محمد ابن أمنه (صلى الله عليه وسلم) وأرجوزه (جل جلاله)

محمد ابن أمنه (صلى الله عليه وسلم) وأرجوزه (جل جلاله)
مجديوس السكندري
يقول كاتب القرآن (محمد) فى (سورة النحل 16: 51):
” وَقَالَ اللَّهُ لَا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّمَا هُوَ (كان ينبغي أن يقول انما أنا) إِلَهٌ وَاحِدٌ فَإِيَّايَ (أى المتكلم محمد) فَارْهَبُونِ “.
وفى (سورة التحريم 66: 5) لا نعلم من القائل:
” عَسَى رَبُّهُ (رب محمد) إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا”…
ثم يقول فى (سورة الزمر : 53):
” قُلْ يَا عِبَادِيَ (الأصح أن يقول قُلْ يَا عِبَادِيَ) الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) “.
فأصبح محمد هو كاتب القرآن وإلهه مش كده وإلا ايه ؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
التجديف على الله في القران – إله الإسلام خالق الموت