من نحن ؟
“الحقيبة الإسلامية ” صحيفة إلكترونية إسلامية شاملة، يصدرها مجموعة من المحررين المهتمين بالدراسات الإسلامية، وهؤلاء الكتاب من جنسيات مختلفة (مصر، العراق، سوريا، فلسطين، لبنان، المغرب، الأكراد ،دول الخليج العربي والجزائر …. إلخ).
صدرت الحقيبة الإسلامية بتاريخ الأول من سبتمبر ٢٠١٥ على موقعها هذا، وفق القواعد المهنية الأصيلة لمهنة الصحافة، ومعاهد الدراسات الأكاديمية والتى تعطى الأولوية فى صناعة الصحافة لإنتاج الأخبار والمعلومات بمصداقية مطلقة، وعمق فى التحليل والفحص والتمحيص، وشفافية فى المعلومات والدراسات الأكاديمية المعتبرة بمنهجية علمية دون تحزب أو تميز أو عنصرية في الفكر والرؤية مبنية على صخرة إيماننا العميق والصارم بالعقل هو المرجعية الأولى فى كل أدواتنا، وتضع “الحقيبة الإسلامية” هذه الأولوية جسرا أساسيا للوصول إلى زائريها، وذلك بلا انحيازات عقائدية أو مذهبية أو طائفية مسبقة.
لماذا نحن هنا ؟
لو أنت
واحدا ممن عرفوا الحق ولديهم إقتناع تام بإمتلاكك للحقيقة .. أو كنت من الْعَارِفِينَ بِالأَزْمِنَةِ الْخَبِيرِينَ بِالأَوْقَاتِ لِمَعْرِفَةِ مَا يَعْمَلُ لأَزْمِنَةِ رَدِّ كُلِّ شَيْءٍ، الَّتِي تَكَلَّمَ عَنْهَا اللهُ بِفَمِ جَمِيعِ أَنْبِيَائِهِ الْقِدِّيسِينَ مُنْذُ الدَّهْرِ ..
أنه الزمن
الذى سنرى فيه كُلُّ غَنَمِ قِيدَارَ تَجْتَمِعُ إِلَى الكنيسة .. كل كِبَاشُ نَبَايُوتَ تَخْدِمُهاِ .. سنرى َبَنُو الْغَرِيبِ يَبْنُونَ أَسْوَارَهاِ، وَمُلُوكُهُمْ يَخْدِمُونَهاِ .. وَبَنُو الَّذِينَ قَهَرُوهاِ يَسِيرُونَ إِلَيْهاِ خَاضِعِينَ، وَكُلُّ الَّذِينَ أَهَانُوهاِ يَسْجُدُونَ لَدَى بَاطِنِ قَدَمَيْها ..
ندعوك لتشترك معنا
إِذًاً نَسْعَى كَسُفَرَاءَ عَنِ الْمَسِيحِ، كَأَنَّ اللهَ يَعِظُ بِنَا. نَطْلُبُ عَنِ الْمَسِيحِ: تَصَالَحُوا مَعَ اللهِ .. فلدينا الخبر السار الذى نريد أن نعلنه للآخرين ولا نخجل من التحدث عن عمل الرب يسوع المسيح وعمله فى حياتنا ومحبته الغير محدودة ..
رافعين اسْمًا فَوْقَ كُلِّ اسْمٍ
لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يَسُوعَ كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الأَرْضِ
وَيَعْتَرِفَ كُلُّ لِسَانٍ أَنَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ هُوَ رَبٌّ لِمَجْدِ اللهِ الآبِ ..
أمين .