8&t=19s
من حافظ عليها دخل الجنة وإن زنا وإن سرق
https://www.youtube.com/watch?v=v=VCVTwcwB9Zk
صفات وأعمال مشتركة بين الشيطان وإله القرآن
https://www.youtube.com/watch?v=v=jdPUtbTZM3U
الازهر يبيح الزنا المهم ان تدفع المال
https://www.youtube.com/watch?v=v=vcDMLux0H1M
الشيخ محمد عبد الله (الشيخ ميزو) جماع العُزاب ليس زنا.. ويقع إذا افتقد الجنس الروح
https://www.youtube.com/watch?v=v=qWim_6fBxLE
أكذوبة الوحي ومرض النبي محمد النفسي
https://www.youtube.com/watch?v=v=r8t-wK093Lk
القرآن لم يظهر في مكة | حقائق صادمة تكشفها مخطوطة قرآن باريس
https://www.youtube.com/watch?v=v=XuVvYK0lzRI
للمـــــــــــزيد:
الشَّبَقُ الْجِنْسِيُّ عِنْدَ قَثْم بْن عَبْدِ اللَّات المكني بمحمد ابن أمنه
أخلاق إسلامية (1): وإن زني وإن سرق
أخلاق إسلامية (2) : لا تنهى عن خلق وتأتي بمثله
أخلاق إسلامية (3) : ينكح بلا قانون ويقتل بلا شريعة
أخلاق إسلامية (4): أصول السباب الجنسي
أخلاق إسلامية (5): اغتيال براءة الأطفال
أخلاق إسلامية (6) : استعارة فروج النساء
ما يجوز ولا يجوز في نكاح البهيمة والعجوز
شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)
الازهر مفرخة الإرهاب الأولى فى العالم
التحليل النفسى لزواج النبى محمد من عائشة
البيدوفيليا المحمدية من المرجيحة للفراش :
المواد الإباحية “البورنوجرافي“
البيدوفيليا المحمدية وإفرازات النصوص القرآنية
للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟
الخليفة عمر ابن الخطاب يقر ويعترف بأنه لوطي وشاذ جنسياً
شذوذ النبي محمد (ص) مع زاهر بن حرام (ر)
للكبار فقط (+18) : رهط من الصعاليك العراة ينتهكون عرض النبي محمد (ص) ويركبونه حتى الصباح
محمد يأتيه الوحي وهو فى ثوب عائشة