سمو الأمير .. نعم .. أنا أكره الإسلام وأحب كل المسلمين

نعم .. أنا أكره الإسلام وأحب كل المسلمين
سمو الأمير
أيوه أنا بكره الإسلام لأنه المادة الخام للكراهية.
أكره الإسلام لأنه دين عنصرى بغيض.
يُعلم تماماً مثل هتلر أنهم الأعلون.
يُعلم أن كل من هو غير مسلم نجس أو ضال أو مغضوب عليه.
أكره الإسلام لأنه يُعلم الكراهية للأخرين ( كده وش)
و بذلك هو يُعلم عكس ما خلق الله الإنسان عليه
أن تحبوا بعضكم بعضاً كما انا أحببتكم أنا
و ليس فقط تحبون من يحبونكم بل ما لا يحبونكم أيضاً
ليس من الصعب إكتشاف الدين الحق من الباطل بالمناسبة
الإسلام يجعلك تكره و تبغض و تقتل أخيك الإنسان
لمجرد أنه غير مسلم و فى أوضاع أخرى لأنه ليس مسلم من نفس المذهب ، و لأنه ليس من الفرقة الوحيدة الناجية من النار وسط تسعون فرقة و أكثر هالكة فى النار من المسلمين.!!!!
هل يمكن أن يكون هذا دين الحق بأى حال ؟؟!!
هذا دين الشيطان بامتياز
من يريد الناس أن يتحاربوا و يتقاتلوا و هم يظنون يقدمون خدمة لله..
أما خدعة التوحيد الذى يظن المُسلمين انهم بها فى أمان من الشرك بالله و انهم على صحيح الإيمان.
فما الذى يضير الشيطان بالله عليك من هذه الشهادة التافهة الذى يعرفها اى طفل و التى توصل اليها الفراعنة قبل حتى اى رسالة سماوية (حقيقية)؟!
ما هى الفائدة على أى فرد من البشرية من توحيدك المكذوب المزعوم؟؟
هذا ليس من تهذيب النفس و لا من حسن الخلق
فأى عاقل يعرف ان لهذا الكون خالق واحد أحسن خلقه
و حتى الملاحدة لا يجادلون فى هذا بالمناسبة
ماذا يزعج الشيطان من شهادة توحيدك ان كنت كارهاً لأخيك فى البشرية و قاتلاً له محققاً بذلك شهوة ابليس بكفرك و تكفيرك و عدم تفكيرك ؟؟!!
نعم .. أكره الإسلام لأنى أحب الحق و أبغض الباطل
أكره الإسلام لأنه يعادى الإله الحقيقى
و يروّج لديانة مبنية على مبادىء إبليس الرجيم
أكره الإسلام لأنه كاذب
أدعى أنه رسالة من الله و هو ليس كذلك
و أنا أبغض الكذب
أكره الإسلام لأنى لم أجد فيه أى أثر لإله المحبة.. إله الحقيقة
أكره الإسلام لأنه ينتج الشر و الأشرار
هو مصنع الشر بل مصدر و أساس الشر فى العالم
أكره الإسلام لأنه أصبح الوباء رقم واحد فى العالم
و المسئول الأول عن بلاوى البشرية المرتبطة بالعنف و الكراهية فى قارات العالم أجمع.
أكره الإسلام و لا أكره المسلمين..
أحبهم نعم كما أحبني المسيح ..
أكره الكذب و الضلال الذى يعتقد فيه المُسلمين
أعتقد أنه من النُبل و الشرف..
من الشجاعة و المرؤة..
لكل انسان اياً كانت خلفيته او محل إقامته
أن يبغض الباطل و يقاوم و يحارب الكراهية و الارهاب و العنصرية و العنف و كل منتجات الإسلام الضارة للحضارة و البشرية و الحياة.
ألم يقل القرآن فى (سورة البقرة 2: 216) محرضاً على القتال:
“كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ” ..
لكني أنا أقول لكم أكرهوا و أكفروا بالإسلام انه كان زهوقاً..