Uncategorizedآخبار حقوقيةالبرلمان القبطيحقيقة الإسلام
مصر .. خطف الطفلة القبطية القاصر / مارينا حنا وثيق توفيلس (13 سنة)، بالخصوص بمحافظة القليبوبية

مصر .. خطف الطفلة القبطية القاصر / مارينا حنا وثيق توفيلس (13 سنة)، بالخصوص بمحافظة القليبوبية
مجدي تادروس

الكنيسة تابعة لإيبارشية شبين القناطر وتوابعها، محافظة القليوبية،
الطفلة القاصر مارينا حنا (13 سنة ) أختفت بعد الأنتهاء من درسها الخصوصي بالمركز التعليمي “السنتر” بالكنيسة ..
وعند تفريغ الكاميرات اتضح البنت كانت تسير فى أتجاه بيتها الكائن بشارع خالد شعبان بمنطقة الخصوص، وبينما كانت تسير بجوار مجمع مدارس الخصوص، فجأة أختفت فى هذه المنطقة حيث لا توجد بها كاميرات …
بعد مرور ٢٤ ساعه من تغيبها وفي التاسعة مساء يوم الأخد الموافق ١٢ مارس ٢٠٢٣ تم تحرير محضر تغيب إداري برقم ١٢٩٢ لسنه ٢٠٢٣ بقسم الخصوص وقد قام بتحرير المحضر المقدم / محمد حجاج رئيس المباحث بقسم الخصوص والذى وعد بأنه سوف يبذل أقصى جهده فى البحث الجنائي حتى إيجاد المتغيبة…. وحتي الان لم يتم انخاذ اي اجراءات بالرغم ان هاتفها مازال يعمل ومفتوح للأن..
ولنا سؤال هام موجه لوزارة الداخلية المصرية … من هو أمين الشرطة بالأمن الوطني بالمرج المدعو /محمد . ع الذي طالب مائة ألف جنيه من أحد اقاربها لأرجاع مارينا حنا الطفلة القبطية القاصر المخطوفة / مارينا حنا وثيق توفيلس (13 سنة)، وهو يعمل مع الرائد .. العسوي بنفس مكتب تأمن الوطني بالخصوص بمحافظة القليبوبية؟
نتابع الموضوع عن كثب وسوف نوافيكم بأي معلومات جديدة..
نصلي من اجلها عودتها بالسلامة لأسرتها والرب يبطل أفكار المحتالين فلا تجري أيديهم قصداً باسم الرب يسوع المسيح.
على من يجدها أو يعرف أي معلومات عنها الاتصال بـ 01270279889..
للمزيد:
افعال لا تليق بنبي : 1 – مقتل ام قرفة
أخلاق محمد جـ 3 : قتل الأسرى والنساء والأطفال، إحراق المزروعات
داعش والاسلام …عملة واحدة ذات وجهان
قنابل النصوص القرآنية وإلغام السنن المحمدية
إِلْهَاً وَحْشِيًّا يَلدْ أُمْة من اَلْقَتَلة
للكبار فقط (+ 18): هل كان الرسول محمد (ص) شاذاً لوطي ؟
Was Muhammad a bisexual pervert?
الازهر مفرخة الإرهاب الأولى فى العالم
مُحاكَمَة صَلعَم مُدَّعِي النَبُوة… مَطلَبٌ وَنَصرٌ للإنسانِية
الإسلام عقيدة أيدولوجية أخطر من النازية والفاشية وعلى الجميع كشفها ومحاربتها – المقدمة
الإسلام سَلامٌ وَرَحْمَة.. وَلَنا فِي الوَلاءِ وَالبَراءِ عِبْرِةٌ